المصدر -
أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد نجاح خطتها الاحترازية الوقائية في مشعر مزدلفة، وفق الخطة المعتمدة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، حيث شهدت أروقة المشعر الحرام انسيابية دخول وخروج الحجاج، وتأديتهم لصلاتي المغرب والعشاء جمعاً وقصراً، اقتداءً بهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم، في أجواء تملؤها الطمأنينة والسكينة والخشوع ، وفق الاشتراطات والإجراءات الوقائية والاحترازية.
وأكد مساعد مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة مكة المكرمة عضو لجنة المكتب التنفيذي لأعمال الوزارة في الحج الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن الجويبري في تصريح لوكالة الأنباء السعودية نجاح خطة الوزارة في مشعر مزدلفة، رافعاً شكره للقيادة الرشيدة، على متابعتها الدؤوبة وحرصها الدائم لتقديم أفضل الخدمات وأجلّها، لراحة ضيوف الرحمن، وتسخير قطاعات الدولة كافة للعمل على إنجاح هذه الشعيرة الإسلامية الكبرى.
وأفاد الدكتور الجويبري أن الوزارة هيأت مساجد المشاعر ومرافقها، وجهزتها بالسجاد الفاخر، كما وفرت أجهزة قياس الحرارة ، إلى جانب إسناد تعقيم المواقع إلى شركات متخصصة في التعقيم بتقنية الأوزون قبل وأثناء وصول ضيوف الرحمن إلى المشاعر ، حتى مغادرتهم وفق (البروتوكولات) الصحية المعتمدة بالتنسيق مع الجهات المختصة بالحج، وذلك بمتابعة من معالي الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، ودعمه الدائم لأعمال قطاعات الوزارة في الحج، خدمة لضيوف الرحمن وتجسيداً للرسالة السامية التي تسعى لها الوزارة، تحقيقاً لتطلعات القيادة الرشيدة، مقدماً شكره لجميع الفرق الميدانية والعاملين في المشاعر القائمين على تنظيم دخول الحجاج وتقديم الخدمات اللازمة لهم.
وأكد مساعد مدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة مكة المكرمة عضو لجنة المكتب التنفيذي لأعمال الوزارة في الحج الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن الجويبري في تصريح لوكالة الأنباء السعودية نجاح خطة الوزارة في مشعر مزدلفة، رافعاً شكره للقيادة الرشيدة، على متابعتها الدؤوبة وحرصها الدائم لتقديم أفضل الخدمات وأجلّها، لراحة ضيوف الرحمن، وتسخير قطاعات الدولة كافة للعمل على إنجاح هذه الشعيرة الإسلامية الكبرى.
وأفاد الدكتور الجويبري أن الوزارة هيأت مساجد المشاعر ومرافقها، وجهزتها بالسجاد الفاخر، كما وفرت أجهزة قياس الحرارة ، إلى جانب إسناد تعقيم المواقع إلى شركات متخصصة في التعقيم بتقنية الأوزون قبل وأثناء وصول ضيوف الرحمن إلى المشاعر ، حتى مغادرتهم وفق (البروتوكولات) الصحية المعتمدة بالتنسيق مع الجهات المختصة بالحج، وذلك بمتابعة من معالي الوزير الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، ودعمه الدائم لأعمال قطاعات الوزارة في الحج، خدمة لضيوف الرحمن وتجسيداً للرسالة السامية التي تسعى لها الوزارة، تحقيقاً لتطلعات القيادة الرشيدة، مقدماً شكره لجميع الفرق الميدانية والعاملين في المشاعر القائمين على تنظيم دخول الحجاج وتقديم الخدمات اللازمة لهم.