المصدر - أطلقت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات اليوم مبادرة هاكاثون الأمل الدولي (Hope Hackathon)، ضمن بطولة "لاعبون بلا حدود - من السعودية" وهي البطولة الأكبر في العالم للرياضات الإلكترونية والتي أطلقتها المملكة مؤخراً.
وتأتي الفعالية التي أطلقت بشراكة إستراتيجية مع الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية وشركة stc بهدف خلق نماذج أعمال مبتكرة جديدة، والخروج بحلول تساعد في تجاوز الأزمة الحالية ومواجهة الأزمات المستقبلية، وتشجيع الابتكارات الرقمية وإبراز القدرات والمهارات التقنية لدى شباب العالم في مواجهة جائحة فايروس كورونا.
ويستهدف الهاكاثون الذي سيبدأ التسجيل له من خلال زيارة الرابط : www.hopehackathon.com ، في الثامن من مايو القادم، ومن خلال مساراته الثلاث الصحة الرقمية والألعاب الإلكترونية والترفيه المنزلي، مطوري ومصممي التطبيقات، ورواد الأعمال والمبكرين، والهواة والمحترفين في مجال الألعاب الإلكترونية على المستويين المحلي والعالمي، علاوةً على الخبراء والمهتمين في مسارات الهاكاثون.
وعن الهاكاثون أوضح وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لتنمية القدرات الرقمية الدكتور أحمد آل الثنيان أن الوزارة مع شركائها ومن خلال هذا الهاكاثون توظف إمكاناتها لدعم الجهود الرامية للتصدي لتحديات جائحة كوفيد -19، والاستعداد للتغيرات المستقبلية بالاعتماد على قدرات المواهب والكفاءات الشابة والعقول الواعدة على المستوى العالمي وتوظيف التقنية لتشكيل تصور استباقي للمستقبلين الصحي والترفيهي، مؤكداً حرص الوزارة على تحويل نتائج الهاكاثون إلى مشاريع رائعة - إن شاء الله - قادرة على منح البشرية المزيد من الأمل في مواجهات التحديات الحالية والمستقبلية.
من جهته اعتبر النائب الأعلى للرئيس للشؤون المؤسساتية في stc المهندس عبدالله بن عبدالرحمن الكنهل أن مساهمة الشركة و مشاركتها في مبادرة هاكاثون الأمل الدولي (Hope Hackathon) تأتي انسجاماً مع دعم stc المتواصل في تحفيز رواد الأعمال و المبتكرين ضمن جهودها في تمكين التحول الرقمي وإثراء حياة المجتمع تحقيقاً لإستراتيجية الشركة "تجرأ" ولأهداف برنامج الشركة لتعزيز المحتوى المحلي "روافد" الذي يركز على دعم وبناء القدرات المحلية والابتكار.
وستحظى الفرق المشاركة في الهاكاثون والذي تشارك وتتعاون في تنظيمه أكثر من 15 جهة من القطاعين العام والخاص وبشراكات عالمية، وعلى مدى أيام انعقاده بالدعم من خلال أكثر من 20 ورشة عمل ولقاء متخصص في عدة مجالات من قبل خبراء عالميين تستهدف الوضع الحالي لمساهمة التقنيات الناشئة في حلول الأعمال ومستقبلها في خلق نماذج اعمال رقمية جديدة، حيث سيتم تقديمها من نخبة في الخبراء المتخصصين في كل المجالات والتقنيات، وصولاً إلى احتضان المشاريع الفائزة التي سيحصل أصحابها على جوائز مالية تصل قيمتها إلى مليون ريال، حيث سيتم تكريم الفائزين الخمس الأوائل في كل مسار من المسارات الثلاثة، حيث سيحظى صاحب المركز الأول بجائزة قدرها 100.000 ريال في كل مسار، بينما سيحصل الثاني على جائزة قدرها 85.000 في كل مسار ، وسيحصل الثالث على جائزة قدرها 65.000 ريال في كل مسار ، فيما سينال الرابع جائزة قدرها 45.000 ريال في كل مسار ، فيما سيحصل صاحب المركز الخامس على جائزة قيمتها 35.000 ريال في كل مسار من المسارات الثلاثة .
ويتيح الهاكاثون للمشاركين فرصة للكوادر الشابة الواعدة لإبراز مهاراتهم وأفكارهم المستقبلية ومشاركة خبراتهم في توظيف التقنيات الناشئة وتطبيقها في وضع حلول جديدة للمسارات الثلاث المطروحة في الفعالية بما يسهم في تحقيق تقديم حلول مستدامة تعالج تحديات اليوم وتطلعات المستقبل.
