المصدر - افتتح الدكتور على مصيلحى وزير التموين والتجارة الداخلية صباح اليوم افتراضيًا الأسبوع الاقتصادى الأورومتوسطى الرابع عشر فى مدينة برشلونة باسبانيا، والذى تضمن 31 من قيادات الغرف والمال والأعمال فى مختلف القطاعات.
وألقى الدكتور مصيلحى الكلمة الرئيسية فى افتتاح الاسبوع الاقتصادى، والذى جمع أكثر من 10 آلاف من قيادات الشركات من شطرى البحر الأبيض فعليا وافتراضيا.
وتضمن قمة افريقيا للتنمية السابعة عشر، وملتقى سيدات الاعمال الاورومتوسطى الثانى عشر، وقمة المدن الأورومتوسطية العاشرة، وقمة التنمية المستدامة والبيئة التاسعة، ومؤتمر التمويل الإسلامى السادس، والمؤتمر الاورومتوسطة للغزل والنسيج السادس، ومؤتمر الطاقة الجديدة والمتجددة الأورومتوسطى الخامس، ومؤتمر الاقتصاد الاجتماعى الثالث، ومؤتمر الصحة والخدمات الطبية الأورومتوسطى الثانى، والقمة الأورومتوسطية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأولى ومؤتمر الحلال الأورومتوسطى الثانى.
وشارك فى الافتتاح وزير التجارة والصناعة والسياحة الاسبانى، رئيس حكومة كتالونيا، ومدير عام التجارة بالمفوضية الاوروبية، وأمين عام الاتحاد من اجل المتوسط، ورئيس اتحاد غرف البحر الابيض، ورئيس غرفة برشلونة ورئيس المعهد الاقتصادى المتوسطى.
وفى كلمتة أكد على مصيلحى أنه يتوجب علينا كدول اورومتوسطية العمل على تحقيق مزيدًا من التعاون الاقتصادي بين دولنا، خاصة فى ظل جائحة كورونا واثارها الاقتصادية، مع تكثيف الجهود وتوجيهها نحو تنمية رأس المال البشري بهدف الوصول إلى مستقبل أكثر استقراراً لدولنا.
مشيرًا الى أن هذا ما وضعته مصر نصب أعينها عند تحديد محاور استراتيجية التنمية المستدامة “رؤية مصر 2030” من خلال شراكة فعالة بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني، وبتعاون وثيق مع شركاء التنمية الدوليين مع دعم مشاركة كلٍ من الشباب والمرأة في تنفيذ برامج هذه الاستراتيجية.
وأكد مصيلحى أن الإصلاح الاقتصادى فى مصر بدا يجنى ثماره ويظهر ذلك جليا فى كون مصر الدولة الوحيدة فى افريقيا والشرق الاوسط التى حققت معدل نمو ايجابى تجاوز 2,4%، فى حين انخفض فى باقى الدول ما بين 1,6% الى 7% بسبب جائة كورونا.
كما حققت مصر زيادة فى حجم صادراتها بينما انخفضت التجارة العالمية حوالى 20%. إضافة لحفاظ مصر على المركز الاول فى جذب الاستثمار الاجنبى المباشر لتستحوز على 20% من جملة الاستثمارات فى افريقيا.
وأضاف مصيلحى أنه على التواكب فقد انطلقت مصر نحو التحديث فى كافة المجالات بثورة تشريعية واجرائية وحكومة الكترونية ادت لتحسين مناخ أداء الأعمال طبقا لكل التقارير الدولية، والذى تواكب مع مشروعات قومية مثل محور قناة السويس واستصلاح مليون ونصف فدان وعاصمة إدارية جديدة، واكثر من 22 مدينة جديدة من الجيل الرابع وعشرات المدن الصناعية والمراكز اللوجيستية والتجارية، ومحطات كهرباء والاف الكيلومترات من الطرق ونهضة فى كافة قطاعات البنية التحتية التى استثمرت مصر بها اكثر من 4 تريليونات جنيه فى الخمس سنوات الماضية لنقدم لكم مصر المستقبل، مصر الفرص الواعدة فى التجارة والصناعة والخدمات.
