المصدر -
احتفلت أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا ومجموعة نهضة مصر بتخرج 30 شركة ناشئة من أول حاضنة متخصصة فى مجال وتكنولوجيا التعليم والتى تحمل اسم « EdVentures » وتم اطلاقها في عام ٢٠١٧، وكان الاحتفال بحضور رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا د. محمود صقر، وا. محمد إبراهيم، رئيس مجموعة شركات نهضة مصر وأ. داليا إبراهيم ،رئيس مجلس إدارة نهضة مصر للنشر، وأ. ماجد حربى، مدير عام شركة EdVentures ومجموعة من فريق عمل الأكاديمية، ود. غادة خليل، مدير مشروع رواد 2030
واوضح رئيس أكاديمية البحث العلمي في كلمته في الافتتاح أن حفل تخرج الشركات الـ 30 اليوم هو ثمرة تعاون حقيقي بين الأكاديمية ومجموعة نهضة مصر وتنبؤ مبكر ورؤية واضحة بالتحول الرقمي الذي بات اليوم إجباريًا، حيث جاءت جائحة "كورونا" لتسليط الضوء على منظومة التعليم، والتي ترتكز علي محورين رئيسيين الأول هو تطوير برامج ومنصات الكترونية مصرية مؤمنة وذكية للإسراع في التحول الرقمي عموماً والتعليم عن بعد خصوصاً (الاستثمار في صناعة تكنولوجيات التعليم) والمحور الثاني هو تطوير شبكة وطنية في الحاسوبات فائقة السرعة والشبكات الحسابية ومعالجة البيانات الكبيرة.
وعن حاضنة التعليم قال سيادته إنها الأولى من نوعها فى منطقة الشرق الأوسط والتى تقوم باحتضان الأفكار المبتكرة المتخصصة فى التعليم والتعلم وتقدم لها الدعم الفنى والخبرة والاستثمارات اللازمة لإنجاح تلك النوعية من المشاريع المتخصصة.
وأضاف رئيس الأكاديمية أن مصر بحاجة لمزيد من الجهود للارتقاء بالبيئة المحفزة للعلوم والتكنولوجيا والخروج من القوالب النمطية والبيروقراطية والبحث عن سبل جديدة لمواكبة التقدم العلمى وتوفير أسس تحقيق التنمية المستدامة وإعادة النظر فى منظومة التعليم المصرى بشكل عام والعلوم والتكنولوجيا والابتكار بشكل خاص وهو الأمر الذى اكتسب أهمية كبرى على المستويين الرسمى والشعبى.
وفي ختام كلمته أكد صقر أن تأسيس الشبكة القومية للحاضنات التكنولوجية "انطلاق" هى أحد الآليات الخاصة بدفع عجلة تطوير منظومة العلوم والتكنولوجيا فى مصر
واوضح رئيس أكاديمية البحث العلمي في كلمته في الافتتاح أن حفل تخرج الشركات الـ 30 اليوم هو ثمرة تعاون حقيقي بين الأكاديمية ومجموعة نهضة مصر وتنبؤ مبكر ورؤية واضحة بالتحول الرقمي الذي بات اليوم إجباريًا، حيث جاءت جائحة "كورونا" لتسليط الضوء على منظومة التعليم، والتي ترتكز علي محورين رئيسيين الأول هو تطوير برامج ومنصات الكترونية مصرية مؤمنة وذكية للإسراع في التحول الرقمي عموماً والتعليم عن بعد خصوصاً (الاستثمار في صناعة تكنولوجيات التعليم) والمحور الثاني هو تطوير شبكة وطنية في الحاسوبات فائقة السرعة والشبكات الحسابية ومعالجة البيانات الكبيرة.
وعن حاضنة التعليم قال سيادته إنها الأولى من نوعها فى منطقة الشرق الأوسط والتى تقوم باحتضان الأفكار المبتكرة المتخصصة فى التعليم والتعلم وتقدم لها الدعم الفنى والخبرة والاستثمارات اللازمة لإنجاح تلك النوعية من المشاريع المتخصصة.
وأضاف رئيس الأكاديمية أن مصر بحاجة لمزيد من الجهود للارتقاء بالبيئة المحفزة للعلوم والتكنولوجيا والخروج من القوالب النمطية والبيروقراطية والبحث عن سبل جديدة لمواكبة التقدم العلمى وتوفير أسس تحقيق التنمية المستدامة وإعادة النظر فى منظومة التعليم المصرى بشكل عام والعلوم والتكنولوجيا والابتكار بشكل خاص وهو الأمر الذى اكتسب أهمية كبرى على المستويين الرسمى والشعبى.
وفي ختام كلمته أكد صقر أن تأسيس الشبكة القومية للحاضنات التكنولوجية "انطلاق" هى أحد الآليات الخاصة بدفع عجلة تطوير منظومة العلوم والتكنولوجيا فى مصر