المصدر - شارك الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF) في اجتماع رفيع المستوى عقد عبر تقنية الفيديو لمجموعة خبراء دوليين حول دور الرياضة في منع ومواجهة الإرهاب الناتج عن التطرف العنيف، والذي عقد في الفترة من 21 – 23 سبتمبر 2020.
الاجتماع عقد في إطار برنامج الأمم المتحدة العالمي حول سلامة الأحداث الرياضية الكبرى، ونشر قيم الرياضة كأداة لمواجهة ومنع التطرف العنيف.
مثل CAF مدير إدارة الأمن والسلامة د. كريستيان إيميروا كعضو في مجموعة عمل الرياضة ومنع ومواجهة التطرف العنيف: دور الهيئات والاتحادات الرياضية.
وهنأ CAF الأمم المتحدة على تبني هذه المبادرة، مؤكدأ على استخدام كرة القدم في جلب الوعي للمزيد من الرياضات نحو تحقيق هذا الهدف.
واقترح ممثل CAF د. إيميروا أن تلعب الهيئات الرياضة الدولية دورها كل في مكانه باستخدام الرياضات المختلفة كأداة لمنع التطرف العنيف، داعياً إلى اتباع نهج متكامل وتعاوني يمكن الهيئات الرياضية من تقديم برامج مخصصة تستهدف منع التطرف العنيف.
الاجتماع يعد بمثابة الخطوة الأولى نحو إعداد المبادئ التي ستتبناها الأمم المتحدة لمساعدة الدول الأعضاء بشأن ما يجب وكيفية القيام به.
حضر الاجتماع ممثلون وخبراء عن منظمات المجتمع المدني العاملة على الرياضة ومنع ومواجهة التطرف العنيف، بما في ذلك منظمات يقودها الشباب، الأمم المتحدة، منظمات دولية وإقليمية، اتحادات ومؤسسات رياضية، القطاع الخاص، الأكاديميات، الدول الأعضاء، منظمات حكومية، منصات عمل واتحادات بالإضافة لممثلي وسائل الإعلام.
وتضمنت الموضوعات التي تمت مناقشتها دور الرياضيين في نشر الحوار كوسيلة لمنع التطرف العنيف، مشاركة الشباب ودور الهيئات الرياضية والاتحادات في برامج الرياضة كأداة لمواجهة ومنع التطرف العنيف، بالإضافة لموضوعات أخرى.
الاجتماع عقد في إطار برنامج الأمم المتحدة العالمي حول سلامة الأحداث الرياضية الكبرى، ونشر قيم الرياضة كأداة لمواجهة ومنع التطرف العنيف.
مثل CAF مدير إدارة الأمن والسلامة د. كريستيان إيميروا كعضو في مجموعة عمل الرياضة ومنع ومواجهة التطرف العنيف: دور الهيئات والاتحادات الرياضية.
وهنأ CAF الأمم المتحدة على تبني هذه المبادرة، مؤكدأ على استخدام كرة القدم في جلب الوعي للمزيد من الرياضات نحو تحقيق هذا الهدف.
واقترح ممثل CAF د. إيميروا أن تلعب الهيئات الرياضة الدولية دورها كل في مكانه باستخدام الرياضات المختلفة كأداة لمنع التطرف العنيف، داعياً إلى اتباع نهج متكامل وتعاوني يمكن الهيئات الرياضية من تقديم برامج مخصصة تستهدف منع التطرف العنيف.
الاجتماع يعد بمثابة الخطوة الأولى نحو إعداد المبادئ التي ستتبناها الأمم المتحدة لمساعدة الدول الأعضاء بشأن ما يجب وكيفية القيام به.
حضر الاجتماع ممثلون وخبراء عن منظمات المجتمع المدني العاملة على الرياضة ومنع ومواجهة التطرف العنيف، بما في ذلك منظمات يقودها الشباب، الأمم المتحدة، منظمات دولية وإقليمية، اتحادات ومؤسسات رياضية، القطاع الخاص، الأكاديميات، الدول الأعضاء، منظمات حكومية، منصات عمل واتحادات بالإضافة لممثلي وسائل الإعلام.
وتضمنت الموضوعات التي تمت مناقشتها دور الرياضيين في نشر الحوار كوسيلة لمنع التطرف العنيف، مشاركة الشباب ودور الهيئات الرياضية والاتحادات في برامج الرياضة كأداة لمواجهة ومنع التطرف العنيف، بالإضافة لموضوعات أخرى.