تجدر الإشارة إلى أن إطلاق المملكة لهاكاثون الأمل الدولي تأتي في إطار جهودها الرامية لتمكين المواهب المحلية والعالمية في ظل هذا الظرف الصحي الطارئ، وما يمر به العالم من تداعيات نتاجاً لذلك.
وتأتي الفعالية التي أطلقت بشراكة إستراتيجية مع الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية وشركة stc بهدف خلق نماذج أعمال مبتكرة جديدة، والخروج بحلول تساعد في تجاوز الأزمة الحالية ومواجهة الأزمات المستقبلية، وتشجيع الابتكارات الرقمية وإبراز القدرات والمهارات التقنية لدى شباب العالم في مواجهة جائحة فايروس كورونا.
ويستهدف الهاكاثون الذي سيبدأ التسجيل له من خلال زيارة الرابط : www.hopehackathon.com ، في الثامن من مايو القادم، ومن خلال مساراته الثلاث الصحة الرقمية والألعاب الإلكترونية والترفيه المنزلي، مطوري ومصممي التطبيقات، ورواد الأعمال والمبكرين، والهواة والمحترفين في مجال الألعاب الإلكترونية على المستويين المحلي والعالمي، علاوةً على الخبراء والمهتمين في مسارات الهاكاثون.
وعن الهاكاثون أوضح وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات لتنمية القدرات الرقمية الدكتور أحمد آل الثنيان أن الوزارة مع شركائها ومن خلال هذا الهاكاثون توظف إمكاناتها لدعم الجهود الرامية للتصدي لتحديات جائحة كوفيد -19، والاستعداد للتغيرات المستقبلية بالاعتماد على قدرات المواهب والكفاءات الشابة والعقول الواعدة على المستوى العالمي وتوظيف التقنية لتشكيل تصور استباقي للمستقبلين الصحي والترفيهي، مؤكداً حرص الوزارة على تحويل نتائج الهاكاثون إلى مشاريع رائعة - إن شاء الله - قادرة على منح البشرية المزيد من الأمل في مواجهات التحديات الحالية والمستقبلية.
من جهته اعتبر النائب الأعلى للرئيس للشؤون المؤسساتية في stc المهندس عبدالله بن عبدالرحمن الكنهل أن مساهمة الشركة و مشاركتها في مبادرة هاكاثون الأمل الدولي (Hope Hackathon) تأتي انسجاماً مع دعم stc المتواصل في تحفيز رواد الأعمال و المبتكرين ضمن جهودها في تمكين التحول الرقمي وإثراء حياة المجتمع تحقيقاً لإستراتيجية الشركة "تجرأ" ولأهداف برنامج الشركة لتعزيز المحتوى المحلي "روافد" الذي يركز على دعم وبناء القدرات المحلية والابتكار.
وستحظى الفرق المشاركة في الهاكاثون والذي تشارك وتتعاون في تنظيمه أكثر من 15 جهة من القطاعين العام والخاص وبشراكات عالمية، وعلى مدى أيام انعقاده بالدعم من خلال أكثر من 20 ورشة عمل ولقاء متخصص في عدة مجالات من قبل خبراء عالميين تستهدف الوضع الحالي لمساهمة التقنيات الناشئة في حلول الأعمال ومستقبلها في خلق نماذج اعمال رقمية جديدة، حيث سيتم تقديمها من نخبة في الخبراء المتخصصين في كل المجالات والتقنيات، وصولاً إلى احتضان المشاريع الفائزة التي سيحصل أصحابها على جوائز مالية تصل قيمتها إلى مليون ريال، حيث سيتم تكريم الفائزين الخمس الأوائل في كل مسار من المسارات الثلاثة، حيث سيحظى صاحب المركز الأول بجائزة قدرها 100.000 ريال في كل مسار، بينما سيحصل الثاني على جائزة قدرها 85.000 في كل مسار ، وسيحصل الثالث على جائزة قدرها 65.000 ريال في كل مسار ، فيما سينال الرابع جائزة قدرها 45.000 ريال في كل مسار ، فيما سيحصل صاحب المركز الخامس على جائزة قيمتها 35.000 ريال في كل مسار من المسارات الثلاثة .
ويتيح الهاكاثون للمشاركين فرصة للكوادر الشابة الواعدة لإبراز مهاراتهم وأفكارهم المستقبلية ومشاركة خبراتهم في توظيف التقنيات الناشئة وتطبيقها في وضع حلول جديدة للمسارات الثلاث المطروحة في الفعالية بما يسهم في تحقيق تقديم حلول مستدامة تعالج تحديات اليوم وتطلعات المستقبل.
تجدر الإشارة إلى أن إطلاق المملكة لهاكاثون الأمل الدولي تأتي في إطار جهودها الرامية لتمكين المواهب المحلية والعالمية في ظل هذا الظرف الصحي الطارئ، وما يمر به العالم من تداعيات نتاجاً لذلك.