في ثلوثية النُصبّ
المصدر -
استضافت ثلوثية حي النُصبّ بابها الواقعه في المنزل الشعبي الأنيق المقر السابق لشيخ شمل بني مغيد وبني نمار بعسير ، الأكاديمي والكاتب الصحفي الدكتور /علي سعد الموسى في محاضرة بعنوان(منهج الحكومه الفاعله مشاركة أبناء عسير في رسم مستقبل منطقتهم أنموذجاً)
التى شهدت حضور رئيس مجلس الغرفه التجاريه والصناعيه بابها حسن بن معجب الحويزي وامين عام الغرفه الدكتور رياض عقران وعددمن الأكادمين والمثقفين ،واعضاء الثلوثيه.
حيث استهل الأمسيه مدير الحوار والأثنينيه العميد إدريس النعمي حيث رحب بالدكتور علي الموسى والحضور.
ثم تحدث الدكتور عبد الرحمن احمد مفرح صاحب الأثنيه عن إخوانه فقال نستضيف في هذا المساء علم معرف في المجال الأكاديمي وكاتب صحفي مؤثر وصاحب صوت واضح وصريح له بصمات واضحه الدكتور علي سعد الموسى حيث اخترنا معه عنوان ( منهج الحكومه الفاعله مشاركة ابناء عسير في رسم مستقبل منطقتهم.
وقال ال مفرح إن الأفكار والتوصيات التي تخرج من هذه الثلوثيه تؤخذ بعين الأعتبار وترفع لاصحاب القرار في المنطقه.
ثم تحدث الضيف الدكتور علي الموسى فشكر لاصحاب الثلوثيه الدعوه وقال من الجميل إن نلتقي في هذا الحصن التراثي الذي كان يقطنه ابرز مشائخ عسير ويذكرنا بمباني المداميك الذي كنا نسكنه في السابق
وبدا المحاضر مستشهداً بكلمة الملك سلمان عندما قال نريد إن تكون المملكه رائده في كل شئي ومقولة الأمير محمد بن سلمان عندما قال :
الفكرة تبدا بحلم وتنتهي بحقيقه وإن نتلمس القوه المكانيه والفعليه.
وتحدث الموسى عن الحكومة الفاعله مستشهداً بالأمير تركي بن طلال امير منطقة عسير بقراراته الفاعله وقال للاسف انا كنا نحتاجه من زمن منذو وجود الطفره الماديه والأمير تركي طموح كون فرق عمل وقال اعملو وانا من ورائكم بخطوتين اي انه لم يعمل بالقرار او الرآي الواحد.
ثم استشهد بما قاله الأمير خالد الفيصل الايتم تطوير المدن على حساب هويتها وهو ما يود عمله في مكه تلافيللاخطاء التي وقعت في ابها في فقدها كثير من هويتها.
وتحدث المحاضر عن اهمية التطوير مع المحافظه على الهويه وإن كانت عاصمة عسير الإداريه ابها تفتقد لهويتها المعروفه في طرازها العمراني.
واثنى على حرص الأمير تركي على ذلك فيما بقي من القرى التراثيه واشراكه المواطنين من الجنسين بمختلف أعمارهم في تطوير مطار ابها الذي يجب إن يكون واجهه للمدينة بل منطقة عسير بأكملها.
وقال إن من اثر الحكومه الفاعله اشراك ابناء عسير في رسم مستقبل مشاريع منطقتهم وقال إن جامعة الملك خالد لم يكن موقعها الحالي في الفرعاء هو الأنسب حيث تحتاج للانتقال اليها أكثر من 600مليون ريال.
وقال إن اشراك الأمير تركي للمواطنين في صنع القرار يسهل عليه كثير من الأمور وقد وفق بهذه الخطوه ولكنه جاء للأسف إلي بيئه طارده للمستثمرين بما يوضع لهم من عراقيل مما جعل الكثير يتراجع عن الأستثمار في ابها وضرب مثال بمستثمر سعودي كان يرغب في اقامة مول وفندق ووضعت امامه العراقيل حتى صرف النظر عن الأستثمار بابها بينما كان هناك مستثمركان ياتي للصيفيه بابها وقرر الأستثمار بها واستفاد ابناء المنطقه من مصنعه للبويات الذي فتح على اثره اكثر من ثلاثمائة منزل .
وهو مايحاول الأمير تركي معالجته اعانه الله.
