خلال ثلاثة أسابيع من شهر رمضان
المصدر -
نفَّذت بلدية محافظة القطيف 625 جولة تم خلالها زيارة 3917 محلا وإغلاق 76 محلاً مخالفاً للاشتراطات البلدية، وذلك ضمن الجوالات التفتيشية التي تنفذها البلدية للتأكد من تطبيق كافة الاشتراطات الصحية والبلدية على كافة المحلات التجارية والغذائية خلال الشهر الماضي.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن البلدية تقوم بتكثيف نشاطها الرقابي لضمان المحافظة على الإصحاح البيئي وإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرًا على الصحة العامة للوقاية من فيروس كورونا الجديد.
وبين أن زيارات مراقبي البلدية الميدانيين على المنشآت الغذائية في المحافظة خلال الثلاثة أسابيع الماضية من شهر رمضان شملت عدداً من المنشآت، وأسفرت عن تحرير مخالفات صحية، وفرض غرامات مالية، ومصادرة مواد غذائية غير الصالحة للاستهلاك الآدمي، حيث أغلقت البلدية 76 محلاً مخالفاً للاشتراطات من خلال زيارة 3917 منشأة غذائية، من أجل إحكام الرقابة الصحية والتأكد من الالتزام بالأنظمة والاشتراطات البلدية، وسلامة المواد الغذائية المتداولة.
وأشار المهندس الحسيني إلى أن عدد الجولات بلغ 625 جولة، تم خلالها تسجيل 630 إنذاراً، وفرض غرامات مالية على تلك المخالفات حسب لائحة الغرامات البلدية، مبيناً أن المخالفات المرصودة تمثلت في انتهاء الشهادات الصحية، وعدم وجود ترخيص، وتدني مستوى النظافة العامة، ومخالفة اشتراطات تداول وتجهيز المواد، وعدم تغطية براميل النفايات بالمنشآت الصحية، وعدم التقيد باشتراطات الزي الرسمي، والتحضير المسبق للمواد سريعة التحضير، ووجود مواد مجهولة المصدر.
وأضاف الحسيني، أن البلدية تسعى إلى تكثيف الرقابة من خلال الحملات على المحال التجارية والمتعلقة بالصحة العامة، ويأتي ذلك ضمن جولات البلدية الرقابية المكثفة للتأكد من تطبيق الاشتراطات البلدية والتزام جميع المنشآت الصحية بها، مؤكداً تطبيق الأنظمة والتعليمات والتقيد بلائحة الاشتراطات البلدية، داعياً إلى تعاون المواطنين والمقيمين في الإبلاغ عن الملاحظات والمخالفات من خلال مركز «940».
يشار إلى أن بلدية محافظة القطيف ضبطت في وقت سابق أكثر من ثلاثة مسالخ مخالفة وأتلفت 34712 كجم من اللحوم وأحشاء الحيوانات التي تظهر عليها علامات الفساد والغير صالحة للاستهلاك الآدمي، و١,١٦٥ لتر حليب مجهول المصدر، كما أتلفت 4500 كجم من المكسرات الفاسدة، و 1025 كجم من المعسل والمواد الأولية مجهولة المصدر.
وأوضح رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، أن البلدية تقوم بتكثيف نشاطها الرقابي لضمان المحافظة على الإصحاح البيئي وإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرًا على الصحة العامة للوقاية من فيروس كورونا الجديد.
وبين أن زيارات مراقبي البلدية الميدانيين على المنشآت الغذائية في المحافظة خلال الثلاثة أسابيع الماضية من شهر رمضان شملت عدداً من المنشآت، وأسفرت عن تحرير مخالفات صحية، وفرض غرامات مالية، ومصادرة مواد غذائية غير الصالحة للاستهلاك الآدمي، حيث أغلقت البلدية 76 محلاً مخالفاً للاشتراطات من خلال زيارة 3917 منشأة غذائية، من أجل إحكام الرقابة الصحية والتأكد من الالتزام بالأنظمة والاشتراطات البلدية، وسلامة المواد الغذائية المتداولة.
وأشار المهندس الحسيني إلى أن عدد الجولات بلغ 625 جولة، تم خلالها تسجيل 630 إنذاراً، وفرض غرامات مالية على تلك المخالفات حسب لائحة الغرامات البلدية، مبيناً أن المخالفات المرصودة تمثلت في انتهاء الشهادات الصحية، وعدم وجود ترخيص، وتدني مستوى النظافة العامة، ومخالفة اشتراطات تداول وتجهيز المواد، وعدم تغطية براميل النفايات بالمنشآت الصحية، وعدم التقيد باشتراطات الزي الرسمي، والتحضير المسبق للمواد سريعة التحضير، ووجود مواد مجهولة المصدر.
وأضاف الحسيني، أن البلدية تسعى إلى تكثيف الرقابة من خلال الحملات على المحال التجارية والمتعلقة بالصحة العامة، ويأتي ذلك ضمن جولات البلدية الرقابية المكثفة للتأكد من تطبيق الاشتراطات البلدية والتزام جميع المنشآت الصحية بها، مؤكداً تطبيق الأنظمة والتعليمات والتقيد بلائحة الاشتراطات البلدية، داعياً إلى تعاون المواطنين والمقيمين في الإبلاغ عن الملاحظات والمخالفات من خلال مركز «940».
يشار إلى أن بلدية محافظة القطيف ضبطت في وقت سابق أكثر من ثلاثة مسالخ مخالفة وأتلفت 34712 كجم من اللحوم وأحشاء الحيوانات التي تظهر عليها علامات الفساد والغير صالحة للاستهلاك الآدمي، و١,١٦٥ لتر حليب مجهول المصدر، كما أتلفت 4500 كجم من المكسرات الفاسدة، و 1025 كجم من المعسل والمواد الأولية مجهولة المصدر.