المصدر - اختتمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلةً بإدارة الإشراف التربوي قسم اللغة الإنجليزية اليوم الخميس الموافق 26 / 6 / 1441 ، الملتقى الربيعي الرابع لمعلمات اللغة الأنجليزية (Smet 2020 تحت شعار Slos Targeting ring growth Measuring Progress
والذي عقد ليومين ابتداءً من يوم الأربعاء وحتى اليوم بمقر مدارس عبد الرحمن فقيه للبنات، نفذته رئيسة قسم اللغة الإنجليزية بثينة الأمير ودشنته في مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية ومديرة الإشراف التربوي لمياء بنت عبدالعزيز بشاوري وحضره عدد من القيادات والتربويات والأكاديميات، فيما بلغ عدد المستفيدات من الملتقى 200 معلمة ومشرفة بقسم اللغة الإنجليزية.
وأكدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية أن الملتقى يعد تجمعا يعني بنواتج التعلم للغة الإنجليزية؛ حيث تلتقي فيه التجارب والخبرات وتقام الورشة التي تهدف إلى تطوير مهارات المعلمات وصولا إلى رفع مستوى التحصيل الدراسي للطالبات باللغة الإنجليزية، لافتة إلى دور الملتقى الكبير في الارتقاء بمخرجات التعليم والاستفادة من خبرات المؤسسات المحلية وبيوت الخبرة بالمختصين في الجامعات العلمية وذلك ليدفع عجلة خارطة المنظومة التعليمية والتقدم المعرفي نحو الإبداع والتميز، مثمنة جهود قسم اللغة الإنجليزية بتعليم مكة بقيادة الأستاذة بثينة الأمير وفريق العمل على مايبذلونه من جهود معرفية وتعليمية وتدريبية لتحقيق رؤية وأهداف وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية.
وأوضحت رئيسة قسم اللغة الإنجليزية في كلمة لها بأن توجيهات الوزارة الحديثة تحث في التعليم إلى التأمل في العملية التعليمية بدءً من صياغة الأهداف التعليمية مرورًا بطرق التدريس وختامًا بأساليب التقويم الحديثة ، ممايجعل ذلك محط استفسار نحو مدى الحاجة من تغيير أساليب التدريس أكثر ؟ أو التغيير في أساليب التقويم أكثر بما يتناسب مع مهارات القرن 21 واحتياج سوق العمل دعمًا لرؤية المملكة 2030 ، لذا جاءت ورش هذا اللقاء لتجيب عن تلك الاستفسارات ، مختتمة كلمتها بشكر الجميع على الحضور لزيادة المعارف وتبادل الخبرات وتطوير المهارات ، والشكر موصول لمدارس فقيه على الاستضافة وحسن الاستقبال .
الجدير بالذكر تُعد مكة SMET مكانًا لتبادل أحدث الأفكار والمفاهيم والأبحاث ، ولكنهُ أيضًا فرصة للمشرفين والمدرسين للالتقاء ومناقشة وإنشاء شبكات مهنية في المنطقة المحلية فيما جاء الهدف الرئيسي من مكة المكرمة SMET توفير فرصة للأكاديميين والمهنيين من مختلف المؤسسات التعليمية والجامعات ؛ لتبادل معارفهم النظرية والنتائج البحثية والممارسات التعليمية مع معلمي اللغة الإنجليزية في مكة المكرمة، والعمل على تعزيز التقدم والابتكار في تعلم وتعليم اللغة الإنجليزية ،
يُذكر أن اللقاء السنوي الربيعي الرابع يشمل جلسات عامة بالإضافة إلى 20 ورشة تعليمية وتدريبية بمشاركات محلية من جامعة عفت قدمتها الدكتورة خديجة العيتاني ، ومن جامعة أم القرى الدكتورة سهاد سنبل ، وهيئات تدريسية من الكلية التقنية للبنات ، كما تم تقديم مشاركة عبر الشبكات مع رئيس قسم اللغة الإنجليزية الأستاذ يوسف الصحفي
شمل الملتقى معرض مصاحب لمشاريع وبرامج المشرفات والمعلمات الموفدات من ضمن برنامج التطوير مهني النوعي ( خبرات) من خلال 14 مشروع .
