المصدر - ضرب فريق الفتح بقوة في مباراته أمام الحزم، عندما نجح في تجاوز الأخير بأربعة أهداف مقابل ثلاثة، الإثنين، ضمن المرحلة الـ27 من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، متقدماً خطوة أخرى نحو تحقيق هدفه بالبقاء بين أندية الأضواء.
ورفع بذلك الفريق الأحسائي رصيده إلى 29 نقطة، مغادراً مراكز الهبوط لأول مرة منذ مدة طويلة، حيث احتل المركز الـ13، بينما أرسل مضيفه إلى المركز الـ14 بعد تجمد رصيده عند 27 نقطة، لتزيد مخاطر هبوطه مع تبقي ثلاث جولات على خط النهاية.
اتضحت نوايا الفريق الزائر في الوصول أولاً إلى الشباك، وذلك اعتماداً على الضغط المكثف الذي طبقه يانيك فيريرا مدربه، ونجح لاعبيه من الاستحواذ على الكرة، والتسجيل، وذلك عن طريق تصويبة زاحفة من سفيان بن دبكة (18).
في أعقاب الهدف التقدم للضيوف، تقدم أهل الدار بحثاً عن هدف التعديل، وتكررت المحاولات مراراً، ما نتج عنه محاصرة للفتح في مناطقه، نجم عنه ركلة جزاء لأصحاب الأرض، بعد عودة الحكم إلى تقنية «VAR»، ترجمها ستراندبيرج في الشباك معدلاً النتيجة (39).
وفي الشوط الثاني، عاد الضيوف إلى وضع الهجوم، وهذه المرة بشكل أشرس من السابق، وتمكن بشكل مبكر في إحراز هدفين متتاليين، عبر ميتشيل دي فريدي (49)، ثم باشكيم قادري (51)، معززين من تقدم فريقهم بنتيجة (3-1).
ولكن أبواب المواجهة كانت مفتوحة على مصراعيها، وبدا أنه من السهل على كل فريق الوصول من أقل عدد لمسات إلى المرمى الخصم، وهو ما مكّن المضيف من تقليص الفارق عبر كرة قوية من أسامة الخلف سكنت شباك الفتح (59)، إلا أن الفتح لم يقل كل مالديه عندها، حيث أضاف علي الحسن الهدف الرابع مؤكداً فوز فريقه (80).
ويلاقي الفتح في مباراته المقبلة، ضيفه الاتحاد ضمن الجولة الـ28 على ملعب ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء، الأحد 30 أغسطس، فيما يحل الحزم ضيفاً على الهلال في الجولة ذاتها السبت 29 أغسطس.
ورفع بذلك الفريق الأحسائي رصيده إلى 29 نقطة، مغادراً مراكز الهبوط لأول مرة منذ مدة طويلة، حيث احتل المركز الـ13، بينما أرسل مضيفه إلى المركز الـ14 بعد تجمد رصيده عند 27 نقطة، لتزيد مخاطر هبوطه مع تبقي ثلاث جولات على خط النهاية.
اتضحت نوايا الفريق الزائر في الوصول أولاً إلى الشباك، وذلك اعتماداً على الضغط المكثف الذي طبقه يانيك فيريرا مدربه، ونجح لاعبيه من الاستحواذ على الكرة، والتسجيل، وذلك عن طريق تصويبة زاحفة من سفيان بن دبكة (18).
في أعقاب الهدف التقدم للضيوف، تقدم أهل الدار بحثاً عن هدف التعديل، وتكررت المحاولات مراراً، ما نتج عنه محاصرة للفتح في مناطقه، نجم عنه ركلة جزاء لأصحاب الأرض، بعد عودة الحكم إلى تقنية «VAR»، ترجمها ستراندبيرج في الشباك معدلاً النتيجة (39).
وفي الشوط الثاني، عاد الضيوف إلى وضع الهجوم، وهذه المرة بشكل أشرس من السابق، وتمكن بشكل مبكر في إحراز هدفين متتاليين، عبر ميتشيل دي فريدي (49)، ثم باشكيم قادري (51)، معززين من تقدم فريقهم بنتيجة (3-1).
ولكن أبواب المواجهة كانت مفتوحة على مصراعيها، وبدا أنه من السهل على كل فريق الوصول من أقل عدد لمسات إلى المرمى الخصم، وهو ما مكّن المضيف من تقليص الفارق عبر كرة قوية من أسامة الخلف سكنت شباك الفتح (59)، إلا أن الفتح لم يقل كل مالديه عندها، حيث أضاف علي الحسن الهدف الرابع مؤكداً فوز فريقه (80).
ويلاقي الفتح في مباراته المقبلة، ضيفه الاتحاد ضمن الجولة الـ28 على ملعب ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء، الأحد 30 أغسطس، فيما يحل الحزم ضيفاً على الهلال في الجولة ذاتها السبت 29 أغسطس.