عدد المصابين أكثر من 282 ألف شخص.. والبرازيل تتصدر
المصدر -
وصلت حصيلة الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد في أمريكا اللاتينية إلى أكثر من 15 ألفًا، أكثر من نصفها في البرازيل وحدها.
واستنادًا إلى بيانات رسمية، أظهر التعداد أن إجمالي عدد المصابين بوباء «كوفيد-19» في القارة بلغ أكثر من 282 ألف شخص، أكثر من ثلثهم في البرازيل التي سجلت بمفردها نحو 114.175 إصابة، و7921 وفاة.
وحلت المكسيك في المرتبة الثانية من حيث عدد ضحايا الوباء؛ حيث سجلت 2.271 وفاة من أصل 24.905 إصابات في البلاد، تليها الإكوادور، مسجلة 1.569 وفاة من أصل 31.881 مصابًا، ويُرجّح الخبراء أن يبلغ الوباء ذروته في أمريكا اللاتينية في الأيام القليلة المقبلة وفق "الفرنسية".
وبناء على الموقف قامت عدة دول في القارة، من بينها الإكوادور وكولومبيا والدومينيكان، بتمديد إجراءات الإغلاق في محاولة لوقف انتشار الفيروس الفتاك؛ بينما طلبت منظمة الصحة للبلدان الأمريكية (باهو)، من دول المنطقة أن تكون حذرة عندما تبدأ بتخفيف القيود المفروضة للحد من تفشي الوباء، محذرة من أن وتيرة تفشي الفيروس لا تزال مرتفعة جدًّا في البرازيل، والإكوادور والبيرو وتشيلي والمكسيك.
وكانت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، قد توقعت أن تشهد هذه المنطقة أسوأ ركود لها على الإطلاق بسبب جائحة «كوفيد-19»، مع انخفاض الناتج المحلي الإجمالي في القارة بنسبة 5.3% في عام 2020.
وصلت حصيلة الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجد في أمريكا اللاتينية إلى أكثر من 15 ألفًا، أكثر من نصفها في البرازيل وحدها.
واستنادًا إلى بيانات رسمية، أظهر التعداد أن إجمالي عدد المصابين بوباء «كوفيد-19» في القارة بلغ أكثر من 282 ألف شخص، أكثر من ثلثهم في البرازيل التي سجلت بمفردها نحو 114.175 إصابة، و7921 وفاة.
وحلت المكسيك في المرتبة الثانية من حيث عدد ضحايا الوباء؛ حيث سجلت 2.271 وفاة من أصل 24.905 إصابات في البلاد، تليها الإكوادور، مسجلة 1.569 وفاة من أصل 31.881 مصابًا، ويُرجّح الخبراء أن يبلغ الوباء ذروته في أمريكا اللاتينية في الأيام القليلة المقبلة وفق "الفرنسية".
وبناء على الموقف قامت عدة دول في القارة، من بينها الإكوادور وكولومبيا والدومينيكان، بتمديد إجراءات الإغلاق في محاولة لوقف انتشار الفيروس الفتاك؛ بينما طلبت منظمة الصحة للبلدان الأمريكية (باهو)، من دول المنطقة أن تكون حذرة عندما تبدأ بتخفيف القيود المفروضة للحد من تفشي الوباء، محذرة من أن وتيرة تفشي الفيروس لا تزال مرتفعة جدًّا في البرازيل، والإكوادور والبيرو وتشيلي والمكسيك.
وكانت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، قد توقعت أن تشهد هذه المنطقة أسوأ ركود لها على الإطلاق بسبب جائحة «كوفيد-19»، مع انخفاض الناتج المحلي الإجمالي في القارة بنسبة 5.3% في عام 2020.