هذا وقد تم بختام الملتقى تكريم المشاركات بالملتقى من خارج الإدارة ، وتكريم مشرفات القسم .
والذي عقد ليومين ابتداءً من يوم الأربعاء وحتى اليوم بمقر مدارس عبد الرحمن فقيه للبنات، نفذته رئيسة قسم اللغة الإنجليزية بثينة الأمير ودشنته في مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية ومديرة الإشراف التربوي لمياء بنت عبدالعزيز بشاوري وحضره عدد من القيادات والتربويات والأكاديميات، فيما بلغ عدد المستفيدات من الملتقى 200 معلمة ومشرفة بقسم اللغة الإنجليزية.
وأكدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية أن الملتقى يعد تجمعا يعني بنواتج التعلم للغة الإنجليزية؛ حيث تلتقي فيه التجارب والخبرات وتقام الورشة التي تهدف إلى تطوير مهارات المعلمات وصولا إلى رفع مستوى التحصيل الدراسي للطالبات باللغة الإنجليزية، لافتة إلى دور الملتقى الكبير في الارتقاء بمخرجات التعليم والاستفادة من خبرات المؤسسات المحلية وبيوت الخبرة بالمختصين في الجامعات العلمية وذلك ليدفع عجلة خارطة المنظومة التعليمية والتقدم المعرفي نحو الإبداع والتميز، مثمنة جهود قسم اللغة الإنجليزية بتعليم مكة بقيادة الأستاذة بثينة الأمير وفريق العمل على مايبذلونه من جهود معرفية وتعليمية وتدريبية لتحقيق رؤية وأهداف وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية.
وأوضحت رئيسة قسم اللغة الإنجليزية في كلمة لها بأن توجيهات الوزارة الحديثة تحث في التعليم إلى التأمل في العملية التعليمية بدءً من صياغة الأهداف التعليمية مرورًا بطرق التدريس وختامًا بأساليب التقويم الحديثة ، ممايجعل ذلك محط استفسار نحو مدى الحاجة من تغيير أساليب التدريس أكثر ؟ أو التغيير في أساليب التقويم أكثر بما يتناسب مع مهارات القرن 21 واحتياج سوق العمل دعمًا لرؤية المملكة 2030 ، لذا جاءت ورش هذا اللقاء لتجيب عن تلك الاستفسارات ، مختتمة كلمتها بشكر الجميع على الحضور لزيادة المعارف وتبادل الخبرات وتطوير المهارات ، والشكر موصول لمدارس فقيه على الاستضافة وحسن الاستقبال .
الجدير بالذكر تُعد مكة SMET مكانًا لتبادل أحدث الأفكار والمفاهيم والأبحاث ، ولكنهُ أيضًا فرصة للمشرفين والمدرسين للالتقاء ومناقشة وإنشاء شبكات مهنية في المنطقة المحلية فيما جاء الهدف الرئيسي من مكة المكرمة SMET توفير فرصة للأكاديميين والمهنيين من مختلف المؤسسات التعليمية والجامعات ؛ لتبادل معارفهم النظرية والنتائج البحثية والممارسات التعليمية مع معلمي اللغة الإنجليزية في مكة المكرمة، والعمل على تعزيز التقدم والابتكار في تعلم وتعليم اللغة الإنجليزية ،
يُذكر أن اللقاء السنوي الربيعي الرابع يشمل جلسات عامة بالإضافة إلى 20 ورشة تعليمية وتدريبية بمشاركات محلية من جامعة عفت قدمتها الدكتورة خديجة العيتاني ، ومن جامعة أم القرى الدكتورة سهاد سنبل ، وهيئات تدريسية من الكلية التقنية للبنات ، كما تم تقديم مشاركة عبر الشبكات مع رئيس قسم اللغة الإنجليزية الأستاذ يوسف الصحفي
شمل الملتقى معرض مصاحب لمشاريع وبرامج المشرفات والمعلمات الموفدات من ضمن برنامج التطوير مهني النوعي ( خبرات) من خلال 14 مشروع .
هذا وقد تم بختام الملتقى تكريم المشاركات بالملتقى من خارج الإدارة ، وتكريم مشرفات القسم .