المصدر -
دشن اليوم الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية الدكتور محمد قربان والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمحافظة العلا المهندس عمرو المدني أكبر عملية إطلاق للأحياء الفطرية المهددة بالإنقراض من حيث عدد الأنواع في محمية شرعان في العلا وشارك في حفل الإطلاق عديد من المسؤولين والجمعيات الأهلية والمواطنين في محافظة العلا ، ويهدف الإطلاق لإستعادة الحياة الفطرية المحلية التي كانت تنتشر في المنطقة، وتم اليوم إطلاق 25 رأس من الوعول الجبلية و50 رأس من ظباء الريم و20 رأس من ظباء الادمي و10 رؤوس من المها العربي (الوضيحي) في محمية شرعان التابعة للهيئة الملكية للعلا .
وبهذه المناسبة أوضح سعادة الدكتور محمد علي قربان رئيس المركز، ان التعاون بين الجهات ذات العلاقة بالمحافظة على الحياة الفطرية والتنوع الاحيائي دعم لمسيرة المحافظة على التراث الوطني الفطري وفقا لرؤية المملكة 2030م وتنفيذا للتوجيهات السديدة للحفاظ على البيئة ومكوناتها الطبيعية ، وتحقيقا لمبدأ التنمية المستدامة وتنمية الثروات الفطرية وتنوعها الأحيائي والاستفادة منها بأسلوب مستدام يدعم المكتسبات البيئية والسياحية والترفيهية في المنطقة، مما يضمن حيويتها واستمرارها لصالح الاجيال الحاضرة والمقبلة مما ينعكس ايجابا على مستوى عيش ورفاهية المواطنين باعتبار ذلك رافدا جديدا من روافد دعم وتنويع الاقتصاد الوطني.
واكد سعادته ان هناك عدة اطلاقات أخرى هذا العام سيقوم بها المركز بالتعاون والتنسيق مع المحميات الملكية والهيئة الملكية للعلا والمتنزهات الوطنية إضافة للمحميات التي يشرف عليها المركز ، مما يعد بمثابة نقلة نوعية تصب في توسيع وترسيخ جهود المحافظة على الحياة الفطرية على المستوى الوطني والحفاظ على هذه الثروات ذات الأهمية البيئية والإقتصادية والسياحية والثقافية .
وبهذه المناسبة أوضح سعادة الدكتور محمد علي قربان رئيس المركز، ان التعاون بين الجهات ذات العلاقة بالمحافظة على الحياة الفطرية والتنوع الاحيائي دعم لمسيرة المحافظة على التراث الوطني الفطري وفقا لرؤية المملكة 2030م وتنفيذا للتوجيهات السديدة للحفاظ على البيئة ومكوناتها الطبيعية ، وتحقيقا لمبدأ التنمية المستدامة وتنمية الثروات الفطرية وتنوعها الأحيائي والاستفادة منها بأسلوب مستدام يدعم المكتسبات البيئية والسياحية والترفيهية في المنطقة، مما يضمن حيويتها واستمرارها لصالح الاجيال الحاضرة والمقبلة مما ينعكس ايجابا على مستوى عيش ورفاهية المواطنين باعتبار ذلك رافدا جديدا من روافد دعم وتنويع الاقتصاد الوطني.
واكد سعادته ان هناك عدة اطلاقات أخرى هذا العام سيقوم بها المركز بالتعاون والتنسيق مع المحميات الملكية والهيئة الملكية للعلا والمتنزهات الوطنية إضافة للمحميات التي يشرف عليها المركز ، مما يعد بمثابة نقلة نوعية تصب في توسيع وترسيخ جهود المحافظة على الحياة الفطرية على المستوى الوطني والحفاظ على هذه الثروات ذات الأهمية البيئية والإقتصادية والسياحية والثقافية .