المصدر -
فى ظل استمرار أزمة وباء كوفيد 19، أجابت منظمة السياحة العالمية على الأسئلة الملحة بشأن سيناريوهات عودة حركة السياحة والسفر وفقا لبدء اتخاذ عدد من الدول قرارات تخفيف قيود الحظر على السفر، حيث وضعت ثلاث سيناريوهات بثلاث توقيتات مختلفة والخسائر المتوقعة فى كل سيناريو.
وقالت المنظمة، إنه تم تخفيض سقف التوقعات لهذا العام عدة مرات منذ تفشي المرض وتطوره إلى حالة وباء عالمى، وحالة عدم اليقين التى لا تزال مسيطرة.
وتشير السيناريوهات الحالية إلى انخفاضات محتملة في أعداد السائحين بنسبة تتراوح ما بين -58% و -78% خلال العام الحالي، وتعتمد النسبة على سرعة احتواء الفيروس ومواعيد رفع قيود السفر وفتح الحدود والتي تقررها الدول.
وتستند السيناريوهات الثلاثة التالية لعام 2020 إلى تواريخ ممكنة للانفتاح التدريجي للحدود الدولية ومن ثم بداية التعافي:
• السيناريو الأول: (-58%) على أساس الفتح التدريجي للحدود الدولية وتخفيف قيود السفر في أوائل يوليو.
• السيناريو الثاني: (-70%) على أساس الفتح التدريجي للحدود الدولية وتخفيف القيود على السفر في أوائل سبتمبر.
• السيناريو الثالث: (-78%) على أساس فتح الحدود الدولية تدريجياً وتخفيف القيود على السفر في أوائل ديسمبر.
وفي ظل تلك السيناريوهات يمكن أن يترجم تأثير فقدان الطلب على السفر الدولي إلى:
• خسارة 850 مليون إلى 1,1 مليار سائح دولي. • خسارة قدرها 910 مليار دولار أمريكي إلى 1,2 تريليون دولار أمريكي من الإيرادات السياحية.
• تعرض 100 إلى 120 مليون وظيفة تعمل في السياحة بشكل مباشر للخطر.
وكانت منظمة السياحة العالمية قد أصدرت إحصائيات حديثة عن تأثر قطاع السياحة الدولى بأزمة كوفيد 19، وذلك خلال الربع الأول من العام 2020، حيث أكدت أن الأزمة الحالية تعتبر أسوأ أزمة واجهتها السياحة الدولية منذ بدء تسجيل الإحصاءات عام 1950 بعد الحرب العالمية الثانية.
وأوضحت المنظمة أن وباء كورونا COVID-19 تسبب فى انخفاض السائحين الدوليين خلال الربع الأول من العام الحالي 2020 بلغت نسبته -22%، حيث انخفض عدد السائحين في مارس بحدة بنسبة -57% بعدما بدأ الإغلاق في العديد من الدول وفرض قيود على السفر وإغلاق المطارات والحدود الوطنية على نطاق واسع.
وقالت المنظمة، إنه تم تخفيض سقف التوقعات لهذا العام عدة مرات منذ تفشي المرض وتطوره إلى حالة وباء عالمى، وحالة عدم اليقين التى لا تزال مسيطرة.
وتشير السيناريوهات الحالية إلى انخفاضات محتملة في أعداد السائحين بنسبة تتراوح ما بين -58% و -78% خلال العام الحالي، وتعتمد النسبة على سرعة احتواء الفيروس ومواعيد رفع قيود السفر وفتح الحدود والتي تقررها الدول.
وتستند السيناريوهات الثلاثة التالية لعام 2020 إلى تواريخ ممكنة للانفتاح التدريجي للحدود الدولية ومن ثم بداية التعافي:
• السيناريو الأول: (-58%) على أساس الفتح التدريجي للحدود الدولية وتخفيف قيود السفر في أوائل يوليو.
• السيناريو الثاني: (-70%) على أساس الفتح التدريجي للحدود الدولية وتخفيف القيود على السفر في أوائل سبتمبر.
• السيناريو الثالث: (-78%) على أساس فتح الحدود الدولية تدريجياً وتخفيف القيود على السفر في أوائل ديسمبر.
وفي ظل تلك السيناريوهات يمكن أن يترجم تأثير فقدان الطلب على السفر الدولي إلى:
• خسارة 850 مليون إلى 1,1 مليار سائح دولي. • خسارة قدرها 910 مليار دولار أمريكي إلى 1,2 تريليون دولار أمريكي من الإيرادات السياحية.
• تعرض 100 إلى 120 مليون وظيفة تعمل في السياحة بشكل مباشر للخطر.
وكانت منظمة السياحة العالمية قد أصدرت إحصائيات حديثة عن تأثر قطاع السياحة الدولى بأزمة كوفيد 19، وذلك خلال الربع الأول من العام 2020، حيث أكدت أن الأزمة الحالية تعتبر أسوأ أزمة واجهتها السياحة الدولية منذ بدء تسجيل الإحصاءات عام 1950 بعد الحرب العالمية الثانية.
وأوضحت المنظمة أن وباء كورونا COVID-19 تسبب فى انخفاض السائحين الدوليين خلال الربع الأول من العام الحالي 2020 بلغت نسبته -22%، حيث انخفض عدد السائحين في مارس بحدة بنسبة -57% بعدما بدأ الإغلاق في العديد من الدول وفرض قيود على السفر وإغلاق المطارات والحدود الوطنية على نطاق واسع.