المصدر - بعد عرض أحدث أعمال الفنان المصري محمد رمضان، مسلسل "البرنس" في شهر رمضان، والذي من دون أدنى شك حقق نجاحاً كبيراً، ويعتبر من أكثر الأعمال الرمضانية إنتشاراً ومتابعةً ليس في مصر وحسب وإنما في الكثير من البلدان، أثبت محمد رمضان فعلاً أنه حالة فنية خاصة وأنه فعلاً يستحق لقب الـ "نامبر وان"، وذلك إنطلاقاً من عدة معايير بينها شخصيته المميزة وأدائه المتقن للدور.
واللافت في هذا المسلسل، الذي يقوم ببطولته محمد رمضان بالدرجة الأولى، أنه ضمّ الكثير من أسماء النجوم المصريين، بينهم أحمد زاهر وروجينا وإدوارد ونور اللبنانية ونجلاء بدر ودنيا عبد العزيز وعبد العزيز مخيون وبدرية طلبة وغيرهم، وإن كان هذا أمراً طبيعياً ونراه في الكثير من الأعمال الدرامية التي تقوم على بطولات متعددة، إلا أن ما ميّز الأمر في هذا العمل أنه أثبت تواضع محمد رمضان، إذ أن الكثير من أسماء النجوم هؤلاء المشاركين في البطولة شكلوا حالة خاصة، ولا سيّما روجينا بدور "فدوى" وأحمد زاهر بدور "فتحي" وإدوارد بدور "عبد المحسن" ورحاب الجمل بدور "عبير"، وهم الذين أحدثت شخصياتهم ضجة كبيرة بين الجمهور على السوشال ميديا، وأصبحت بعض تصرفاتهم وعباراتهم منتشرة بشكل كبير بين المتابعين.
هذا وشهد المسلسل أيضاً مشاهد Master scene عديدة ليست لمحمد رمضان فقط، وإنما لعدد من الممثلين، الذين أحدثوا كذلك ضجة كبيرة من خلال مشاهدهم هذه، ولاقت إنتشاراً واسعاً جعلت منهم نجوماً في العمل وإن كان دورهم ثانوياً، نذكر مثلاً مشهد الطفلة فريدة حسام التي تؤدي دور "مريم" إبنة محمد رمضان، وتحديداً لحظة رمي أشقاء محمد رمضان لها في الشارع، إضافة إلى بكائها بطريقة مؤثرة وطبيعية، وهذا الأمر الذي دفع بالمشاهدين إلى التفاعل معها بشكل كبير، وأيضاً نذكر مشهد الممثلة سلوى عثمان لحظة إكتشافها أن أخوات محمد رمضان هم من قتلوا زوجته وإبنه بسبب الميراث، ومواجهتها لهم، إذ أن أداءها في هذا المشهد كان رائعاً
واللافت في هذا المسلسل، الذي يقوم ببطولته محمد رمضان بالدرجة الأولى، أنه ضمّ الكثير من أسماء النجوم المصريين، بينهم أحمد زاهر وروجينا وإدوارد ونور اللبنانية ونجلاء بدر ودنيا عبد العزيز وعبد العزيز مخيون وبدرية طلبة وغيرهم، وإن كان هذا أمراً طبيعياً ونراه في الكثير من الأعمال الدرامية التي تقوم على بطولات متعددة، إلا أن ما ميّز الأمر في هذا العمل أنه أثبت تواضع محمد رمضان، إذ أن الكثير من أسماء النجوم هؤلاء المشاركين في البطولة شكلوا حالة خاصة، ولا سيّما روجينا بدور "فدوى" وأحمد زاهر بدور "فتحي" وإدوارد بدور "عبد المحسن" ورحاب الجمل بدور "عبير"، وهم الذين أحدثت شخصياتهم ضجة كبيرة بين الجمهور على السوشال ميديا، وأصبحت بعض تصرفاتهم وعباراتهم منتشرة بشكل كبير بين المتابعين.
هذا وشهد المسلسل أيضاً مشاهد Master scene عديدة ليست لمحمد رمضان فقط، وإنما لعدد من الممثلين، الذين أحدثوا كذلك ضجة كبيرة من خلال مشاهدهم هذه، ولاقت إنتشاراً واسعاً جعلت منهم نجوماً في العمل وإن كان دورهم ثانوياً، نذكر مثلاً مشهد الطفلة فريدة حسام التي تؤدي دور "مريم" إبنة محمد رمضان، وتحديداً لحظة رمي أشقاء محمد رمضان لها في الشارع، إضافة إلى بكائها بطريقة مؤثرة وطبيعية، وهذا الأمر الذي دفع بالمشاهدين إلى التفاعل معها بشكل كبير، وأيضاً نذكر مشهد الممثلة سلوى عثمان لحظة إكتشافها أن أخوات محمد رمضان هم من قتلوا زوجته وإبنه بسبب الميراث، ومواجهتها لهم، إذ أن أداءها في هذا المشهد كان رائعاً