المصدر -
أعلنت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن أنها تلقت دعوة من الأمانة العامة لجائز الملك فيصل في السعودية، لترشيح مؤهلين من الأمانة العامة للمنظمة أو خارجها، لنيل جائزة الملك فيصل لعام 2022.
وحددت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل ثلاثة مواضيع: دراسات الأدب العربي باللغة الإنكليزية، وتراث الأندلس الإسلامي، وخدمة الإسلام.
وبينت أنه على الدول الأعضاء ترشيح من تراه مناسباً حسب الشروط الموجودة في الموقع الرسمي للجائزة.
يذكر أنه فاز بالجائزة العام الماضي بفروعها الخمسة وثيقة مكة المكرمة عن فرع خدمة الاسلام والمسلمين، كما فاز المؤرخ الفلسطيني الدكتور محمد هاشم موسى غوشة مرشحاً من مؤسسة عبد الحميد شومان بفرع الدراسات الاسلامية لمؤلفاته باللغة الانكليزية بخاصة موسوعة "بلاستنيكا" التي تضم 25 مجلداً عن أماكن تراثية وجذور عائلات في فلسطين التاريخية رصدها المؤرخ في سجلات الدولة العثمانية في حقب زمنية منوعة.
وفاز الأسترالي الدكتور مايكل كارتر فاز عن فرع الدراسات اللغوية العربية باللغات الأخرى، إضافة إلى فوز الأميركي الأستاذ الدكتور ستيوارت هولاند أوركين بفرع الطب لأبحاثه في أمراض الهميوغلوبين، وكذلك فوز الأميركي الأستاذ الدكتور رباودونق لفرع الجائزة في علم الحياة.
أعلنت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عن أنها تلقت دعوة من الأمانة العامة لجائز الملك فيصل في السعودية، لترشيح مؤهلين من الأمانة العامة للمنظمة أو خارجها، لنيل جائزة الملك فيصل لعام 2022.
وحددت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل ثلاثة مواضيع: دراسات الأدب العربي باللغة الإنكليزية، وتراث الأندلس الإسلامي، وخدمة الإسلام.
وبينت أنه على الدول الأعضاء ترشيح من تراه مناسباً حسب الشروط الموجودة في الموقع الرسمي للجائزة.
يذكر أنه فاز بالجائزة العام الماضي بفروعها الخمسة وثيقة مكة المكرمة عن فرع خدمة الاسلام والمسلمين، كما فاز المؤرخ الفلسطيني الدكتور محمد هاشم موسى غوشة مرشحاً من مؤسسة عبد الحميد شومان بفرع الدراسات الاسلامية لمؤلفاته باللغة الانكليزية بخاصة موسوعة "بلاستنيكا" التي تضم 25 مجلداً عن أماكن تراثية وجذور عائلات في فلسطين التاريخية رصدها المؤرخ في سجلات الدولة العثمانية في حقب زمنية منوعة.
وفاز الأسترالي الدكتور مايكل كارتر فاز عن فرع الدراسات اللغوية العربية باللغات الأخرى، إضافة إلى فوز الأميركي الأستاذ الدكتور ستيوارت هولاند أوركين بفرع الطب لأبحاثه في أمراض الهميوغلوبين، وكذلك فوز الأميركي الأستاذ الدكتور رباودونق لفرع الجائزة في علم الحياة.