المصدر -
أطلق مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد) بالتعاون مع جمعية منتدى القيم الدينية لمجموعة العشرين ومبادرة الأمم المتحدة لتحالف الحضارات واللجنة الوطنية، خلال الشهر الجاري في أوروبا، أولى مشاوراته الإقليمية لإثراء منتدى القيم الدينية لمجموعة العشرين لعام 2020م، المقرر انعقاده بمدينة الرياض في وقت لاحق من هذا العام بمشاركة المئات من ممثلي مختلف الشرائع الدينية.
وأوضح معالي الأمين العام للمركز الأستاذ فيصل بن معمر، أن سلسلة المشاورات التي تعقد عبر شبكة الإنترنت، وتجمع قيادات دينية وخبراء من مختلف أنحاء العالم، ستسهم في إثراء مناقشات المنتدى الذي ستُقدَّم توصياته لاحقاً إلى قمة قادة مجموعة العشرين، مشيراً إلى أن المركز سينظِّم كذلك منتدى للشباب لجمعهم وربطهم بالقيادات الدينية وصانعي السياسات، وسيجمع أيضاً نحو 200 زميل وزميلة من برنامج "كايسيد" للزمالة الدولية في مؤتمر للزملاء الخريجين مدته 5 أيام، وكلاهما سيسبقان انعقاد المنتدى.
وأفاد معاليه أن مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات قد اضطلع بدور نشط في منتديات القيم الدينية السابقة لمجموعة العشرين منذ عام 2017؛ إذ شارك في اجتماعاته المنعقدة في كلٍّ من ألمانيا (2017) والأرجنتين (2018) واليابان (2019)، مشيراً إلى أن المركز ومنذ قرابة عقد من الزمن، لا يزال يعمل يدًا بيد مع شركائه على بناء جسور الحوار ودعم المجتمعات الدينية في جهودها لتعزيز الرفاه الاجتماعي ونزع فتيل الصراع ودعم الاندماج والتماسك.
وأوضح معالي الأمين العام للمركز الأستاذ فيصل بن معمر، أن سلسلة المشاورات التي تعقد عبر شبكة الإنترنت، وتجمع قيادات دينية وخبراء من مختلف أنحاء العالم، ستسهم في إثراء مناقشات المنتدى الذي ستُقدَّم توصياته لاحقاً إلى قمة قادة مجموعة العشرين، مشيراً إلى أن المركز سينظِّم كذلك منتدى للشباب لجمعهم وربطهم بالقيادات الدينية وصانعي السياسات، وسيجمع أيضاً نحو 200 زميل وزميلة من برنامج "كايسيد" للزمالة الدولية في مؤتمر للزملاء الخريجين مدته 5 أيام، وكلاهما سيسبقان انعقاد المنتدى.
وأفاد معاليه أن مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات قد اضطلع بدور نشط في منتديات القيم الدينية السابقة لمجموعة العشرين منذ عام 2017؛ إذ شارك في اجتماعاته المنعقدة في كلٍّ من ألمانيا (2017) والأرجنتين (2018) واليابان (2019)، مشيراً إلى أن المركز ومنذ قرابة عقد من الزمن، لا يزال يعمل يدًا بيد مع شركائه على بناء جسور الحوار ودعم المجتمعات الدينية في جهودها لتعزيز الرفاه الاجتماعي ونزع فتيل الصراع ودعم الاندماج والتماسك.