المصدر - صادر عن الشبكة اليمنية للحقوق والحريات تدين الشبكة اليمنية للحقوق والحريات قصف مليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران بصاروخ باليستي حيا سكنيا في مركز محافظة مأرب عصر أمس الأربعاء والذي تسبب في إصابة طفلتين وتضرر عدد من المنازل.
وبحسب الفريق الميداني للشبكة في محافظة مأرب فإن الصاروخ الذي أطلقته مليشيا الحوثي، سقط على حي سكني، وتسبب في إصابة الطفلتين :
– أفراح مفرح الأحمدي 10 سنوات بشظايا متفرقة.
– زهراء يحيى أحمد سراج 5 سنوات بشظايا متفرقة.
وأضافت المصادر بأن الصاروخ البالستي أدى الى إحداث خسائر مادية كبيرة وأضرار بليغة في المنازل المحيطة بموقع سقوطه.
وفي هذا الصدد تؤكد الشبكة اليمنية للحقوق والحريات أن مليشيا الحوثي الانقلابية بين الفينة والأخرى، تستهدف بشكل مباشر قصفمدينة مأرب التي تعج بالسكان والنازحين المدنيين، بالصواريخ البالستية والطيران المسير “المفخخ” بشكل عشوائي.
وإذ تستنكر الشبكة بأشد العبارات ارتكاب المليشيات هذه الجريمة معتبرة أن هذا العمل الإرهابي الممنهج جريمة إرهابية مكتملة الأركان، وجريمة حرب استهدفت المدنيين العزل، فإنها تدعو المجتمع الدولي ومجلس الأمن والمنظمات الإنسانية والحقوقية، إلى تحمل مسؤوليتها إزاء كل هذه الجرائم الإرهابية.
وإتخاذ مواقف واضحة وصريحة ورادعة لجرائم المليشيا الانقلابية المتواصلة، والتي لم تراع أي عهد ولا ذمة ولم تتورع في استهداف المدنيين الآمنين وسفك الدماء اليمنين وتحدي كل القرارات الأممية، والاستخفاف بها.
وبحسب الفريق الميداني للشبكة في محافظة مأرب فإن الصاروخ الذي أطلقته مليشيا الحوثي، سقط على حي سكني، وتسبب في إصابة الطفلتين :
– أفراح مفرح الأحمدي 10 سنوات بشظايا متفرقة.
– زهراء يحيى أحمد سراج 5 سنوات بشظايا متفرقة.
وأضافت المصادر بأن الصاروخ البالستي أدى الى إحداث خسائر مادية كبيرة وأضرار بليغة في المنازل المحيطة بموقع سقوطه.
وفي هذا الصدد تؤكد الشبكة اليمنية للحقوق والحريات أن مليشيا الحوثي الانقلابية بين الفينة والأخرى، تستهدف بشكل مباشر قصفمدينة مأرب التي تعج بالسكان والنازحين المدنيين، بالصواريخ البالستية والطيران المسير “المفخخ” بشكل عشوائي.
وإذ تستنكر الشبكة بأشد العبارات ارتكاب المليشيات هذه الجريمة معتبرة أن هذا العمل الإرهابي الممنهج جريمة إرهابية مكتملة الأركان، وجريمة حرب استهدفت المدنيين العزل، فإنها تدعو المجتمع الدولي ومجلس الأمن والمنظمات الإنسانية والحقوقية، إلى تحمل مسؤوليتها إزاء كل هذه الجرائم الإرهابية.
وإتخاذ مواقف واضحة وصريحة ورادعة لجرائم المليشيا الانقلابية المتواصلة، والتي لم تراع أي عهد ولا ذمة ولم تتورع في استهداف المدنيين الآمنين وسفك الدماء اليمنين وتحدي كل القرارات الأممية، والاستخفاف بها.