المصدر - نشرت صحيفة "balonlatino" الإسبانية تقريرًا مثيرًا عن نادي النصر استعرضت فيه تاريخه وشعبيته وبطولاته، كما تحدثت عن أنه دخل التاريخ بمشاركته الأولى كأول ناد سعودي يشارك في كأس العالم للأندية.
الصحيفة قالت إنه ورغم شهرة النادي السعودي وبطولاته إلا أنه قام بتغيير عدد 39 مدربًا خلال العشرين سنة الماضية؛ إذ اعتبرت الصحيفة النادي بأنه يملك سجلًّا غريبًا بهذا العدد من المدربين الذين تولّوا مهمته الفنية.
الصحيفة رصدت مدربي الفريق منذ عام 2000؛ حيث قالت إن الفريق تولّى مهمته كلٌّ من: ميلان سيفيدينوفيتش (يوغوسلافيا)، يوسف خميس، أرتور خورخي (البرتغال)، هيكتور نونيز (أوروجواي) أول مدرب لاتيني للفريق في القرن الحادي والعشرين، صالح المطلق، الأرجنتيني خورخي هابيجر، ثم مواطنه خوليو أساد، الصربي ليوبيسا تومباكوفيتش.
وبعد ذلك كان الروماني ميرسيا ريدنيك، والمصري محسن صالح، ديميتار ديميتروف (بلغاريا)، وماريانو باريتو (البرتغال)، ثم كان خالد القروني، ويوسف خميس، ومرة أخرى من البرتغالي أرتور جورج، ثم عاد الأرجنتيني هابيجر، ومن بعده إدنالدو باتريسيو (البرازيل)، وفويك بوي (هولندا)، وخوليو أساد، ثم الكرواتي روديون وإدغاردو باوزا (الأرجنتين)، ثم كان المدرب خورخي دا سيلفا.
في العقد الأخير بدأ النصر مع والتر زينجا، ثم الكرواتي دراغان سكوتيتش، ثم الأرجنتيني جوستافو كوستاس، وعلي كميخ، ثم الكولومبي فرانشيسكو ماتورانا، ومن بعده دانيال كارينيو، ثم الإسباني راؤول كانيدا، ثم الأوروجوياني خورخي داسيلفا، ومن بعده فابيو كانافارو، ورينيه هيجيتا، وراؤول كانيدا، ثم زوران ماميتش، وباتريس كارتيرون، وريكاردو جوميز، وكوينتيروس، ثم عاد كارينيو، وأخيراً روي فيتوريا.
الصحيفة قالت إنه ورغم شهرة النادي السعودي وبطولاته إلا أنه قام بتغيير عدد 39 مدربًا خلال العشرين سنة الماضية؛ إذ اعتبرت الصحيفة النادي بأنه يملك سجلًّا غريبًا بهذا العدد من المدربين الذين تولّوا مهمته الفنية.
الصحيفة رصدت مدربي الفريق منذ عام 2000؛ حيث قالت إن الفريق تولّى مهمته كلٌّ من: ميلان سيفيدينوفيتش (يوغوسلافيا)، يوسف خميس، أرتور خورخي (البرتغال)، هيكتور نونيز (أوروجواي) أول مدرب لاتيني للفريق في القرن الحادي والعشرين، صالح المطلق، الأرجنتيني خورخي هابيجر، ثم مواطنه خوليو أساد، الصربي ليوبيسا تومباكوفيتش.
وبعد ذلك كان الروماني ميرسيا ريدنيك، والمصري محسن صالح، ديميتار ديميتروف (بلغاريا)، وماريانو باريتو (البرتغال)، ثم كان خالد القروني، ويوسف خميس، ومرة أخرى من البرتغالي أرتور جورج، ثم عاد الأرجنتيني هابيجر، ومن بعده إدنالدو باتريسيو (البرازيل)، وفويك بوي (هولندا)، وخوليو أساد، ثم الكرواتي روديون وإدغاردو باوزا (الأرجنتين)، ثم كان المدرب خورخي دا سيلفا.
في العقد الأخير بدأ النصر مع والتر زينجا، ثم الكرواتي دراغان سكوتيتش، ثم الأرجنتيني جوستافو كوستاس، وعلي كميخ، ثم الكولومبي فرانشيسكو ماتورانا، ومن بعده دانيال كارينيو، ثم الإسباني راؤول كانيدا، ثم الأوروجوياني خورخي داسيلفا، ومن بعده فابيو كانافارو، ورينيه هيجيتا، وراؤول كانيدا، ثم زوران ماميتش، وباتريس كارتيرون، وريكاردو جوميز، وكوينتيروس، ثم عاد كارينيو، وأخيراً روي فيتوريا.