المصدر - تعمل منظومة النقل انطلاقًا من حرصها على سلامة البيئة وخفض مستويات التلوث، بالتعاون مع القطاعات ذات العلاقة عبر تفعيل العديد من الاتفاقيات والمبادرات والتي تهدف لتحقيق رؤية المملكة 2030، من خلال تقليل نسب التلوث الناجمة عن حركة وسائل النقل والمشاريع المتعلقة بها، بالإضافة إلى تعزيز مبادرات حماية البيئة والمحافظة على الغطاء النباتي الطبيعي، بالنظر إلى أهمية هذا الجانب في تعزيز البيئة داخل المدن، وتقليل آثار ظاهرة التصحّر وزحف الرمال على الطرق بين المدن.
وتحفّز منظومة النقل ممثلةً في الهيئة العامة للنقل على استخدام الوسائل العامة للنقل انطلاقاً من كون الهيئة الجهاز التنظيمي لأنشطة النقل البري والبحري والسككي، إلى جانب سعيها لتوفير البيئة الأمثل للنقل بكلفة ملائمة مع الحرص على تحقيق أدق المقاييس البيئية لتقليل الانبعاثات، وجاء هذا عبر تحديد العمر التشغيلي للحافلات، وسيارات الأجرة والتأجير والشاحنات لضمان استخدام سيارات حديثه وذات انبعاثات أقل وتشجيع استخدام وسائل النقل الهجينة والمركبات الذكية.
وتسهم الهيئة في رفع الوعي بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة لقطاعات النقل المتعددة، وذلك من خلال عدة مبادرات ضمن برامج رؤية المملكة 2030 وبالشراكة مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، وتشجيع مشروعات النقل الذكي القائمة على السيارات ذاتية القيادة وتلك الكهربائية، لدعم استخدام التقنية الحديثة بما يرفع الكفاءة البيئية ويقلل نسبة التلوث.
يُذكر أن منظومة النقل ممثلة في الهيئة العامة للنقل تعمل على العديد من البرامج ومن بينها دراسات تقويم الآثار البيئية لمشروعات النقل الكبرى في المدن، وكذلك تحديد أكفأ مقاييس التشغيل، كما تعمل منظومة النقل على المراجعة الدورية للمعايير واللوائح المتعلقة بمستوى الانبعاثات المسموح بها من المركبات والحافلات، بالإضافة إلى تحديد مستوى الانبعاثات المسموح بها وإعداد اللوائح والضوابط الخاصة بمستويات التلوث في قطاعات الخطوط الحديدية والنقل البحري.
وتتولى الهيئة تقويم المخاطر البيئية الناجمة عن عمليات التخلص من المركبات ووسائل النقل القديمة ومنشآت خدمات وسائل النقل كمحطات الوقود.
يذكر أن منظومة النقل قامت كذلك بتنفيذ العديد من الحملات والمبادرات التي تهدف للحفاظ على البيئة وتقليل نسبة التلوث، وكان آخرها حملة "التلوث البصري"، التي نفذتها وزارة النقل مطلع هذا العام، الهادفة لإزالة الإسفلت المكشوط على الطرق السريعة، وتأتي هذه الحملة ضمن العديد من الجهود التي تقوم بها الوزارة للحفاظ على البيئة وتقليل نسبة التلوث البيئي والبصري.
وتحفّز منظومة النقل ممثلةً في الهيئة العامة للنقل على استخدام الوسائل العامة للنقل انطلاقاً من كون الهيئة الجهاز التنظيمي لأنشطة النقل البري والبحري والسككي، إلى جانب سعيها لتوفير البيئة الأمثل للنقل بكلفة ملائمة مع الحرص على تحقيق أدق المقاييس البيئية لتقليل الانبعاثات، وجاء هذا عبر تحديد العمر التشغيلي للحافلات، وسيارات الأجرة والتأجير والشاحنات لضمان استخدام سيارات حديثه وذات انبعاثات أقل وتشجيع استخدام وسائل النقل الهجينة والمركبات الذكية.
وتسهم الهيئة في رفع الوعي بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة لقطاعات النقل المتعددة، وذلك من خلال عدة مبادرات ضمن برامج رؤية المملكة 2030 وبالشراكة مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، وتشجيع مشروعات النقل الذكي القائمة على السيارات ذاتية القيادة وتلك الكهربائية، لدعم استخدام التقنية الحديثة بما يرفع الكفاءة البيئية ويقلل نسبة التلوث.
يُذكر أن منظومة النقل ممثلة في الهيئة العامة للنقل تعمل على العديد من البرامج ومن بينها دراسات تقويم الآثار البيئية لمشروعات النقل الكبرى في المدن، وكذلك تحديد أكفأ مقاييس التشغيل، كما تعمل منظومة النقل على المراجعة الدورية للمعايير واللوائح المتعلقة بمستوى الانبعاثات المسموح بها من المركبات والحافلات، بالإضافة إلى تحديد مستوى الانبعاثات المسموح بها وإعداد اللوائح والضوابط الخاصة بمستويات التلوث في قطاعات الخطوط الحديدية والنقل البحري.
وتتولى الهيئة تقويم المخاطر البيئية الناجمة عن عمليات التخلص من المركبات ووسائل النقل القديمة ومنشآت خدمات وسائل النقل كمحطات الوقود.
يذكر أن منظومة النقل قامت كذلك بتنفيذ العديد من الحملات والمبادرات التي تهدف للحفاظ على البيئة وتقليل نسبة التلوث، وكان آخرها حملة "التلوث البصري"، التي نفذتها وزارة النقل مطلع هذا العام، الهادفة لإزالة الإسفلت المكشوط على الطرق السريعة، وتأتي هذه الحملة ضمن العديد من الجهود التي تقوم بها الوزارة للحفاظ على البيئة وتقليل نسبة التلوث البيئي والبصري.