المصدر -
افتتح الرئيس التنفيذي للمركز السعودي للتحكيم التجاري (المركز) الدكتور حامد بن حسن ميرة، ورئيس وكبير الإداريين التنفيذيين لمدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك) المهندس سيف القحطاني، فرع المركز الجديد في مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك) بمدينة الخبر، بحضور عدد من كبار المسؤولين من سبارك ومن المركز.
ويأتي تدشين الفرع الجديد للمركز انطلاقاً من خطته الاستراتيجية في التوسع والقرب من الفئات المستفيدة، إضافة إلى مقره الرئيس الواقع في مدينة الرياض وفرعه الإقليمي في مدينة جدة ومكتبه التمثيلي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
وأوضح الدكتور ميرة في كلمته خلال التدشين أن افتتاح فرع المركز في المنطقة الشرقية، وتحديداً في مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك) يأتي امتدادٌ لحرص المركز على تقديم خدمات مهنية وشفافة وسريعة لبدائل تسوية المنازعات (التحكيم، الوساطة)، وفق أفضل المعايير الدولية وبلغات متعددة لجميع الأطراف المحلية والدولية، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030 من خلال تهيئة بيئة استثمارية جاذبة للاستثمار، وتطوير صناعة التحكيم المؤسسي.
من جانبه، بين المهندس القحطاني أن وجود فرع للمركز السعودي للتحكيم التجاري في مدينة الملك سلمان للطاقة يأتي في إطار تجسيد نموذج العمل في المدينة والقائم على الشراكة الاستراتيجية مع روافد تيسير ممارسة الأعمال كالمركز، وتهيئة بيئة جاذبة للجهات الراغبة في الاستثمار بالمدينة، مفيداً أن المركز سيكون جزءاً من مركز الخدمات الموحد للمدينة، وسيسهم في إنشاء بيئة نظامية آمنة وجاذبة للاستثمار المحلي والأجنبي وذلك بتحقيق احتياجات المستثمرين عند لجوئهم إلى تسوية المنازعات
ويأتي تدشين الفرع الجديد للمركز انطلاقاً من خطته الاستراتيجية في التوسع والقرب من الفئات المستفيدة، إضافة إلى مقره الرئيس الواقع في مدينة الرياض وفرعه الإقليمي في مدينة جدة ومكتبه التمثيلي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
وأوضح الدكتور ميرة في كلمته خلال التدشين أن افتتاح فرع المركز في المنطقة الشرقية، وتحديداً في مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك) يأتي امتدادٌ لحرص المركز على تقديم خدمات مهنية وشفافة وسريعة لبدائل تسوية المنازعات (التحكيم، الوساطة)، وفق أفضل المعايير الدولية وبلغات متعددة لجميع الأطراف المحلية والدولية، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030 من خلال تهيئة بيئة استثمارية جاذبة للاستثمار، وتطوير صناعة التحكيم المؤسسي.
من جانبه، بين المهندس القحطاني أن وجود فرع للمركز السعودي للتحكيم التجاري في مدينة الملك سلمان للطاقة يأتي في إطار تجسيد نموذج العمل في المدينة والقائم على الشراكة الاستراتيجية مع روافد تيسير ممارسة الأعمال كالمركز، وتهيئة بيئة جاذبة للجهات الراغبة في الاستثمار بالمدينة، مفيداً أن المركز سيكون جزءاً من مركز الخدمات الموحد للمدينة، وسيسهم في إنشاء بيئة نظامية آمنة وجاذبة للاستثمار المحلي والأجنبي وذلك بتحقيق احتياجات المستثمرين عند لجوئهم إلى تسوية المنازعات