المصدر -
الرجل الباكستاني يبلغ من العمر 103 أعوام
وكالات أبوظبيقال أقارب باكستاني يبلغ من العمر 103 أعوام وأطباء إنه تعافى من مرض كوفيد 19 ليصبح من بين أكبر الناجين سنا من المرض في العالم متغلبا على الصعاب في بلد يعاني من ضعف نظام الرعاية الصحية.
وخرج عزيز عبد العليم وهو من سكان قرية في منطقة شيترال الجبلية الشمالية الأسبوع الماضي من مركز لعلاج الحالات الطارئة بعد أن أظهرت الاختبارات إصابته في أوائل يوليو
وقال أحمد نجل عبد العليم لرويترز من قريته الواقعة بالقرب من*الحدود الباكستانية*مع*الصين*وأفغانستان*كنا نشعر بالقلق عليه نظرا لسنه لكنه لم يكن منزعجا على الإطلاق
ونقل أحمد عن والده قوله إنه مر بالكثير في حياته وإنه لم يشعر بالخوف من الفيروس
كورونا لكنه لم يكن مرتاحا بالرغم من ذلك للبقاء في العزل.
وقال أحمد وهو نجار تجاوز الخمسين
إن والده كان يعمل نجارا حتى السبعينيات من العمر وتوفيت في حياته 3 زوجات و9 من الأبناء والبنات مضيفا أن أباه انفصل عن زوجته الرابعة وهو متزوج حاليا من الخامسة.
وقال مسؤول طبي كبير في مركز الحالات الطارئة التابع لخدمة آغا خان الصحية سردار نواز الجمعة إن عبد العليم كان بحاجة أيضا للدعم المعنوي والنفسي في فترة العزل والعلاج.
الرجل الباكستاني يبلغ من العمر 103 أعوام
وكالات أبوظبيقال أقارب باكستاني يبلغ من العمر 103 أعوام وأطباء إنه تعافى من مرض كوفيد 19 ليصبح من بين أكبر الناجين سنا من المرض في العالم متغلبا على الصعاب في بلد يعاني من ضعف نظام الرعاية الصحية.
وخرج عزيز عبد العليم وهو من سكان قرية في منطقة شيترال الجبلية الشمالية الأسبوع الماضي من مركز لعلاج الحالات الطارئة بعد أن أظهرت الاختبارات إصابته في أوائل يوليو
وقال أحمد نجل عبد العليم لرويترز من قريته الواقعة بالقرب من*الحدود الباكستانية*مع*الصين*وأفغانستان*كنا نشعر بالقلق عليه نظرا لسنه لكنه لم يكن منزعجا على الإطلاق
ونقل أحمد عن والده قوله إنه مر بالكثير في حياته وإنه لم يشعر بالخوف من الفيروس
كورونا لكنه لم يكن مرتاحا بالرغم من ذلك للبقاء في العزل.
وقال أحمد وهو نجار تجاوز الخمسين
إن والده كان يعمل نجارا حتى السبعينيات من العمر وتوفيت في حياته 3 زوجات و9 من الأبناء والبنات مضيفا أن أباه انفصل عن زوجته الرابعة وهو متزوج حاليا من الخامسة.
وقال مسؤول طبي كبير في مركز الحالات الطارئة التابع لخدمة آغا خان الصحية سردار نواز الجمعة إن عبد العليم كان بحاجة أيضا للدعم المعنوي والنفسي في فترة العزل والعلاج.