المصدر -
اختتم فرع مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني بالمنطقة الشرقية 14 دورة تدريبية عبر منصة برنامج "زوم" في الحوار المجتمعي وتنمية مهارات الاتصال والحوار قدّمها خلال شهر رمضان المبارك، واستفاد منها (1038) متدربا ومتدربة من مختلف مناطق المملكة.
وجاءت تلك الدورات التي قدمها نخبة من المدربين المعتمدين لدى المركز، استكمالاً لدوره في نشر قيم التعايش والوسطية والاعتدال بين كافة أطياف المجتمع، من خلال اعتماده للتدريب كإحدى الأدوات المهمة في ترسيخ وتنمية ثقافة الحوار وتكريسها بين أطياف المجتمع.
وتهدف الدورات إلى تنمية الحس الوطني لدى جميع أطياف المجتمع ، وترسخ قيم التعايش بين أبناء الوطن، كما أنها تقوم على بناء الوعي المجتمعي، لاسيما لدى فئة الشباب والفتيات، وتعزز روح الانسجام والتعاون بين فئات المجتمع، وتقوم على توظيف وسائل التواصل الاجتماعي بشكل إيجابي في الحوار، وتقوية حصانة المجتمع ضد كل ما قد يهدد نسيجه الوطني.
وأوضح مدير فرع المركز بالمنطقة الشرقية الدكتور خالد البديوي، أن تنظيم الدورات عن بعد يأتي استمرارا للأعمال والأنشطة والفعاليات التي ينفذها المركز خلال هذه الفترة، مشيرا إلى أن تلك الدورات شهدت إقبالاً وتفاعلاً كبيراً، مما يعكس حرص المواطنين والمواطنات على استثمار أوقاتهم بما هو مفيد، مؤكدا أن آراء المستفيدين تشجعنا على تطوير وزيادة أنشطتنا المفتوحة عن بُعد.
من جهة أخرى، قدّم فرع المركز بالشرقية ورشاً تطويرية للمدربين المعتمدين حول مهارات التدريب عن بعد لرفع مستوى فريق العمل من أجل الخروج بالنتائج المأمولة في رفع وعي المستفيدين وغرس أفضل القيم الوطنية، وهو ما انعكس ولله الحمد في نتائج الدورات وتفاعل المستفيدين.
وجاءت تلك الدورات التي قدمها نخبة من المدربين المعتمدين لدى المركز، استكمالاً لدوره في نشر قيم التعايش والوسطية والاعتدال بين كافة أطياف المجتمع، من خلال اعتماده للتدريب كإحدى الأدوات المهمة في ترسيخ وتنمية ثقافة الحوار وتكريسها بين أطياف المجتمع.
وتهدف الدورات إلى تنمية الحس الوطني لدى جميع أطياف المجتمع ، وترسخ قيم التعايش بين أبناء الوطن، كما أنها تقوم على بناء الوعي المجتمعي، لاسيما لدى فئة الشباب والفتيات، وتعزز روح الانسجام والتعاون بين فئات المجتمع، وتقوم على توظيف وسائل التواصل الاجتماعي بشكل إيجابي في الحوار، وتقوية حصانة المجتمع ضد كل ما قد يهدد نسيجه الوطني.
وأوضح مدير فرع المركز بالمنطقة الشرقية الدكتور خالد البديوي، أن تنظيم الدورات عن بعد يأتي استمرارا للأعمال والأنشطة والفعاليات التي ينفذها المركز خلال هذه الفترة، مشيرا إلى أن تلك الدورات شهدت إقبالاً وتفاعلاً كبيراً، مما يعكس حرص المواطنين والمواطنات على استثمار أوقاتهم بما هو مفيد، مؤكدا أن آراء المستفيدين تشجعنا على تطوير وزيادة أنشطتنا المفتوحة عن بُعد.
من جهة أخرى، قدّم فرع المركز بالشرقية ورشاً تطويرية للمدربين المعتمدين حول مهارات التدريب عن بعد لرفع مستوى فريق العمل من أجل الخروج بالنتائج المأمولة في رفع وعي المستفيدين وغرس أفضل القيم الوطنية، وهو ما انعكس ولله الحمد في نتائج الدورات وتفاعل المستفيدين.