المصدر -
بعد تصريح مدير منظمة الصحة العالمية المحبط بأن اللقاح المرتقب قد لا يرى النور قبل عام، قالت كبيرة علماء في المنظمة الأممية، اليوم الجمعة: إن لقاحًا تطوره شركة "أسترازينيكا" للوقاية من كوفيد-19 الناجم عن فيروس كورونا هو على الأرجح الأكثر سبقًا في العالم وأكثر اللقاحات التي وصلت لمراحل متقدمة من التطوير.
وأضافت سمية سواميناثان: إن لقاحًا تطوره شركة "مودرنا" ليس بعيداً أيضاً عما توصلت إليه "أسترازينيكا" وذلك من بين أكثر من 200 لقاحاً مقترحاً دخلت 15 منها مرحلة التجارب السريرية.
كما أشارت إلى أن منظمة الصحة العالمية تجري محادثات مع عدة مصنعين صينيين من بينهم "سينوفاك" بشأن لقاحات محتملة.
ودعت "سواميناثان" في إفادة صحافية إلى التفكير في التعاون في تطوير لقاح لكوفيد-19 بطريقة مماثلة لتجربة "سوليداريتي" التي تنفذها المنظمة فيما يخص الأدوية.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت في وقت سابق الجمعة، أن تطوير علاج ولقاح كورونا يحتاج إلى 30 مليار دولار، كما أوضحت أن المبادرة العالمية للإسراع بتطوير وإنتاج اختبارات COVID-19 واللقاحات والعلاجات ستتطلب أكثر من 30 مليار دولار خلال العام المقبل.
وقالت المنظمة التي قدمت تفاصيل ما يسمى مشروع تسريع ACT، الذي يهدف إلى تجميع الموارد الدولية للتغلب على الوباء: إن "الخطط المكلفة المعروضة اليوم تتطلب تمويلاً بقيمة 31.3 مليار دولار للتشخيص والعلاج واللقاحات".
وأضافت أنه تم التعهُّد حتى الآن بمبلغ 3.4 مليار دولار من أصل القيمة الإجمالية.
وكان مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أعلن في وقت سابق، أن اللقاح قد يرى النور بعد عام، وذلك على عكس العديد من الترجيحات السابقة بأنه سيظهر أواخر الصيف أو على أبعد تقدير في بداية السنة الجديدة.
وأضافت سمية سواميناثان: إن لقاحًا تطوره شركة "مودرنا" ليس بعيداً أيضاً عما توصلت إليه "أسترازينيكا" وذلك من بين أكثر من 200 لقاحاً مقترحاً دخلت 15 منها مرحلة التجارب السريرية.
كما أشارت إلى أن منظمة الصحة العالمية تجري محادثات مع عدة مصنعين صينيين من بينهم "سينوفاك" بشأن لقاحات محتملة.
ودعت "سواميناثان" في إفادة صحافية إلى التفكير في التعاون في تطوير لقاح لكوفيد-19 بطريقة مماثلة لتجربة "سوليداريتي" التي تنفذها المنظمة فيما يخص الأدوية.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت في وقت سابق الجمعة، أن تطوير علاج ولقاح كورونا يحتاج إلى 30 مليار دولار، كما أوضحت أن المبادرة العالمية للإسراع بتطوير وإنتاج اختبارات COVID-19 واللقاحات والعلاجات ستتطلب أكثر من 30 مليار دولار خلال العام المقبل.
وقالت المنظمة التي قدمت تفاصيل ما يسمى مشروع تسريع ACT، الذي يهدف إلى تجميع الموارد الدولية للتغلب على الوباء: إن "الخطط المكلفة المعروضة اليوم تتطلب تمويلاً بقيمة 31.3 مليار دولار للتشخيص والعلاج واللقاحات".
وأضافت أنه تم التعهُّد حتى الآن بمبلغ 3.4 مليار دولار من أصل القيمة الإجمالية.
وكان مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أعلن في وقت سابق، أن اللقاح قد يرى النور بعد عام، وذلك على عكس العديد من الترجيحات السابقة بأنه سيظهر أواخر الصيف أو على أبعد تقدير في بداية السنة الجديدة.