المصدر -
انطلقت قوافل برنامج الإغاثة العاجلة لرابطة العالم الإسلامي لمساعدة المتضررين من الفيضانات في عدد من المناطق في جمهورية باكستان الإسلامية، بإشراف رئيس الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث الطبيعية الباكستانية الفريق محمد أفضل، ومشاركة سفير خادم الحرمين الشريفين لدى باكستان نواف المالكي، وعدد من المسؤولين الباكستانيين.
وأشاد الفريق محمد أفضل بجهود الرابطة ، عادًا الرابطة من أفضل المنظمات الإغاثية العاملة في باكستان، وأن المساعدات التي تقدمها تخفف من معاناة المتضررين والمنكوبين من جراء السيول والفيضانات الكارثية التي ضربت باكستان.
وأوضح المدير الإقليمي لمكتب الرابطة في باكستان سعد الحارثي، أن البرنامج يستهدف في مرحلته الأولى توزيع السلال الغذائية على الشرائح الأكثر حاجة من المتضررين في المناطق التي اجتاحتها السيول والفيضانات.
وأكد أن هذه الاستجابة تأتي ضمن جهود الرابطة الإنسانية للوقوف بجانب المحتاجين حول العالم بعد التنسيق المباشر مع الجهات الحكومية المختصة في كل دولة، مشيرًا إلى أن البرنامج يعدّ جزءً من البرامج والمشاريع العديدة في مجالات التنمية والإغاثة التي تنفذها رابطة العالم الإسلامي في جمهورية باكستان الإسلامية.
وأشار إلى أن أعمال الرابطة الإغاثية والرعوية والتنموية لاتفرق في عملها لا دين ولا عرق ولا غير ذلك بل تقدم خدماتها للمحتاجين كافة، وأن هذا يُمثل هدي الإسلام في أبعاده الإنسانية العظيمة.
وأشاد الفريق محمد أفضل بجهود الرابطة ، عادًا الرابطة من أفضل المنظمات الإغاثية العاملة في باكستان، وأن المساعدات التي تقدمها تخفف من معاناة المتضررين والمنكوبين من جراء السيول والفيضانات الكارثية التي ضربت باكستان.
وأوضح المدير الإقليمي لمكتب الرابطة في باكستان سعد الحارثي، أن البرنامج يستهدف في مرحلته الأولى توزيع السلال الغذائية على الشرائح الأكثر حاجة من المتضررين في المناطق التي اجتاحتها السيول والفيضانات.
وأكد أن هذه الاستجابة تأتي ضمن جهود الرابطة الإنسانية للوقوف بجانب المحتاجين حول العالم بعد التنسيق المباشر مع الجهات الحكومية المختصة في كل دولة، مشيرًا إلى أن البرنامج يعدّ جزءً من البرامج والمشاريع العديدة في مجالات التنمية والإغاثة التي تنفذها رابطة العالم الإسلامي في جمهورية باكستان الإسلامية.
وأشار إلى أن أعمال الرابطة الإغاثية والرعوية والتنموية لاتفرق في عملها لا دين ولا عرق ولا غير ذلك بل تقدم خدماتها للمحتاجين كافة، وأن هذا يُمثل هدي الإسلام في أبعاده الإنسانية العظيمة.