المصدر - احتفت كلية التربية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن أمس بالمعلم في يومه العالمي، الذي يحمل شعار :"المعلمون: القيادة في أوقات الأزمات ووضع تصوّر جديد للمستقبل"، من خلال إطلاق ورش عمل ومبادرات تسعى لتطوير العملية التعليمة، حيث يعد هذا اليوم فرصة للاحتفال بالمعلمين في جميع أنحاء العالم،
والإشادة بدورهم في المجتمع وبناء المستقبل، ورفع مكانة مهنة التدريس، وحماية حقوق المعلمين حول العالم.
وقالت عميدة كلية التربية الدكتورة حصة بنت محمد الشايع: "في اليوم العالمي للمعلم، حُقّ علينا أن نحتفل بصنّاع الأجيال، ومنارات الأمم، أولئك الذين أفنوا أعمارهم في خدمة العلم ونشره، في المعلمين، يتجسد العطاء بأبهى معانيه، هم من أحيا العقول، وصنع الخبرات والذكريات، وألهم الذوات للارتقاء بالأوطان".
وقدمت كلية التربية تزامنًا مع اليوم العالمي للمعلم 15 ورشة تدريبية على مدار أسبوع يقدمها نخبة من المتخصصات في المجال التربوي من أعضاء هيئة التدريس بالكلية، في مجالات متنوعة مثل التعلم الإلكتروني، واستراتيجيات التعليم، و الإرشاد النفسي، و الإدارة التربوية وغيرها.
ودشنت الكلية عدداً من المبادرات إلى جانب الورش التدريبية، مثل: مبادرة "العلم لا يتقاعد" لاستثمار طاقات وخبرات أعضاء هيئة التدريس المتقاعدات، ومبادرة "يداً بيد" الرامية لتكوين مجتمعات تعلم مهنية في كلية التربية تدعم عمليات التعليم والتعلم، ومبادرة "٣٦٥" التي تهدف لتقديم دورات وورش عمل للمعلمين والمعلمات على مدار العام،بالإضافة إلى تدشين معامل قسم الطفولة المبكرة.
يأتي ذلك في إطار حرص جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على تفعيل الأيام العالمية من خلال تنفيذ مبادرات و ورش عمل تعزز من دور المعلم و تطوير العملية التعليمة
والإشادة بدورهم في المجتمع وبناء المستقبل، ورفع مكانة مهنة التدريس، وحماية حقوق المعلمين حول العالم.
وقالت عميدة كلية التربية الدكتورة حصة بنت محمد الشايع: "في اليوم العالمي للمعلم، حُقّ علينا أن نحتفل بصنّاع الأجيال، ومنارات الأمم، أولئك الذين أفنوا أعمارهم في خدمة العلم ونشره، في المعلمين، يتجسد العطاء بأبهى معانيه، هم من أحيا العقول، وصنع الخبرات والذكريات، وألهم الذوات للارتقاء بالأوطان".
وقدمت كلية التربية تزامنًا مع اليوم العالمي للمعلم 15 ورشة تدريبية على مدار أسبوع يقدمها نخبة من المتخصصات في المجال التربوي من أعضاء هيئة التدريس بالكلية، في مجالات متنوعة مثل التعلم الإلكتروني، واستراتيجيات التعليم، و الإرشاد النفسي، و الإدارة التربوية وغيرها.
ودشنت الكلية عدداً من المبادرات إلى جانب الورش التدريبية، مثل: مبادرة "العلم لا يتقاعد" لاستثمار طاقات وخبرات أعضاء هيئة التدريس المتقاعدات، ومبادرة "يداً بيد" الرامية لتكوين مجتمعات تعلم مهنية في كلية التربية تدعم عمليات التعليم والتعلم، ومبادرة "٣٦٥" التي تهدف لتقديم دورات وورش عمل للمعلمين والمعلمات على مدار العام،بالإضافة إلى تدشين معامل قسم الطفولة المبكرة.
يأتي ذلك في إطار حرص جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن على تفعيل الأيام العالمية من خلال تنفيذ مبادرات و ورش عمل تعزز من دور المعلم و تطوير العملية التعليمة