المصدر -
أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة عن المشاركات المختارة في مبادرة "أدب العزلة" التي أطلقتها خلال فترة العزل الوقائي ضمن مبادرات "الثقافة في العزلة"، وشارك فيها أدباء هواة ومتخصصون بأعمال أدبية تنوعت بين قوالب سردية مختلفة، منها القصصي واليوميات والنصوص الإبداعية. وستنال كل مشاركة مختارة مبلغ عشرة آلاف ريال مقدم من الهيئة دعماً للمواهب الأدبية.
وجاءت النتائج شاملة لمختلف الصنوف الأدبية، ففي مجال الشعر اختيرت مشاركة شعرية بعنوان "ثنائية" لأثير عبدالعزيز الفيصل، بينما في مسار اليوميات اختيرت المشاركات: "يوميات في زمن الكورونا" لنجلاء مطري، و"ضوضاء العزلة" لأثير إبراهيم السادة، و"معادلات العزلة" لشروق مرشود المحمادي، و"قلبي وكتابي" لعبدالواحد محمد الأنصاري.
وفي مسار القصة القصيرة اختيرت المشاركات القصصية: "أكياس الأرز" لسامي أحمد حسن، و"غرفة تخص البؤس وحده" لولاء عبدالله تكروني، و"يوم في آخر الشارع" لزينب أحمد الشيخ علي، و"جائحة النعام" لبلقيس محمد مفرّح، وقصة "2220" لمحمود الحسيني أحمد.
وجاءت مبادرة "أدب العزلة" ضمن طيف واسع من المبادرات الثقافية التي نظمتها وزارة الثقافة عبر هيئاتها الثقافية المختلفة، والتي سعت من خلالها إلى توفير مساحة إبداعية عبر الأثير الافتراضي يمارس فيها الأفراد مواهبهم عبر منصات تفاعلية تمكنهم من الكشف عن إبداعاتهم وتبادلها مع أقرانهم من مختلف شرائح المجتمع، مع ما يوفّره ذلك من فرصة لاستثمار فترة العزل الوقائي بما يعود بالنفع عليهم وعلى الحراك الثقافي السعودي.
وجاءت النتائج شاملة لمختلف الصنوف الأدبية، ففي مجال الشعر اختيرت مشاركة شعرية بعنوان "ثنائية" لأثير عبدالعزيز الفيصل، بينما في مسار اليوميات اختيرت المشاركات: "يوميات في زمن الكورونا" لنجلاء مطري، و"ضوضاء العزلة" لأثير إبراهيم السادة، و"معادلات العزلة" لشروق مرشود المحمادي، و"قلبي وكتابي" لعبدالواحد محمد الأنصاري.
وفي مسار القصة القصيرة اختيرت المشاركات القصصية: "أكياس الأرز" لسامي أحمد حسن، و"غرفة تخص البؤس وحده" لولاء عبدالله تكروني، و"يوم في آخر الشارع" لزينب أحمد الشيخ علي، و"جائحة النعام" لبلقيس محمد مفرّح، وقصة "2220" لمحمود الحسيني أحمد.
وجاءت مبادرة "أدب العزلة" ضمن طيف واسع من المبادرات الثقافية التي نظمتها وزارة الثقافة عبر هيئاتها الثقافية المختلفة، والتي سعت من خلالها إلى توفير مساحة إبداعية عبر الأثير الافتراضي يمارس فيها الأفراد مواهبهم عبر منصات تفاعلية تمكنهم من الكشف عن إبداعاتهم وتبادلها مع أقرانهم من مختلف شرائح المجتمع، مع ما يوفّره ذلك من فرصة لاستثمار فترة العزل الوقائي بما يعود بالنفع عليهم وعلى الحراك الثقافي السعودي.