المصدر - دخلت الكويت أمس منحنى جديدا مع فيروس كورونا تمثل في 5 مؤشرات هي: زيادة المصابين بالمخالطة، وارتفاع عدد الحالات التي هي قيد التقصي الوبائي، واكتشاف إصابات في تجمعات عمالية، وإصابات عديدة بين العائدين من الخارج، وظهور بوادر نقص في سلع معينة. وفي التفاصيل سجلت البلاد خلال 72 ساعة فقط إصابة 23 مخالطا، ليرتفع بذلك عدد من أصيبوا بالمخالطة إلى 68 مريضا يشكلون %26.6 من إجمالي عدد المصابين المسجل في الكويت وهو 255 إصابة.
ودق اكتشاف إصابة 12 حالة لمقيمين التقطوا العدوى من مصابين لم يعرف بعد مصدر إصابتهم، وما زالوا قيد «التقصي الوبائي» ناقوس الخطر، ازاء الدخول في مرحلة أخطر من تفشي الفيروس.
وتبلغ حالات الإصابة قيد التقصي الوبائي حتى أمس 8 حالات. وكان لافتا اكتشاف إصابة مقيم هندي في بناية تستخدم سكن عمال وتؤوي أكثر من 500 مقيم، الأمر الذي اضطر وزارة الصحة إلى الاستعانة بوزارة الداخلية لتطبيق الحجر المنزلي عليهم داخل البناية لمحاصرة العدوى. وكشفت جولة لـ القبس أمس في شبرة خضار الأندلس وأسواق أخرى، عن شح في بعض السلع خاصة البصل، مع اتخاذ بعض الدول كمصر والأردن قرارات بوقف تصدير بعض السلع للخارج. 3 مناطق لإصابات العمال Volume 0%
كان لافتا تسمية المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة د. عبد الله السند في مؤتمره الصحافي أمس، للمناطق التي ظهرت فيها إصابات العمال. وأشار السند إلى تمركز عدد من الحالات المخالطة التي ثبتت إصابتها بالمرض في مناطق كالمهبولة والشويخ الصناعية وبعض المناطق التجارية في العاصمة، اي في مناطق يسكنها او يرتادها العمال.
ودق اكتشاف إصابة 12 حالة لمقيمين التقطوا العدوى من مصابين لم يعرف بعد مصدر إصابتهم، وما زالوا قيد «التقصي الوبائي» ناقوس الخطر، ازاء الدخول في مرحلة أخطر من تفشي الفيروس.
وتبلغ حالات الإصابة قيد التقصي الوبائي حتى أمس 8 حالات. وكان لافتا اكتشاف إصابة مقيم هندي في بناية تستخدم سكن عمال وتؤوي أكثر من 500 مقيم، الأمر الذي اضطر وزارة الصحة إلى الاستعانة بوزارة الداخلية لتطبيق الحجر المنزلي عليهم داخل البناية لمحاصرة العدوى. وكشفت جولة لـ القبس أمس في شبرة خضار الأندلس وأسواق أخرى، عن شح في بعض السلع خاصة البصل، مع اتخاذ بعض الدول كمصر والأردن قرارات بوقف تصدير بعض السلع للخارج. 3 مناطق لإصابات العمال Volume 0%
كان لافتا تسمية المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة د. عبد الله السند في مؤتمره الصحافي أمس، للمناطق التي ظهرت فيها إصابات العمال. وأشار السند إلى تمركز عدد من الحالات المخالطة التي ثبتت إصابتها بالمرض في مناطق كالمهبولة والشويخ الصناعية وبعض المناطق التجارية في العاصمة، اي في مناطق يسكنها او يرتادها العمال.