المصدر -
تحل اليوم الأربعاء، الذكرى التاسعة والثمانين على ميلاد الفنانة الراحلة كوثر رمزي، التي ولدت في السابع عشر من يونيو ١٩٣١، ووالدها هو الفنان إبراهيم محمد فوزي خبير التراث المسرحي بالمعهد العالي للفنون المسرحية.
انطلق مشوارها الفني في الإذاعة المصرية، ثم تنوعت أعمال الفنية بين المسرح والسينما والتلفزيون، لكنها لم تقدم دور البطولة مطلقًا.
قدمت في السينما قرابة ٧٠ فيلما من بينها: "نداء الحب"، و"بخيت وعديلة"، و"طيور الظلام"، و"مهمة في تل أبيب"، و"أبو كرتونة".
وفي التلفزيون كان لها أكثر من ١٠٠ عمل، أبرزها: "أبو العلا البشري"، و"يوميات ونيس"، و"لا أحد ينام في الإسكندرية"، و"الوالدة باشا".
أما على المسرح فكان لها ظهورا مميزا في مسرحيات عدة منها: "الزعيم"، و"بودي جارد".
تزوجت من مدير أمن شركة إدكو للأدوية، ولم ترزق بأطفال.
حصلت على شهادة تقدير من الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وأصيبت في أواخر أيامها بجلطة، عانت على إثرها من شلل في ساقها ويدها اليمنى، ورحلت عن عالمنا في الثاني من سبتمبر العام الماضي، إثر هبوط حاد في الدورة الدموية.
ارتبط اسمها بالفنانة التونسية الراحلة ذكرى، كيث كانت صديقتها واعتادت على زيارتها في منزلها، وكانت ذكرى تناديها بـ "ماما كوثر"، وكانت كوثر حاضرة في منزلها في ليلة مقتل ذكرى، على يد زوجها رجل الأعمال أيمن السويدي الذي طردها من المنزل، لتستيقظ على خبر مقتل صديقتها، وبعدها أصبحت شاهدا في القضية، واستضافتها وسائل الإعلام للحديث عن الحادث وعلاقتها بالمغدورة.
انطلق مشوارها الفني في الإذاعة المصرية، ثم تنوعت أعمال الفنية بين المسرح والسينما والتلفزيون، لكنها لم تقدم دور البطولة مطلقًا.
قدمت في السينما قرابة ٧٠ فيلما من بينها: "نداء الحب"، و"بخيت وعديلة"، و"طيور الظلام"، و"مهمة في تل أبيب"، و"أبو كرتونة".
وفي التلفزيون كان لها أكثر من ١٠٠ عمل، أبرزها: "أبو العلا البشري"، و"يوميات ونيس"، و"لا أحد ينام في الإسكندرية"، و"الوالدة باشا".
أما على المسرح فكان لها ظهورا مميزا في مسرحيات عدة منها: "الزعيم"، و"بودي جارد".
تزوجت من مدير أمن شركة إدكو للأدوية، ولم ترزق بأطفال.
حصلت على شهادة تقدير من الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وأصيبت في أواخر أيامها بجلطة، عانت على إثرها من شلل في ساقها ويدها اليمنى، ورحلت عن عالمنا في الثاني من سبتمبر العام الماضي، إثر هبوط حاد في الدورة الدموية.
ارتبط اسمها بالفنانة التونسية الراحلة ذكرى، كيث كانت صديقتها واعتادت على زيارتها في منزلها، وكانت ذكرى تناديها بـ "ماما كوثر"، وكانت كوثر حاضرة في منزلها في ليلة مقتل ذكرى، على يد زوجها رجل الأعمال أيمن السويدي الذي طردها من المنزل، لتستيقظ على خبر مقتل صديقتها، وبعدها أصبحت شاهدا في القضية، واستضافتها وسائل الإعلام للحديث عن الحادث وعلاقتها بالمغدورة.