المصدر -
ع
En
Fr
Farsi
Русский
中文
Saudi Press Agency
ثقافي / هيئة الأدب والنشر والترجمة تبحث عن "وجوه الرواية" في لقاء افتراضي
الخميس 1442/2/21 هـ الموافق 2020/10/08 م واس
Share on Google+
الرياض 21 صفر 1442 هـ الموافق 08 أكتوبر 2020 م واس
نظمت هيئة الأدب والنشر والترجمة لقاءً -عن بعد- بعنوان "وجوه الرواية"، استضافت فيه الروائي بدر السماري، وذلك ضمن اللقاءات الحوارية التي تنظمها الهيئة وتبثها عبر قناة وزارة الثقافة في موقع يوتيوب.
وأكد السماري في بداية اللقاء الذي أدارته عهود اليامي، أن البداية الفعلية للسرد الروائي المحلي كانت قبل نحو ربع قرن تقريباً, مبيناً أن تقييم التجربة السردية المحلية أو الزج بها في التنافسية العالمية مازال مبكرا لحداثتها، وقال: "لدينا القدرة على الكتابة بشكل أجمل وأفضل من الموجود الآن، وتراكم التجربة كماً وكيفاً هو طريقنا لخوض غمار العالمية".
وأبدى تفاؤله برؤية وزارة الثقافة ودعمها للفنون التي ستمهد الطريق للوصول إلى ما نطمح إليه.
وعرج السماري على تجربته في كتابة فيلم "ولد ملكًا", مبيناً أنه تعلم منها الصناعة المشهدية والتمازج بين الكتابة الروائية والرؤية البصرية في السينما، وذلك لتواجد عامل مشترك بين الروائي والكاتب السينمائي، وهو الكتابة باللغة السردية، أي القادرة على صنع صورة بصرية للقارئ والإيجاز بوضع المفردة الدقيقة في مكانها المُناسب.
ع
En
Fr
Farsi
Русский
中文
Saudi Press Agency
ثقافي / هيئة الأدب والنشر والترجمة تبحث عن "وجوه الرواية" في لقاء افتراضي
الخميس 1442/2/21 هـ الموافق 2020/10/08 م واس
Share on Google+
الرياض 21 صفر 1442 هـ الموافق 08 أكتوبر 2020 م واس
نظمت هيئة الأدب والنشر والترجمة لقاءً -عن بعد- بعنوان "وجوه الرواية"، استضافت فيه الروائي بدر السماري، وذلك ضمن اللقاءات الحوارية التي تنظمها الهيئة وتبثها عبر قناة وزارة الثقافة في موقع يوتيوب.
وأكد السماري في بداية اللقاء الذي أدارته عهود اليامي، أن البداية الفعلية للسرد الروائي المحلي كانت قبل نحو ربع قرن تقريباً, مبيناً أن تقييم التجربة السردية المحلية أو الزج بها في التنافسية العالمية مازال مبكرا لحداثتها، وقال: "لدينا القدرة على الكتابة بشكل أجمل وأفضل من الموجود الآن، وتراكم التجربة كماً وكيفاً هو طريقنا لخوض غمار العالمية".
وأبدى تفاؤله برؤية وزارة الثقافة ودعمها للفنون التي ستمهد الطريق للوصول إلى ما نطمح إليه.
وعرج السماري على تجربته في كتابة فيلم "ولد ملكًا", مبيناً أنه تعلم منها الصناعة المشهدية والتمازج بين الكتابة الروائية والرؤية البصرية في السينما، وذلك لتواجد عامل مشترك بين الروائي والكاتب السينمائي، وهو الكتابة باللغة السردية، أي القادرة على صنع صورة بصرية للقارئ والإيجاز بوضع المفردة الدقيقة في مكانها المُناسب.