المصدر -
تنظِّم اليونسكو ووزارة الخارجية الألمانية والمفوضية الأوروبية في الفترة من 16- 18 تشرين ثاني / نوفمبر مؤتمراً عبر النت عن تعددية الأطراف وحماية التراث الثقافي، ومكافحة الاتجار غير المشروع، ويعقد المؤتمر في إطار فعاليات الاحتفال بالذكرى السنوية الـ 50.
وأوضحت المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي أن التحديات المعاصرة في مجال التراث الثقافي، والمتمثلة في النزاعات المسلحة أو تأثير تغيّر المناخ أو الكوارث الطبيعية أو مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، تخاطب ما هو مشترك بيننا على الصعيد الإنساني.
وقالت: "لا يمكن حصر هذه التحديات ضمن حدود جغرافية، ما يستدعي تعاوناً دولياً وتضامناً بين جميع الأطراف الفاعلة من الدول إلى المجتمع المدني".
ويبحث المؤتمر الحراك الثقافي في أوقات الأزمات أو في مواجهة تغيّر المناخ، والوقاية من الكوارث وأهمية التعاون المتعدد الأطراف على الصعيدين الإقليمي والدولي، وكذلك المخدرات والجريمة.
ويتيح تنظيم عدة موائد مستديرة لخبراء، لبحث آليات ردّ الممتلكات الثقافية، وتفاقم أزمة كورونا، وعمليات البيع غير المشروعة على النت، والنهوض بالتعاون بين الأطراف في الاتفاقية، وتدريب المهنيين العاملين في مجالي الثقافة والجمارك، وتقديم الخبرة التقنية إليها.
وأوضحت المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي أن التحديات المعاصرة في مجال التراث الثقافي، والمتمثلة في النزاعات المسلحة أو تأثير تغيّر المناخ أو الكوارث الطبيعية أو مكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، تخاطب ما هو مشترك بيننا على الصعيد الإنساني.
وقالت: "لا يمكن حصر هذه التحديات ضمن حدود جغرافية، ما يستدعي تعاوناً دولياً وتضامناً بين جميع الأطراف الفاعلة من الدول إلى المجتمع المدني".
ويبحث المؤتمر الحراك الثقافي في أوقات الأزمات أو في مواجهة تغيّر المناخ، والوقاية من الكوارث وأهمية التعاون المتعدد الأطراف على الصعيدين الإقليمي والدولي، وكذلك المخدرات والجريمة.
ويتيح تنظيم عدة موائد مستديرة لخبراء، لبحث آليات ردّ الممتلكات الثقافية، وتفاقم أزمة كورونا، وعمليات البيع غير المشروعة على النت، والنهوض بالتعاون بين الأطراف في الاتفاقية، وتدريب المهنيين العاملين في مجالي الثقافة والجمارك، وتقديم الخبرة التقنية إليها.