المصدر -
قال الدكتور حسام حسنى رئيس اللجنة العلمية لمواجهة فيروس كورونا بوزارة الصحة: ما زلنا في فترة الوضع الحذر فيما يتعلق بفيروس كورونا، موضحاً: "سنكون مستعدين لكل السيناريوهات وسيطرنا على المرض ولكن لم ننتصر عليه".
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الحياة اليوم" على فضائية "الحياة"، مع الإعلامية لبنى عسل: "مستعدون لأى موجة ثانية لفيروس كورونا، والحديث عن الموجة الثانية هي توقعات"، مؤكداً أنه لكى نسيطر على المرض لا بد من الوعى المجتمعى والسيطرة الداخلية حيث ما زال لدينا عدد إصابات ونسب تعافى عالية.
وأوضح رئيس اللجنة العلمية لمواجهة فيروس كورونا بوزارة الصحة، أن حدة فيروس كورونا بدأت تقل ولكن قد يحدث تحور للفيروس، كما أنه يجب أن يكون هناك وعى لدى الأطباء لتشخيص المرض، حيث يتم التفرقة بين دور البرد وكورونا.
فى سياق متصل، كان الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة، قال إن الوضع الوبائي في مصر أفضل عما كان في السابق، وهناك تناقص في أعداد الإصابات والمصابين الذين تتوجب حالتهم دخول المستشفى، مشيرا إلى أن الدولة تتعامل بحرص شديد مع فيروس كورونا، ووفقا لتوجيهات الرئيس فإنه لا بد من الاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وستظل تلك الإجراءات لحين الانتهاء نهائيا من الفيروس.
وأضاف، خلال مداخلة تلفزيونية، أن فيروس كورونا ما زال موجودا، وهناك أشخاص يأتون من الخارج، لذلك لا بد من استخدام كافة أساليب الوقاية، حتى تعلن الدولة إجراءات جديدة بخلاف الإجراءات المتبعة حاليا، موضحا أن أساليب التدريس في الفترة القادمة ستكون لها معايير سيتم الإعلان عنها في وقتها. وأوضح أن هناك مجموعة من الأبحاث الإكلينيكية تجرى، وهناك حوالى 60 بحثا منذ بدء الجائحة في مصر.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الحياة اليوم" على فضائية "الحياة"، مع الإعلامية لبنى عسل: "مستعدون لأى موجة ثانية لفيروس كورونا، والحديث عن الموجة الثانية هي توقعات"، مؤكداً أنه لكى نسيطر على المرض لا بد من الوعى المجتمعى والسيطرة الداخلية حيث ما زال لدينا عدد إصابات ونسب تعافى عالية.
وأوضح رئيس اللجنة العلمية لمواجهة فيروس كورونا بوزارة الصحة، أن حدة فيروس كورونا بدأت تقل ولكن قد يحدث تحور للفيروس، كما أنه يجب أن يكون هناك وعى لدى الأطباء لتشخيص المرض، حيث يتم التفرقة بين دور البرد وكورونا.
فى سياق متصل، كان الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة، قال إن الوضع الوبائي في مصر أفضل عما كان في السابق، وهناك تناقص في أعداد الإصابات والمصابين الذين تتوجب حالتهم دخول المستشفى، مشيرا إلى أن الدولة تتعامل بحرص شديد مع فيروس كورونا، ووفقا لتوجيهات الرئيس فإنه لا بد من الاستمرار في الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وستظل تلك الإجراءات لحين الانتهاء نهائيا من الفيروس.
وأضاف، خلال مداخلة تلفزيونية، أن فيروس كورونا ما زال موجودا، وهناك أشخاص يأتون من الخارج، لذلك لا بد من استخدام كافة أساليب الوقاية، حتى تعلن الدولة إجراءات جديدة بخلاف الإجراءات المتبعة حاليا، موضحا أن أساليب التدريس في الفترة القادمة ستكون لها معايير سيتم الإعلان عنها في وقتها. وأوضح أن هناك مجموعة من الأبحاث الإكلينيكية تجرى، وهناك حوالى 60 بحثا منذ بدء الجائحة في مصر.