المصدر - زار وفد من الغرفة التجارية الصناعية بالعاصمة المقدسة اليوم برئاسة أمين عام غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة الدكتور عبدالله بن شاكر ال غالب الشريف دار الرعاية الاجتماعية بمكة المكرمة .
وأكد أمين عام الغرفة على ضرورة تلمس احتياجات فئات المسنين والأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال الزيارات الميدانية للوقوف على احتياجاتهم والإسهام في تلبيتها، مبينا أن الغرفة تعمل ما في وسعها لخدمة سكان مكة المكرمة.
وأشار إلى أن الغرفة سترعى عبر مركز المسؤولية الاجتماعية التابع لها العديد من الفعاليات والمناسبات التي يمكن أن يشارك فيها رجال الأعمال خدمة لهذه الفئات العزيزة على قلوبنا تفعيلاً للمسؤولية الاجتماعية.
من جهته أكد مدير دار الرعاية الاجتماعية بمكة المكرمة عبدالله مطر الغامدي على الأثر الإيجابي للزيارات المختلفة من قبل أفراد المجتمع والمؤسسات على نفسية سكان الدار، مبينا أن زيارة وفد غرفة مكة المكرمة كان لها وقعاً طيباً في نفوس المسنين، ويتضح ذلك بشعورهم أنهم ما زالوا وسط المجتمع ومحاطين بدفئه، وأن الجميع يسأل عنهم وعن احتياجاتهم وصحتهم.
وأشار إلى أن أبواب الزيارة مفتوحة من الصباح حتى المغرب يومياً حتى لا يشعر النزيل بأنه منقطع عن المجتمع، كما تنظم لهم زيارات إلى الطائف وجدة للترفيه، مبينا أن الاهتمام بالمسنين من مهام إدارة المركز، وقد وزعت الوحدات بحسب الحالات، بينها وحدة طريحي الفراش، والوحدة النفسية، ووحدة الأمراض المعدية، فضلا عن قاعة مجهزة بمعدات وطاقم متخصص في العلاج الطبيعي.
وأكد أمين عام الغرفة على ضرورة تلمس احتياجات فئات المسنين والأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال الزيارات الميدانية للوقوف على احتياجاتهم والإسهام في تلبيتها، مبينا أن الغرفة تعمل ما في وسعها لخدمة سكان مكة المكرمة.
وأشار إلى أن الغرفة سترعى عبر مركز المسؤولية الاجتماعية التابع لها العديد من الفعاليات والمناسبات التي يمكن أن يشارك فيها رجال الأعمال خدمة لهذه الفئات العزيزة على قلوبنا تفعيلاً للمسؤولية الاجتماعية.
من جهته أكد مدير دار الرعاية الاجتماعية بمكة المكرمة عبدالله مطر الغامدي على الأثر الإيجابي للزيارات المختلفة من قبل أفراد المجتمع والمؤسسات على نفسية سكان الدار، مبينا أن زيارة وفد غرفة مكة المكرمة كان لها وقعاً طيباً في نفوس المسنين، ويتضح ذلك بشعورهم أنهم ما زالوا وسط المجتمع ومحاطين بدفئه، وأن الجميع يسأل عنهم وعن احتياجاتهم وصحتهم.
وأشار إلى أن أبواب الزيارة مفتوحة من الصباح حتى المغرب يومياً حتى لا يشعر النزيل بأنه منقطع عن المجتمع، كما تنظم لهم زيارات إلى الطائف وجدة للترفيه، مبينا أن الاهتمام بالمسنين من مهام إدارة المركز، وقد وزعت الوحدات بحسب الحالات، بينها وحدة طريحي الفراش، والوحدة النفسية، ووحدة الأمراض المعدية، فضلا عن قاعة مجهزة بمعدات وطاقم متخصص في العلاج الطبيعي.