المصدر - أصدر مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الطبعة العربية من كتاب (إعادة بناء اليمن: التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية)، الذي حرّره باللغة الإنجليزية الباحثان: نويل بريهوني رئيس الجمعية البريطانية اليمنية، وسعود السرحان مدير إدارة البحوث في المركز، واختيرت فصوله من الأوراق التي قُدِّمت في المؤتمر السنوي لمركز الخليج للأبحاث، الذي عُقد في جامعة كامبريدج في المدة (24-28) أغسطس عام 2014م، وصدرت طبعته الأولى باللغة الإنجليزية في أغسطس عام 2015م.
ويتضمّن الكتاب، الذي يقع في 254 صفحة من القطع المتوسط، وترجمه الباحثان في المركز: ماريا المنجد، وعبدالعزيز الحميد، مقدّمةً تشمل عدداً من القضايا المهمة، هي: الخلفية التاريخية والسياسية لليمن، والوحدة اليمنية، واليمن بعد عام 1994م، والحوثيون، والتفكّك التدريجي لنظام علي عبدالله صالح، والصفقة الانتقالية بعنصريها: السياسي، والعسكري والأمني، ونتائج مؤتمر الحوار الوطني، وتحدّيات اليمن السياسية، وكذلك تحديات اليمن الاقتصادية.
ويتكوّن الكتاب من سبعة فصول، كما يضم الكتاب قائمة ملاحق تشمل: نبذةً عن المشاركين في إعداد الكتاب، وتسلسلاً زمنياً لأهم أحداث اليمن المعاصر، ومفتاح الاختصارات المتعلقة باليمن، وكشاف الكتاب.
وسبق للمركز أن نظّم حلقة نقاش عن الكتاب في شهر ذي الحجة الماضي/ أكتوبر 2015م، افتتحها صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة المركز، وحضرها عدد من الأكاديميين والباحثين المتخصّصين من المملكة العربية السعودية وخارجها، ودشّن المركز خلالها الطبعة العربية من الكتاب.
ويتضمّن الكتاب، الذي يقع في 254 صفحة من القطع المتوسط، وترجمه الباحثان في المركز: ماريا المنجد، وعبدالعزيز الحميد، مقدّمةً تشمل عدداً من القضايا المهمة، هي: الخلفية التاريخية والسياسية لليمن، والوحدة اليمنية، واليمن بعد عام 1994م، والحوثيون، والتفكّك التدريجي لنظام علي عبدالله صالح، والصفقة الانتقالية بعنصريها: السياسي، والعسكري والأمني، ونتائج مؤتمر الحوار الوطني، وتحدّيات اليمن السياسية، وكذلك تحديات اليمن الاقتصادية.
ويتكوّن الكتاب من سبعة فصول، كما يضم الكتاب قائمة ملاحق تشمل: نبذةً عن المشاركين في إعداد الكتاب، وتسلسلاً زمنياً لأهم أحداث اليمن المعاصر، ومفتاح الاختصارات المتعلقة باليمن، وكشاف الكتاب.
وسبق للمركز أن نظّم حلقة نقاش عن الكتاب في شهر ذي الحجة الماضي/ أكتوبر 2015م، افتتحها صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة المركز، وحضرها عدد من الأكاديميين والباحثين المتخصّصين من المملكة العربية السعودية وخارجها، ودشّن المركز خلالها الطبعة العربية من الكتاب.