المصدر - تمر قنوات «بي إن سبورت» القطرية بأزمة مالية خانقة، تسببت في فقدانها حقوق بث مباريات دوري الدرجة الأولى الإيطالي، حيث أعلنت القناة، الإثنين، رسمياً عدم بث مباريات الدوري، لأسباب قانونية حسب ما أكدت في بيانها المقتضب.
وفشلت «بي إن سبورت» في تدبير مبالغ تسديد القسط الثالث والأخير من حقوق بث الكالتشيو لرابطة الأندية المحترفة في إيطاليا، لنقل ما تبقى من مباريات الموسم الجاري، وأوقف مسيرو الرياضة الإيطالية في وقت سابق بي إن سبورت عن بث لقطات وأهداف ومباريات مُسجلة من الجولات الماضية، حيث ينص العقد على عدم إذاعة أي شيء سابق عند الفشل في تسديد القسط الأخير.
واضطرت قنوات بي إن سبورت لتسريح 126 موظفًا نهاية الأسبوع الماضي بهدف تخفيف الأعباء المالية والوظيفية، وتقليص فاتورة الرواتب، بالإضافة إلى تخفيض رواتب ما تبقى من عاملين في المحطة بنسبة 25 في المئة.
وتواجه القناة القطرية موجة غضب عارمة من المشتركين ومطالبتهم باستعادة المبالغ المالية بسبب تضررهم من عدم بث مباريات الدوري الإيطالي رغم اشتراكهم في كامل باقات القناة.
يُذكر أن الدوري الإيطالي عاد نشاطه، السبت، بعد غياب لمدة 110 أيام ولم تقم «بي إن سبورت» ببث أي مباراة عبر قنواتها.
وفشلت «بي إن سبورت» في تدبير مبالغ تسديد القسط الثالث والأخير من حقوق بث الكالتشيو لرابطة الأندية المحترفة في إيطاليا، لنقل ما تبقى من مباريات الموسم الجاري، وأوقف مسيرو الرياضة الإيطالية في وقت سابق بي إن سبورت عن بث لقطات وأهداف ومباريات مُسجلة من الجولات الماضية، حيث ينص العقد على عدم إذاعة أي شيء سابق عند الفشل في تسديد القسط الأخير.
واضطرت قنوات بي إن سبورت لتسريح 126 موظفًا نهاية الأسبوع الماضي بهدف تخفيف الأعباء المالية والوظيفية، وتقليص فاتورة الرواتب، بالإضافة إلى تخفيض رواتب ما تبقى من عاملين في المحطة بنسبة 25 في المئة.
وتواجه القناة القطرية موجة غضب عارمة من المشتركين ومطالبتهم باستعادة المبالغ المالية بسبب تضررهم من عدم بث مباريات الدوري الإيطالي رغم اشتراكهم في كامل باقات القناة.
يُذكر أن الدوري الإيطالي عاد نشاطه، السبت، بعد غياب لمدة 110 أيام ولم تقم «بي إن سبورت» ببث أي مباراة عبر قنواتها.