المصدر -
قدمت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ، ممثلة بالإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال بالمسجد الحرام ، وعبر إدارة الحوار وبالتعاون مع الإدارة العامة للأكاديمية بالمسجد الحرام، دورة تدريبية بعنوان (الحوار مع المعتمرين)المندرجة ضمن استعدادات الرئاسة العامةلاستقبال المعتمرين
مدير الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال بالمسجد الحرام الشيخ علي بن حامد النافعي قال :
” إن المستفيدين من الدورة التي قدمها وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والفكرية الشيخ الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني تجاوز عددهم (٣٥٠ ) من منسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي”
يذكر أن الدورة بدأت
بشرح مفهوم شرف الخدمةومدى إستعدادات الرئاسة المتمثلة في تنظيم الكوادر التي تصاحب المعتمرين في أدائهم لهذا النسك وتزويدهم بالأساسيات المهمة في الحوار مع المعتمر للتشرف بخدمته الخدمة المميزة التي تسعى الرئاسة إلى تحقيقها بأعلى درجاتها في خطتها لعام 2024م
كما تحدث الدكتور ناصر الزهراني خلال الدورة عن مكانة الحرمين الشريفين في قلوب المسلمين، وجهود الدولة رعاها الله في خدمتهما ومايوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان
- حفظهما الله - من عناية خاصة بالحرمين الشريفين وقاصديهما
وتحدث عن شوق المعتمرين وفرحهم بهذه المكرمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز
– حفظه الله- في ظل هذه الظروف الاستثنائية وأهمية استقبالهم والحفاوة بهم وأكد ضرورة الالتزام بالاحترازات الصحية والتي صدر بها تعميم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، والتأكيد على وفد الرحمن بالتزامها أثناء دخولهم وخروجهم.
ثم ذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم:
“لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه “كما أكدأهمية الرحمة للعالمين، وأنها رسالة الحرمين الشريفين
و ضرورة إستشعار أن الزائر ضيف الرحمن لابد من إكرامه والقيام على خدمته، كما تحدث عن مفهوم الحوار ومهارات إعداد الحوار الناجح، ومهارات تقديم الحوار والمهارات أثناء الحوار ومهارات إنهاء الحوار.
وتطرق وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والفكرية إلى أهمية التدرب على مهارة الإنصات ومهارات التعامل مع الجموع والحشود :ومنها التقدير ،التواصل والترابط ،رفع المعنويات ،الإرشاد والتعليم وذكّر بقول الله تعالى “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) وشرح أهمية الإنصات في معرفة طبائع الناس وكيفية التعامل والتحاور معهم
مدير الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال بالمسجد الحرام الشيخ علي بن حامد النافعي قال :
” إن المستفيدين من الدورة التي قدمها وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والفكرية الشيخ الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني تجاوز عددهم (٣٥٠ ) من منسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي”
يذكر أن الدورة بدأت
بشرح مفهوم شرف الخدمةومدى إستعدادات الرئاسة المتمثلة في تنظيم الكوادر التي تصاحب المعتمرين في أدائهم لهذا النسك وتزويدهم بالأساسيات المهمة في الحوار مع المعتمر للتشرف بخدمته الخدمة المميزة التي تسعى الرئاسة إلى تحقيقها بأعلى درجاتها في خطتها لعام 2024م
كما تحدث الدكتور ناصر الزهراني خلال الدورة عن مكانة الحرمين الشريفين في قلوب المسلمين، وجهود الدولة رعاها الله في خدمتهما ومايوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان
- حفظهما الله - من عناية خاصة بالحرمين الشريفين وقاصديهما
وتحدث عن شوق المعتمرين وفرحهم بهذه المكرمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز
– حفظه الله- في ظل هذه الظروف الاستثنائية وأهمية استقبالهم والحفاوة بهم وأكد ضرورة الالتزام بالاحترازات الصحية والتي صدر بها تعميم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، والتأكيد على وفد الرحمن بالتزامها أثناء دخولهم وخروجهم.
ثم ذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم:
“لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه “كما أكدأهمية الرحمة للعالمين، وأنها رسالة الحرمين الشريفين
و ضرورة إستشعار أن الزائر ضيف الرحمن لابد من إكرامه والقيام على خدمته، كما تحدث عن مفهوم الحوار ومهارات إعداد الحوار الناجح، ومهارات تقديم الحوار والمهارات أثناء الحوار ومهارات إنهاء الحوار.
وتطرق وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والفكرية إلى أهمية التدرب على مهارة الإنصات ومهارات التعامل مع الجموع والحشود :ومنها التقدير ،التواصل والترابط ،رفع المعنويات ،الإرشاد والتعليم وذكّر بقول الله تعالى “يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) وشرح أهمية الإنصات في معرفة طبائع الناس وكيفية التعامل والتحاور معهم