المصدر - يقضي أطباء في خط الدفاع الأول ضد فيروس «كورونا» المستجد، عيدهم في المستشفيات ، لعلاج ومتابعة المصابين بـ«كوفيد-19»، مؤكدين أن عيدهم الحقيقي يوم تعافي المصابين وخروجهم من المستشفى، وقالوا إن الوباء لا يعرف الأعياد، والمرض لا ينتظر، مشيرين إلى أنهم منذ بداية الجائحة وهم بين علاج المرضى، والحجر المنزلي في غرف خاصة دون الاحتكاك بذويهم.
وقالوا، إن قضاء إجازة عيد الفطر في مهمة علاج ومتابعة المرضى، واجب إنساني، وشرف عظيم، يدخل إلى قلوبهم فرحة العيد أضعافاً، خصوصاً في هذا الوضع الاستثنائي، شديد الخصوصية
وهنأ الأطباء قيادة الوطن بقدوم عيد الفطر المبارك، مؤكدين التزامهم بمواجهة الوباء إلى أن ينتهي تماماً، وطالبوا كل أفراد المجتمع بالالتزام بالتعليمات والإجراءات الوقائية، لحماية أنفسهم وذويهم من المرض.
وقالت أخصائية طب الطوارئ في مستشفى صبيا العام، إن المرض لا يعرف الأعياد، وخدمة المرضى في كل وقت واجب إنساني، وشرف كبير، ولفتت إلى أنها ستقضي كل أيام العيد في علاج مرضى «كوفيد-19»، ومتابعة حالتهم الصحية، مؤكدة أن خروج أحد المصابين من المستشفى بعد الشفاء هو يوم عيد بالنسبة لها.
وقال أستشاري العناية المركزة بمستشفى صبيا، الدكتور مبارك علي، إن احتفاله بعيد الفطر المبارك وسط المرضى وزملائه الأطباء هذا العام، واجب مهني وإنساني لا يمكن التخلي عنه، مشيراً إلى أنه منذ بداية الوباء، يعمل 12 ساعة يومياً، وبعد انتهاء دوامه يعود إلى غرفته الخاصة التي حجر نفسه فيها لحماية عائلته، إلى أن يتعافى آخر مريض بـ«كوفيد-19» في الوطن.
وأكد استشاري باطنة في مستشفى الامير محمد بن ناصر في جازان الدكتور ماجد دراج، أنه سيواصل العمل لتقديم أفضل الخدمات الصحية، استمراراً للرسالة الإنسانية والمجتمعية التي تقوم على أساسها مهنة الطب، فضلاً عن التزامه مع زملائه بخدمة المواطنين والمقيمين على أرض الوطن، وطالب كل أفراد المجتمع بأن يكونوا على قدر المسؤولية، بالالتزام بالتعليمات والتوجيهات التي تصدرها الجهات الرسمية في الدولة للحد من انتشار المرض.
وذكر أخصائي العناية المركزة في مستشفى الملك فهد المركزي بجازان الدكتور محمد الحكمي، ، أن قضاء العيد وسط المرضى خلال هذه الظروف الصعبة، من أشرف الأعمال، مشيراً إلى أن الأطباء في هذه المرحلة عليهم واجب يؤدونه، كذلك على كل أفراد المجتمع أيضاً واجب الالتزام بالتدابير الوقائية لتقليل أعداد المرضى، للوصول معاً إلى بر الأمان في هذه الأزمة.
وقالت أخصائية طب الطوارئ في مستشفى صبيا الدكتوره رحمه ، إن العيد الحقيقي يوم خروج أحد المرضى معافى، بعد تأكيد سلبية فحوصه الطبية لـ«كوفيد-19»، وذلك بعد رحلة علاج ومتابعة شاقة من قبل الكادر الطبي، داعية أفراد المجتمع أن يكون احتفالهم بالعيد مسؤولاً، وخالياً من أي مخالفات قد تنتهي بهم أو غيرهم إلى المستشفى.
