"حقوق الإنسان": سنُصدر تقريرنا بأسبابه إن عُرفت والجهود المبذولة والتوصيات المستقبلية
المصدر - تواصل فِرق الدفاع المدني مع الفرق التطوعية، والجهات الحكومية المشاركة، مباشرة عملها في مهمة إطفاء حرائق جبل عمد بمركز ثقيف في محافظة ميسان، التي تدخل يومها الخامس منذ بداية اشتعال النيران ظُهر الأربعاء الماضي.
وأمضت الفِرق أكثر من 100 ساعة عمل، وقطعت شوطًا كبيرًا في إخماد النيران.
وتفصيلاً، تعامل الدفاع المدني والجهات المشاركة والفِرق التطوعية مع الحريق منذ اندلاعه، ولا تزال الفِرق تواصل متابعتها لمجرياته حتى يتم إطفاؤه بالكامل بعد أن تمت محاصرته، فيما تظل حاضرة فترة الليل لرقابة الموقع، ومتابعته، والتأكد من القضاء على بؤر النيران، والتأكد من عدم قدرتها على زيادة انتشار النيران.
ومن جانبه، أكد سليمان الزايدي، المشرف على فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، في تصريح إلى "سبق" وجود ممثل الجمعية "نايف بن عبدالكريم الثقفي" لمتابعة حادث الحريق الذي شب في أحراش وغابة جبل عمد التابع لمركز ثقيف بمحافظة ميسان، كاشفًا أنه سيصدر عن الجمعية تقرير بأسباب الحريق إن عُرفت، ونواتجه، وجوانب القصور، والجهود التي بُذلت لإخماده، ثم التوصيات التي تسهم في الحد من هذه الحرائق مستقبلاً.
واختتم الزايدي تصريحه بالقول: "رغم كِبَر مساحة الغابة التي التهمها الحريق إلا أنه -ولله الحمد- لم يتسبب في إصابات للمواطنين، أو لرجال الدفاع المدني
وأمضت الفِرق أكثر من 100 ساعة عمل، وقطعت شوطًا كبيرًا في إخماد النيران.
وتفصيلاً، تعامل الدفاع المدني والجهات المشاركة والفِرق التطوعية مع الحريق منذ اندلاعه، ولا تزال الفِرق تواصل متابعتها لمجرياته حتى يتم إطفاؤه بالكامل بعد أن تمت محاصرته، فيما تظل حاضرة فترة الليل لرقابة الموقع، ومتابعته، والتأكد من القضاء على بؤر النيران، والتأكد من عدم قدرتها على زيادة انتشار النيران.
ومن جانبه، أكد سليمان الزايدي، المشرف على فرع الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، في تصريح إلى "سبق" وجود ممثل الجمعية "نايف بن عبدالكريم الثقفي" لمتابعة حادث الحريق الذي شب في أحراش وغابة جبل عمد التابع لمركز ثقيف بمحافظة ميسان، كاشفًا أنه سيصدر عن الجمعية تقرير بأسباب الحريق إن عُرفت، ونواتجه، وجوانب القصور، والجهود التي بُذلت لإخماده، ثم التوصيات التي تسهم في الحد من هذه الحرائق مستقبلاً.
واختتم الزايدي تصريحه بالقول: "رغم كِبَر مساحة الغابة التي التهمها الحريق إلا أنه -ولله الحمد- لم يتسبب في إصابات للمواطنين، أو لرجال الدفاع المدني