وألقى الدكتور مصيلحى الكلمة الرئيسية فى افتتاح الاسبوع الاقتصادى، والذى جمع أكثر من 10 آلاف من قيادات الشركات من شطرى البحر الأبيض فعليا وافتراضيا.
وتضمن قمة افريقيا للتنمية السابعة عشر، وملتقى سيدات الاعمال الاورومتوسطى الثانى عشر، وقمة المدن الأورومتوسطية العاشرة، وقمة التنمية المستدامة والبيئة التاسعة، ومؤتمر التمويل الإسلامى السادس، والمؤتمر الاورومتوسطة للغزل والنسيج السادس، ومؤتمر الطاقة الجديدة والمتجددة الأورومتوسطى الخامس، ومؤتمر الاقتصاد الاجتماعى الثالث، ومؤتمر الصحة والخدمات الطبية الأورومتوسطى الثانى، والقمة الأورومتوسطية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأولى ومؤتمر الحلال الأورومتوسطى الثانى.
وشارك فى الافتتاح وزير التجارة والصناعة والسياحة الاسبانى، رئيس حكومة كتالونيا، ومدير عام التجارة بالمفوضية الاوروبية، وأمين عام الاتحاد من اجل المتوسط، ورئيس اتحاد غرف البحر الابيض، ورئيس غرفة برشلونة ورئيس المعهد الاقتصادى المتوسطى.
وفى كلمتة أكد على مصيلحى أنه يتوجب علينا كدول اورومتوسطية العمل على تحقيق مزيدًا من التعاون الاقتصادي بين دولنا، خاصة فى ظل جائحة كورونا واثارها الاقتصادية، مع تكثيف الجهود وتوجيهها نحو تنمية رأس المال البشري بهدف الوصول إلى مستقبل أكثر استقراراً لدولنا.
مشيرًا الى أن هذا ما وضعته مصر نصب أعينها عند تحديد محاور استراتيجية التنمية المستدامة “رؤية مصر 2030” من خلال شراكة فعالة بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني، وبتعاون وثيق مع شركاء التنمية الدوليين مع دعم مشاركة كلٍ من الشباب والمرأة في تنفيذ برامج هذه الاستراتيجية.
وأكد مصيلحى أن الإصلاح الاقتصادى فى مصر بدا يجنى ثماره ويظهر ذلك جليا فى كون مصر الدولة الوحيدة فى افريقيا والشرق الاوسط التى حققت معدل نمو ايجابى تجاوز 2,4%، فى حين انخفض فى باقى الدول ما بين 1,6% الى 7% بسبب جائة كورونا.
كما حققت مصر زيادة فى حجم صادراتها بينما انخفضت التجارة العالمية حوالى 20%. إضافة لحفاظ مصر على المركز الاول فى جذب الاستثمار الاجنبى المباشر لتستحوز على 20% من جملة الاستثمارات فى افريقيا.
وأضاف مصيلحى أنه على التواكب فقد انطلقت مصر نحو التحديث فى كافة المجالات بثورة تشريعية واجرائية وحكومة الكترونية ادت لتحسين مناخ أداء الأعمال طبقا لكل التقارير الدولية، والذى تواكب مع مشروعات قومية مثل محور قناة السويس واستصلاح مليون ونصف فدان وعاصمة إدارية جديدة، واكثر من 22 مدينة جديدة من الجيل الرابع وعشرات المدن الصناعية والمراكز اللوجيستية والتجارية، ومحطات كهرباء والاف الكيلومترات من الطرق ونهضة فى كافة قطاعات البنية التحتية التى استثمرت مصر بها اكثر من 4 تريليونات جنيه فى الخمس سنوات الماضية لنقدم لكم مصر المستقبل، مصر الفرص الواعدة فى التجارة والصناعة والخدمات.