المصدر - أكد مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، أهمية ما تضمنه الخطاب الملكي السنوي، الذي ألقاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى
وأوضح المفتي أن الخطاب الملكي تضمن ركائز مهمة حددت سياسة النهج الذي تتبعه المملكة داخلياً وخارجياً، وما تتبوؤه المملكة من مكانة عالية على كافة المستويات محلياً وإقليمياً ودولياً.
وأضاف أن الخطاب الملكي السنوي عكس مدى الرعاية والاهتمام التي توليها القيادة الرشيدة لرفع الجانب التنموي والعمل بحزم على مكافحة الفساد، وتوفير سبل العيش الكريم والرفاهية للمواطن، والمضي على طريق التنمية المستدامة من خلال التنوع في الاقتصاد، والسير نحو التقدم والازدهار بما يتفق ورؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وشدد مفتي عام المملكة، على مكانة المملكة الرفيعة في المجتمع الدولي، وصناعة القرار العالمي، من خلال رئاستها وقيادتها لمجموعة العشرين في ظل التحديات والظروف الحالية، التي نجحت في الوصول بها إلى القمة، وجهودها في مواجهة جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)؛ حيث قدمت نموذجاً ناجحاً ومتميزاً ومشرفاً في التعامل مع هذه الجائحة بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، سواء على مستوى الجانب الصحي والرعاية الطبية التي بذلتها القيادة ومختلف قطاعاتها للحفاظ على سلامة المواطن والمقيم، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ وطننا في ظل قيادته الحكيمة
وأوضح المفتي أن الخطاب الملكي تضمن ركائز مهمة حددت سياسة النهج الذي تتبعه المملكة داخلياً وخارجياً، وما تتبوؤه المملكة من مكانة عالية على كافة المستويات محلياً وإقليمياً ودولياً.
وأضاف أن الخطاب الملكي السنوي عكس مدى الرعاية والاهتمام التي توليها القيادة الرشيدة لرفع الجانب التنموي والعمل بحزم على مكافحة الفساد، وتوفير سبل العيش الكريم والرفاهية للمواطن، والمضي على طريق التنمية المستدامة من خلال التنوع في الاقتصاد، والسير نحو التقدم والازدهار بما يتفق ورؤية المملكة العربية السعودية 2030.
وشدد مفتي عام المملكة، على مكانة المملكة الرفيعة في المجتمع الدولي، وصناعة القرار العالمي، من خلال رئاستها وقيادتها لمجموعة العشرين في ظل التحديات والظروف الحالية، التي نجحت في الوصول بها إلى القمة، وجهودها في مواجهة جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)؛ حيث قدمت نموذجاً ناجحاً ومتميزاً ومشرفاً في التعامل مع هذه الجائحة بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، سواء على مستوى الجانب الصحي والرعاية الطبية التي بذلتها القيادة ومختلف قطاعاتها للحفاظ على سلامة المواطن والمقيم، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ وطننا في ظل قيادته الحكيمة