المصدر -
حذرت وزارة الصحة من الآثار السلبية للتدخين وأضراره على الفرد والمجتمع، مبينةً أن المدخن يأتي ضمن قائمة الفئات الأشدّ تأثرًا بمضاعفات فيروس كورونا.
وأوضحت "الصحة" عبر إنفوجرافيك توعوي نشرته في حسابها الرسمي على تويتر وعبر منصتها التوعوية # عش بصحة أن التدخين يُسهم في ضعف وظيفة الرئة عند المدخن ويصعب عملية محاربة الفيروسات في الجسم ويرفع خطر الإصابة بالعديد من الالتهابات وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى.
ونصحت المدخن بحجز موعد في عيادات مكافحة التدخين عبر تطبيق موعد للاستفادة من الخدمات التي تقدمها هذه العيادات التي جهزتها الصحة في كافة مناطق المملكة.
وجدّدت "الصحة" التوصية لكل مَنْ لديه أعراض، أو يرغب في التقييم، استخدام خدمة التقييم الذاتي في تطبيق (موعد) أو زيارة (عيادات تطمن) التي هيأتها (الصحة) لخدمة مَنْ يشعر بأعراض فيروس (كورونا) المستجد، والبالغ عددها 214 عيادة، أو الاتصال برقم مركز (937) للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، الذي أصبح الآن أقرب إلى الجميع من ذي قبل، بحيث يمكن الاستفادة من خدماته التفاعلية، من خلال تطبيق (واتس آب) عبر رقم 920005937، والاستفادة من الخدمات التفاعلية الجديدة الموجودة به، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات، ومعرفة مستجدات فيروس (كورونا)، ومراكز الرعاية الأولية، ومراكز التبرع بالدم، والمواعيد وكيفية الحصول عليها.
وأوضحت "الصحة" عبر إنفوجرافيك توعوي نشرته في حسابها الرسمي على تويتر وعبر منصتها التوعوية # عش بصحة أن التدخين يُسهم في ضعف وظيفة الرئة عند المدخن ويصعب عملية محاربة الفيروسات في الجسم ويرفع خطر الإصابة بالعديد من الالتهابات وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى.
ونصحت المدخن بحجز موعد في عيادات مكافحة التدخين عبر تطبيق موعد للاستفادة من الخدمات التي تقدمها هذه العيادات التي جهزتها الصحة في كافة مناطق المملكة.
وجدّدت "الصحة" التوصية لكل مَنْ لديه أعراض، أو يرغب في التقييم، استخدام خدمة التقييم الذاتي في تطبيق (موعد) أو زيارة (عيادات تطمن) التي هيأتها (الصحة) لخدمة مَنْ يشعر بأعراض فيروس (كورونا) المستجد، والبالغ عددها 214 عيادة، أو الاتصال برقم مركز (937) للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، الذي أصبح الآن أقرب إلى الجميع من ذي قبل، بحيث يمكن الاستفادة من خدماته التفاعلية، من خلال تطبيق (واتس آب) عبر رقم 920005937، والاستفادة من الخدمات التفاعلية الجديدة الموجودة به، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات، ومعرفة مستجدات فيروس (كورونا)، ومراكز الرعاية الأولية، ومراكز التبرع بالدم، والمواعيد وكيفية الحصول عليها.