وأكد أخصائي الطوارئ في مستشفى صبيا، الدكتور محمد عبده، أنها منذ بداية الأزمة وحياته بين مستشفيات العزل وسكن الحجر، الذي وفرته لهم وزارة الصحة وصحة جازان، حيث لا يرى أبناءه إلا يوم إجازته فقط، وقال إن قضاء عيد الفطر في علاج المرضى سيوفر له سعادة أكبر بكثير من قضائه في المنزل، خصوصاً أنه يمارس هذه المهمة الإنسانية في مستشفيات صحة جازان منذ عام 2009 وحتى اليوم، دون ملل أو كلل، وشدد على ضرورة التزام الجميع بالتعليمات الوقائية خلال العيد، للحد من انتشار الوباء
وقالً أخصائي طبيب الطوارئ في مستشفى بيش العام الدكتور علي الحازمي،، إن فرحة العيد ستكون مضاعفة، مع شفاء عدد أكبر من المرضى يومياً، ووجه أسمى التهاني بعيد الفطر للقيادة، وكل أفراد المجتمع، متمنياً أن يزول الوباء في أسرع وقت، وتعود الحياة خالية من الوباء
وقالوا، إن قضاء إجازة عيد الفطر في مهمة علاج ومتابعة المرضى، واجب إنساني، وشرف عظيم، يدخل إلى قلوبهم فرحة العيد أضعافاً، خصوصاً في هذا الوضع الاستثنائي، شديد الخصوصية
وهنأ الأطباء قيادة الوطن بقدوم عيد الفطر المبارك، مؤكدين التزامهم بمواجهة الوباء إلى أن ينتهي تماماً، وطالبوا كل أفراد المجتمع بالالتزام بالتعليمات والإجراءات الوقائية، لحماية أنفسهم وذويهم من المرض.
وقالت أخصائية طب الطوارئ في مستشفى صبيا العام، إن المرض لا يعرف الأعياد، وخدمة المرضى في كل وقت واجب إنساني، وشرف كبير، ولفتت إلى أنها ستقضي كل أيام العيد في علاج مرضى «كوفيد-19»، ومتابعة حالتهم الصحية، مؤكدة أن خروج أحد المصابين من المستشفى بعد الشفاء هو يوم عيد بالنسبة لها.
وقال أستشاري العناية المركزة بمستشفى صبيا، الدكتور مبارك علي، إن احتفاله بعيد الفطر المبارك وسط المرضى وزملائه الأطباء هذا العام، واجب مهني وإنساني لا يمكن التخلي عنه، مشيراً إلى أنه منذ بداية الوباء، يعمل 12 ساعة يومياً، وبعد انتهاء دوامه يعود إلى غرفته الخاصة التي حجر نفسه فيها لحماية عائلته، إلى أن يتعافى آخر مريض بـ«كوفيد-19» في الوطن.
وأكد استشاري باطنة في مستشفى الامير محمد بن ناصر في جازان الدكتور ماجد دراج، أنه سيواصل العمل لتقديم أفضل الخدمات الصحية، استمراراً للرسالة الإنسانية والمجتمعية التي تقوم على أساسها مهنة الطب، فضلاً عن التزامه مع زملائه بخدمة المواطنين والمقيمين على أرض الوطن، وطالب كل أفراد المجتمع بأن يكونوا على قدر المسؤولية، بالالتزام بالتعليمات والتوجيهات التي تصدرها الجهات الرسمية في الدولة للحد من انتشار المرض.
وذكر أخصائي العناية المركزة في مستشفى الملك فهد المركزي بجازان الدكتور محمد الحكمي، ، أن قضاء العيد وسط المرضى خلال هذه الظروف الصعبة، من أشرف الأعمال، مشيراً إلى أن الأطباء في هذه المرحلة عليهم واجب يؤدونه، كذلك على كل أفراد المجتمع أيضاً واجب الالتزام بالتدابير الوقائية لتقليل أعداد المرضى، للوصول معاً إلى بر الأمان في هذه الأزمة.
وقالت أخصائية طب الطوارئ في مستشفى صبيا الدكتوره رحمه ، إن العيد الحقيقي يوم خروج أحد المرضى معافى، بعد تأكيد سلبية فحوصه الطبية لـ«كوفيد-19»، وذلك بعد رحلة علاج ومتابعة شاقة من قبل الكادر الطبي، داعية أفراد المجتمع أن يكون احتفالهم بالعيد مسؤولاً، وخالياً من أي مخالفات قد تنتهي بهم أو غيرهم إلى المستشفى.
وأكد أخصائي الطوارئ في مستشفى صبيا، الدكتور محمد عبده، أنها منذ بداية الأزمة وحياته بين مستشفيات العزل وسكن الحجر، الذي وفرته لهم وزارة الصحة وصحة جازان، حيث لا يرى أبناءه إلا يوم إجازته فقط، وقال إن قضاء عيد الفطر في علاج المرضى سيوفر له سعادة أكبر بكثير من قضائه في المنزل، خصوصاً أنه يمارس هذه المهمة الإنسانية في مستشفيات صحة جازان منذ عام 2009 وحتى اليوم، دون ملل أو كلل، وشدد على ضرورة التزام الجميع بالتعليمات الوقائية خلال العيد، للحد من انتشار الوباء
وقالً أخصائي طبيب الطوارئ في مستشفى بيش العام الدكتور علي الحازمي،، إن فرحة العيد ستكون مضاعفة، مع شفاء عدد أكبر من المرضى يومياً، ووجه أسمى التهاني بعيد الفطر للقيادة، وكل أفراد المجتمع، متمنياً أن يزول الوباء في أسرع وقت، وتعود الحياة خالية من الوباء