المصدر -
ابتكرت شركة بلجيكية كمامات ترسم*الابتسامة إلى وجه واضعها، وذلك حتى يتسنى للبشر التواصل بلغة الوجوه، في ظل اختفاء جزء منه عند وضع الكمامة، بحسب فرانس برس
ويقول شارل دو بيلفروا، أحد مؤسسي شركة "تشيزبوكس" المصنعة للأقنعة: "إن الأقنعة تخفي قليلا الجانب الإنساني في الإنسان، وهي لاتساعد في بعض مجالات العمل"، وبخاصة في قطاع الضيافة الذي تعتبر الابتسامة فيه مفتاح العلاقات، "لذا قررنا وضع هوية وابتسامة للشخص الذي يرتدي القناع.
ويقوم هذا القناع على التقاط جهاز تصوير فوري صورة للجزء السفلي من الوجه، ليطبع بعدها على الكمامة.
ابتكرت شركة بلجيكية كمامات ترسم*الابتسامة إلى وجه واضعها، وذلك حتى يتسنى للبشر التواصل بلغة الوجوه، في ظل اختفاء جزء منه عند وضع الكمامة، بحسب فرانس برس؟
ويقول شارل دو بيلفروا، أحد مؤسسي شركة "تشيزبوكس" المصنعة للأقنعة: "إن الأقنعة تخفي قليلا الجانب الإنساني في الإنسان، وهي لاتساعد في بعض مجالات العمل"، وبخاصة في قطاع الضيافة الذي تعتبر الابتسامة فيه مفتاح العلاقات، "لذا قررنا وضع هوية وابتسامة للشخص الذي يرتدي القناع.
ويقوم هذا القناع على التقاط جهاز تصوير فوري صورة للجزء السفلي من الوجه، ليطبع بعدها على الكمامة.
ابتكرت شركة بلجيكية كمامات ترسم*الابتسامة إلى وجه واضعها، وذلك حتى يتسنى للبشر التواصل بلغة الوجوه، في ظل اختفاء جزء منه عند وضع الكمامة، بحسب فرانس برس
ويقول شارل دو بيلفروا، أحد مؤسسي شركة "تشيزبوكس" المصنعة للأقنعة: "إن الأقنعة تخفي قليلا الجانب الإنساني في الإنسان، وهي لاتساعد في بعض مجالات العمل"، وبخاصة في قطاع الضيافة الذي تعتبر الابتسامة فيه مفتاح العلاقات، "لذا قررنا وضع هوية وابتسامة للشخص الذي يرتدي القناع.
ويقوم هذا القناع على التقاط جهاز تصوير فوري صورة للجزء السفلي من الوجه، ليطبع بعدها على الكمامة.
ابتكرت شركة بلجيكية كمامات ترسم*الابتسامة إلى وجه واضعها، وذلك حتى يتسنى للبشر التواصل بلغة الوجوه، في ظل اختفاء جزء منه عند وضع الكمامة، بحسب فرانس برس؟
ويقول شارل دو بيلفروا، أحد مؤسسي شركة "تشيزبوكس" المصنعة للأقنعة: "إن الأقنعة تخفي قليلا الجانب الإنساني في الإنسان، وهي لاتساعد في بعض مجالات العمل"، وبخاصة في قطاع الضيافة الذي تعتبر الابتسامة فيه مفتاح العلاقات، "لذا قررنا وضع هوية وابتسامة للشخص الذي يرتدي القناع.
ويقوم هذا القناع على التقاط جهاز تصوير فوري صورة للجزء السفلي من الوجه، ليطبع بعدها على الكمامة.