المصدر -
اليوم الخميس، كسر عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا حاجز المليون ووصلت إلى 1.004.533 حالة لحد اليوم الخميس الثاني من أبريل 2020.
وتنتشر إصابات فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في 203 دول وإقليم حول العالم، حيث تسبب بوفاة أكثر من 50.000 شخص منذ بدء تفشي المرض في مدينة ووهان الصينية في ديسمبر الفائت.
التفاصيل:
60 % من الوفيات المبلّغ عنها في جميع أنحاء العالم تتركز في 4 دول أوروبية: إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا.
تتصدر الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الإصابات حتى تاريخ النشر، إذ تم الإبلاغ عن أكثر من 237.877 حالة، واقترب عدد القتلى من 6000، بينما تعافى 10.324.
تليها كل من إيطاليا وإسبانيا اللتين أصبحتا مركزاً للوباء في أوروبا، حيث بلغ عدد الإصابات في إيطاليا 115.242، وفي إسبانيا 110.238 شخصاً.
بلغ عدد الوفيات في إسبانيا 10.096حالة وفاة؛ بينما وصل عدد إجمالي الوفيات في إيطاليا إلى 13.915 حالة، ولكن معدل نمو الإصابات أصبح أبطأ من قبل.
وبلغ عدد المتعافين في إيطاليا وإسبانيا 26743 حالة.
أما ألمانيا فحلت رابعة من حيث عدد الإصابات، حيث بلغ 84.600، توفي منهم 1.097 بينما تعافى 21.400 مصاب.
في الصين، وضعت مقاطعة يقطنها أكثر من 600.000 شخص في مقاطعة خنان في حالة حظر، ما يوضح مخاطر إعلان النصر المبكر للغاية، حيث تتوق السلطات إلى استئناف النشاط الاقتصادي دون إطلاق العنان لموجة جديدة من الإصابات.
بلغ عدد حالات الشفاء حوالي 210.519 حالة في كافة أنحاء العالم أي أن معدل شفاء الحالات بلغ 21%، أما الوفيات فبلغت 51.563، و37.710 بحالة خطرة.
دخلت عشرات الدول في سباق الحصول على لقاح، حيث تعمل المختبرات جاهدة لإيجاد اللقاح الذي يمكن أن يوقف انتقال الفيروس سريع الانتشار.
ويكافح آخرون لتخفيف الضغط على أنظمتهم الصحية الوطنية المكتظة ولضمان استعدادهم الكافي لحماية أولئك الذين يقاتلون في المقدمة.
ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، لم يثبت أي دواء فاعليته في علاج .Covid-19
وتنتشر إصابات فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في 203 دول وإقليم حول العالم، حيث تسبب بوفاة أكثر من 50.000 شخص منذ بدء تفشي المرض في مدينة ووهان الصينية في ديسمبر الفائت.
التفاصيل:
60 % من الوفيات المبلّغ عنها في جميع أنحاء العالم تتركز في 4 دول أوروبية: إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وبريطانيا.
تتصدر الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الإصابات حتى تاريخ النشر، إذ تم الإبلاغ عن أكثر من 237.877 حالة، واقترب عدد القتلى من 6000، بينما تعافى 10.324.
تليها كل من إيطاليا وإسبانيا اللتين أصبحتا مركزاً للوباء في أوروبا، حيث بلغ عدد الإصابات في إيطاليا 115.242، وفي إسبانيا 110.238 شخصاً.
بلغ عدد الوفيات في إسبانيا 10.096حالة وفاة؛ بينما وصل عدد إجمالي الوفيات في إيطاليا إلى 13.915 حالة، ولكن معدل نمو الإصابات أصبح أبطأ من قبل.
وبلغ عدد المتعافين في إيطاليا وإسبانيا 26743 حالة.
أما ألمانيا فحلت رابعة من حيث عدد الإصابات، حيث بلغ 84.600، توفي منهم 1.097 بينما تعافى 21.400 مصاب.
في الصين، وضعت مقاطعة يقطنها أكثر من 600.000 شخص في مقاطعة خنان في حالة حظر، ما يوضح مخاطر إعلان النصر المبكر للغاية، حيث تتوق السلطات إلى استئناف النشاط الاقتصادي دون إطلاق العنان لموجة جديدة من الإصابات.
بلغ عدد حالات الشفاء حوالي 210.519 حالة في كافة أنحاء العالم أي أن معدل شفاء الحالات بلغ 21%، أما الوفيات فبلغت 51.563، و37.710 بحالة خطرة.
دخلت عشرات الدول في سباق الحصول على لقاح، حيث تعمل المختبرات جاهدة لإيجاد اللقاح الذي يمكن أن يوقف انتقال الفيروس سريع الانتشار.
ويكافح آخرون لتخفيف الضغط على أنظمتهم الصحية الوطنية المكتظة ولضمان استعدادهم الكافي لحماية أولئك الذين يقاتلون في المقدمة.
ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، لم يثبت أي دواء فاعليته في علاج .Covid-19