المصدر - ينكشف الستار، الجمعة، عن المرحلة الـ25 من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، عندما تُفتتح بأربع مباريات، تجمع الفتح وأبها، والفيحاء والشباب، والرائد والحزم، فيما يختتم لقاء الاتحاد والاتفاق مواجهات اليوم الأول من الجولة المرتقبة.
وتأتي البداية من ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية في الأحساء، عندما يستضيف الفتح نظيره أبها، في مواجهة لا خيارات بها أمام المضيف، سوى تحقيق الانتصار، لضمان الاستمرار في طريق النجاة من الهبوط، حيث يحتل المركز الـ14 (المؤدي للوداع المباشر إلى الدرجة الأولى) بـ22 نقطة، إذ خسر مباراته الماضية أيضاً أمام الهلال، وبات موقفه معقداً، وعلى رغم أن ضيفه تلقى هزيمة هو الآخر أمام النصر، إلا أنه لا يعيش الكثير من الصعاب، بعد أن جمع 33 نقطة في المركز التاسع، مبتعداً عن مناطق الخطر.
وفي اللقاء الثاني، يحل الشباب ضيفاً على الفيحاء في ملعب مدينة المجمعة الرياضية، ويأمل العاصمي في استمرار نتائجه الإيجابية، بعد أن حقق انتصارين متتالين منذ استئناف الدوري، أمام الوحدة، ثم التعاون، وأصبح قريباً من بطاقة تؤهله إلى مقعد آسيوي، وهو هدف يضعه الفريق الأبيض نصب عينيه، بعد أن جمع 37 نقطة في المركز السادس، على بعد 3 نقاط فقط من المركز الرابع الذي يحتله الوحدة بـ40 نقطة، فيما يسعى أهل الدار للنهوض بعد تلقيهم ضربتين متتاليتين، آخرهما أمام الاتفاق، حيث يبحث الفيحاء (27 نقطة في المركز الـ11) عن فوز يبتعد به عن حسابات الهبوط.
وتجمع المباراة الثالثة، فريقي الرائد والحزم، في ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة، ويملك الرائد 36 نقطة في المركز السابع، وما زال يسعى للحصول على بطاقة آسيوية، في حين ستشكل الخسارة عبئاً كبيراً على الضيوف، بعد خسارة تلو الأخرى، تجمد على إثرها رصيدهم عند 24 نقطة في المركز الـ12 ما يعني أن فوز الآخرين، ثم احتمال خسارته قد يرمي به إلى المركز الـ14 المؤدي إلى الهبوط المباشر.
وفي آخر اللقاءات، يستضيف الاتحاد المجهد بخسارتين متتاليتين، نظيره الاتفاقي المنتشي بانتصارين على نقيض مضيفه، وعلى بعد 6 جولات فقط من النهاية، لن تكون المباراة التي يحتضنها ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضي بجدة «الجوهرة المشعة»، عادية، إذ يأمل الضيوف (35 نقطة) في المركز الثامن تأمين موقفهم بشكل رسمي، وبعد ذلك النظر في المنافسة على مقعد آسيوي، فيما لم تعد الفرص كثيرة أمام الاتحاد من أجل البقاء، فلا خيار سوى الفوز، خصوصاً مع اقتراب الحسم، وتقارب النقاط، بعد أن جمع 23 نقطة في المركز الـ12، فأي تعثر جديد قد يقصيه إلى مراكز الهبوط، ومن دون الانتصار فليس أمامه إلا انتظار هدايا الآخرين، بهزيمة خصومة المباشرين.
وتأتي البداية من ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية في الأحساء، عندما يستضيف الفتح نظيره أبها، في مواجهة لا خيارات بها أمام المضيف، سوى تحقيق الانتصار، لضمان الاستمرار في طريق النجاة من الهبوط، حيث يحتل المركز الـ14 (المؤدي للوداع المباشر إلى الدرجة الأولى) بـ22 نقطة، إذ خسر مباراته الماضية أيضاً أمام الهلال، وبات موقفه معقداً، وعلى رغم أن ضيفه تلقى هزيمة هو الآخر أمام النصر، إلا أنه لا يعيش الكثير من الصعاب، بعد أن جمع 33 نقطة في المركز التاسع، مبتعداً عن مناطق الخطر.
وفي اللقاء الثاني، يحل الشباب ضيفاً على الفيحاء في ملعب مدينة المجمعة الرياضية، ويأمل العاصمي في استمرار نتائجه الإيجابية، بعد أن حقق انتصارين متتالين منذ استئناف الدوري، أمام الوحدة، ثم التعاون، وأصبح قريباً من بطاقة تؤهله إلى مقعد آسيوي، وهو هدف يضعه الفريق الأبيض نصب عينيه، بعد أن جمع 37 نقطة في المركز السادس، على بعد 3 نقاط فقط من المركز الرابع الذي يحتله الوحدة بـ40 نقطة، فيما يسعى أهل الدار للنهوض بعد تلقيهم ضربتين متتاليتين، آخرهما أمام الاتفاق، حيث يبحث الفيحاء (27 نقطة في المركز الـ11) عن فوز يبتعد به عن حسابات الهبوط.
وتجمع المباراة الثالثة، فريقي الرائد والحزم، في ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية في بريدة، ويملك الرائد 36 نقطة في المركز السابع، وما زال يسعى للحصول على بطاقة آسيوية، في حين ستشكل الخسارة عبئاً كبيراً على الضيوف، بعد خسارة تلو الأخرى، تجمد على إثرها رصيدهم عند 24 نقطة في المركز الـ12 ما يعني أن فوز الآخرين، ثم احتمال خسارته قد يرمي به إلى المركز الـ14 المؤدي إلى الهبوط المباشر.
وفي آخر اللقاءات، يستضيف الاتحاد المجهد بخسارتين متتاليتين، نظيره الاتفاقي المنتشي بانتصارين على نقيض مضيفه، وعلى بعد 6 جولات فقط من النهاية، لن تكون المباراة التي يحتضنها ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضي بجدة «الجوهرة المشعة»، عادية، إذ يأمل الضيوف (35 نقطة) في المركز الثامن تأمين موقفهم بشكل رسمي، وبعد ذلك النظر في المنافسة على مقعد آسيوي، فيما لم تعد الفرص كثيرة أمام الاتحاد من أجل البقاء، فلا خيار سوى الفوز، خصوصاً مع اقتراب الحسم، وتقارب النقاط، بعد أن جمع 23 نقطة في المركز الـ12، فأي تعثر جديد قد يقصيه إلى مراكز الهبوط، ومن دون الانتصار فليس أمامه إلا انتظار هدايا الآخرين، بهزيمة خصومة المباشرين.