المصدر -
أوضح المتحدث الرسمي للهيئة العامة للغذاء والدواء تيسير المفرج، أن الصيدليات المدرجة في تطبيق "طمني" تمثل قرابة الـ 65٪ من مجموع الصيدليات في المملكة.
جاء ذلك في رد على استفسار في المؤتمر الصحفي لمستجدات فيروس كورونا اليوم، عن عدم وجود الصيدليات في بعض المحافظات ضمن قوائم "طمني"، وذلك لمعرفة مدى توفر الكمامات والمعقمات وضبط أسعارها، حيث بيّن أن الهيئة تعمل مع القطاع الخاص ووزارة الصحة لضم كثير من الصيدليات لهذا التطبيق ليسهل على المستهلك الوصول لها.
وقال "المفرج": إن "مراقبة أسعار بيع الكمامات والمعقمات، تعمل عليها وزارة التجارة بشكل دائم وتتلقى البلاغات عبر الرقم الموحد لها لأي مبالغة في الأسعار أو تلاعب بها، لضمان توفرها وعدالة أسعارها".
وخلال الجولات الميدانية على صيدليات محافظة عفيف، اتضح عدم توفر الكمامات العادية في الكثير منها، فيما قررت الصيدليات التي توفر فيها المنتج - ثلاث صيدليات - رفع سعر الكمامة الواحد لمبلغ ريالين وريالين ونصف، في حين أسعارها في الصيدليات المدرجة في تطبيق طمني (ريال واحد) فقط، وجميع صيدليات عفيف غير مسجلة في التطبيق ومثلها أغلب محافظات المملكة مما يسهل عملية التحكم في الأسعار دون مراقبة.
جاء ذلك في رد على استفسار في المؤتمر الصحفي لمستجدات فيروس كورونا اليوم، عن عدم وجود الصيدليات في بعض المحافظات ضمن قوائم "طمني"، وذلك لمعرفة مدى توفر الكمامات والمعقمات وضبط أسعارها، حيث بيّن أن الهيئة تعمل مع القطاع الخاص ووزارة الصحة لضم كثير من الصيدليات لهذا التطبيق ليسهل على المستهلك الوصول لها.
وقال "المفرج": إن "مراقبة أسعار بيع الكمامات والمعقمات، تعمل عليها وزارة التجارة بشكل دائم وتتلقى البلاغات عبر الرقم الموحد لها لأي مبالغة في الأسعار أو تلاعب بها، لضمان توفرها وعدالة أسعارها".
وخلال الجولات الميدانية على صيدليات محافظة عفيف، اتضح عدم توفر الكمامات العادية في الكثير منها، فيما قررت الصيدليات التي توفر فيها المنتج - ثلاث صيدليات - رفع سعر الكمامة الواحد لمبلغ ريالين وريالين ونصف، في حين أسعارها في الصيدليات المدرجة في تطبيق طمني (ريال واحد) فقط، وجميع صيدليات عفيف غير مسجلة في التطبيق ومثلها أغلب محافظات المملكة مما يسهل عملية التحكم في الأسعار دون مراقبة.