المصدر - أكد استشاري أمراض باطنية وأمراض معدية الدكتور علاء العلي أن ارتداء القفازات لا يقي تماماً من العدوى بفيروس "كورونا"، مشيراً إلى أن ارتداءها يكون في ظروف وأوقات محددة، وليس في كل مكان، فالإنسان في حياته العامة والعادية لا يحتاج إلى ارتدائها فليس لها داعٍ.
وخاطب "العلي" أحد المتسوقين الذي كان مرتدياً قفازات أثناء تسوقه في فيديو نشره حساب "عش بصحة" @LiveWellMOH قائلاً: أنت فعلياً بلبسك القفازات نشرت الميكروبات هنا وهناك، لم تحمِ نفسك ولم تقِها، بل عرّضت نفسك أكثر للخطر، وبمجرد أن تلمس أنفك أو عينك تكون نقلت الميكروبات التي جمّعتها إلى جسمك!! وبالتالي أنت عرضة أكبر للعدوى بلبسك القفازات!!
وأضاف: لا أستخدم القفازات إلا عندما تكون هناك إصابة مؤكدة بـ"كورونا" أتعامل معها أو مصدر غير نظيف أحتاج إلى أن أتعامل معه، غير ذلك لا نحتاج لارتدائها أبداً.
وأضاف: لو غسل الإنسان يديه قبل دخوله مركز التسوق يكون وقى نفسه ووقى الأدوات الموجودة به، وبإذن الله لن يكون هناك انتقال للعدوى أبداً، وبمجرد أن ينتهي من التسوق يغسل يديه مرة أخرى، لذلك نجد المعقمات في كل مكان.
وخاطب "العلي" أحد المتسوقين الذي كان مرتدياً قفازات أثناء تسوقه في فيديو نشره حساب "عش بصحة" @LiveWellMOH قائلاً: أنت فعلياً بلبسك القفازات نشرت الميكروبات هنا وهناك، لم تحمِ نفسك ولم تقِها، بل عرّضت نفسك أكثر للخطر، وبمجرد أن تلمس أنفك أو عينك تكون نقلت الميكروبات التي جمّعتها إلى جسمك!! وبالتالي أنت عرضة أكبر للعدوى بلبسك القفازات!!
وأضاف: لا أستخدم القفازات إلا عندما تكون هناك إصابة مؤكدة بـ"كورونا" أتعامل معها أو مصدر غير نظيف أحتاج إلى أن أتعامل معه، غير ذلك لا نحتاج لارتدائها أبداً.
وأضاف: لو غسل الإنسان يديه قبل دخوله مركز التسوق يكون وقى نفسه ووقى الأدوات الموجودة به، وبإذن الله لن يكون هناك انتقال للعدوى أبداً، وبمجرد أن ينتهي من التسوق يغسل يديه مرة أخرى، لذلك نجد المعقمات في كل مكان.