المصدر - بحثت ورشة عمل أقيمت اليوم ضمن الفعاليات الثقافية لمعرض جدة الدولي للكتاب بعنوان "الخط العربي" رحلة الخط وكيف أصبحت اللوحات الحديثة في المتاحف والمعارض تعبر عن جمالية الخط العربي وإبداعات الخطاطين في لوحاتهم واقترانها بالزخرفة العربية واستعمالها لتزيين المساجد والقصور وتجميل المخطوطات والكتب وخاصة في نسخ القرآن الكريم .
وتطرقت الورشة التي قدمها الخطاط إبراهيم العرافي لأنواع الخط العربي عبر التاريخ التي منها الخط الكوفي والنسخ والرقعة والأندلسي وغيرها من الخطوط واعتمادها جمالياً على قواعد خاصة تنطلق من التناسب بين الخط والنقطة والدائرة .
بعد ذلك انطلقت ندوة بعنوان " أثر الإعلام في تكريس الصورة النمطية " بمشاركة الدكتور عبدالاله السناني والدكتورة عزيزة المانع والمخرجة عهد كامل التي أكدت أن ثقافة الصورة مهمة جداً وإذا استخدمت بشكل غير جيد كان لها آثار سلبية على الفرد والمجتمع مستشهدين بتجارب بعض المجتمعات في ذلك.
واجمع على أهمية استيعاب ثقافة الصورة التي لم تصل حتى الآن إلى ما يخدم مصالح المجتمعات وتطورها وتأثير ذلك خاصة فيما يتعلق بالتنافس الثقافي والإعلامي من خلال الصورة المرئية والتعبير عن الشخصية من خلال الصورة والأعمال الدرامية مبينة أن المسؤولية مشتركة بين الأجهزة المختلفة في كل بلد وإيجاد جهات متخصصة تساهم في نقل ما يرضينا ويرضي الآخرين وتغيير الصورة الذهنية المتبطنة في أذهان الآخرين والتي تحتاج إلى وقت للتغير من خلال التعليم والإعلام .
وطرحت الندوة مواضيع المحتوى الذي يقدم عبر مختلف وسائل الإعلام من صحافة مرئية ومسموعة ومكتوبة إلى جانب الصحافة الإلكترونية ، والذي يعكس حضوراً متفاوتاً للمرأة في المواد المقدمة بين مشاركة قوية في البرامج والمواد المتصلة بالمرأة وبعض القضايا الاجتماعية ، والسياسية والإخبارية بما لا يعكس الأدوار الجديدة التي تقوم بها.
واستعرضت ثقافة الصورة في العصر الحالي إلى الدور المتعاظم للصورة في مجال تواصل البشر وتسجيل خبراتهم وأحوالهم وغيرها من العناصر والأدوات التي قد تسهم في تغيير الصورة النمطية للعديد من الأحداث خاصة مع انتشار أجهزة التصوير واستخدامها بصورة غير جيدة تعكس الصورة الحقيقية للمجتمع .
وتطرقت الورشة التي قدمها الخطاط إبراهيم العرافي لأنواع الخط العربي عبر التاريخ التي منها الخط الكوفي والنسخ والرقعة والأندلسي وغيرها من الخطوط واعتمادها جمالياً على قواعد خاصة تنطلق من التناسب بين الخط والنقطة والدائرة .
بعد ذلك انطلقت ندوة بعنوان " أثر الإعلام في تكريس الصورة النمطية " بمشاركة الدكتور عبدالاله السناني والدكتورة عزيزة المانع والمخرجة عهد كامل التي أكدت أن ثقافة الصورة مهمة جداً وإذا استخدمت بشكل غير جيد كان لها آثار سلبية على الفرد والمجتمع مستشهدين بتجارب بعض المجتمعات في ذلك.
واجمع على أهمية استيعاب ثقافة الصورة التي لم تصل حتى الآن إلى ما يخدم مصالح المجتمعات وتطورها وتأثير ذلك خاصة فيما يتعلق بالتنافس الثقافي والإعلامي من خلال الصورة المرئية والتعبير عن الشخصية من خلال الصورة والأعمال الدرامية مبينة أن المسؤولية مشتركة بين الأجهزة المختلفة في كل بلد وإيجاد جهات متخصصة تساهم في نقل ما يرضينا ويرضي الآخرين وتغيير الصورة الذهنية المتبطنة في أذهان الآخرين والتي تحتاج إلى وقت للتغير من خلال التعليم والإعلام .
وطرحت الندوة مواضيع المحتوى الذي يقدم عبر مختلف وسائل الإعلام من صحافة مرئية ومسموعة ومكتوبة إلى جانب الصحافة الإلكترونية ، والذي يعكس حضوراً متفاوتاً للمرأة في المواد المقدمة بين مشاركة قوية في البرامج والمواد المتصلة بالمرأة وبعض القضايا الاجتماعية ، والسياسية والإخبارية بما لا يعكس الأدوار الجديدة التي تقوم بها.
واستعرضت ثقافة الصورة في العصر الحالي إلى الدور المتعاظم للصورة في مجال تواصل البشر وتسجيل خبراتهم وأحوالهم وغيرها من العناصر والأدوات التي قد تسهم في تغيير الصورة النمطية للعديد من الأحداث خاصة مع انتشار أجهزة التصوير واستخدامها بصورة غير جيدة تعكس الصورة الحقيقية للمجتمع .