وقدم الموسى عدة اراء ومقترحات .
مما تفاعل معها الحضور وقد قدمت افكار قيمة من المداخلات حيث قال رئيس غرفة ابها حسن الحويزي
حيث أكد الحويزي انه كلما زاد الأستثمار زادت فرص التوظيف للشباب وابدى معاناته والكثير من المستثمرين من الكثير من العراقيل .
وقال اقترح إن يقام ورش برعاية إمارة عسير للجنسين وتدعمها الغرفه التجاريه ونخرج منها بافكار مستقبليه.
ووعد الحويزي بفتح شركات مقفله لبعض الأستثمارات وقال ارشح الأمين العام للغرفه للمتابعه مع من يرونه من الأهالي.
ثم تداخل عدد من الحضور .
حيث أكد رئيس الثلوثيه الدكتور عبد الرحمن مفرح واحدمستشاري امير منطقة عسير أن الأمير تركي نشر هاتفه في عمله ومنزله وهو يرحب باي اقتراح مفيد.
ثم تعددت الأراء حول الأستثمار ومشاركة المواطن والأستفاده من القرى التراثيه وتشغيل اهلها لها وعن ورش العمل وهوية المدن والحفاظ عليها واتاحة الفرصه للمستفيد ومقابلته الأهالي والتسهيلات للمستثمرين.
وقد تداخل كلاً من الدكتور سعد بن عثمان والدكتور عبد العزيز الفقيه والدكتور خالد ابو حكمه ورجل الأعمال عبد الله ضبعان والدكتور ناصر إل قميشان وعبد العزيز شيبان عضو المجلس البلدي والدكتور رياض عقران ومرعي عسيري والعميد إدريس النعمي والدكتور موسى الأحمري والناشط الأجتماعي علي عسيري.
وكان المحاضر قد اجاب على مداخلات واسئلة الحضور.
ثم كرم الدكتور عبد الرحمن ال مفرح المحاضر الدكتور علي سعد الموسي بمجسم للحصن المقامه به المحاضره.
التى شهدت حضور رئيس مجلس الغرفه التجاريه والصناعيه بابها حسن بن معجب الحويزي وامين عام الغرفه الدكتور رياض عقران وعددمن الأكادمين والمثقفين ،واعضاء الثلوثيه.
حيث استهل الأمسيه مدير الحوار والأثنينيه العميد إدريس النعمي حيث رحب بالدكتور علي الموسى والحضور.
ثم تحدث الدكتور عبد الرحمن احمد مفرح صاحب الأثنيه عن إخوانه فقال نستضيف في هذا المساء علم معرف في المجال الأكاديمي وكاتب صحفي مؤثر وصاحب صوت واضح وصريح له بصمات واضحه الدكتور علي سعد الموسى حيث اخترنا معه عنوان ( منهج الحكومه الفاعله مشاركة ابناء عسير في رسم مستقبل منطقتهم.
وقال ال مفرح إن الأفكار والتوصيات التي تخرج من هذه الثلوثيه تؤخذ بعين الأعتبار وترفع لاصحاب القرار في المنطقه.
ثم تحدث الضيف الدكتور علي الموسى فشكر لاصحاب الثلوثيه الدعوه وقال من الجميل إن نلتقي في هذا الحصن التراثي الذي كان يقطنه ابرز مشائخ عسير ويذكرنا بمباني المداميك الذي كنا نسكنه في السابق
وبدا المحاضر مستشهداً بكلمة الملك سلمان عندما قال نريد إن تكون المملكه رائده في كل شئي ومقولة الأمير محمد بن سلمان عندما قال :
الفكرة تبدا بحلم وتنتهي بحقيقه وإن نتلمس القوه المكانيه والفعليه.
وتحدث الموسى عن الحكومة الفاعله مستشهداً بالأمير تركي بن طلال امير منطقة عسير بقراراته الفاعله وقال للاسف انا كنا نحتاجه من زمن منذو وجود الطفره الماديه والأمير تركي طموح كون فرق عمل وقال اعملو وانا من ورائكم بخطوتين اي انه لم يعمل بالقرار او الرآي الواحد.
ثم استشهد بما قاله الأمير خالد الفيصل الايتم تطوير المدن على حساب هويتها وهو ما يود عمله في مكه تلافيللاخطاء التي وقعت في ابها في فقدها كثير من هويتها.
وتحدث المحاضر عن اهمية التطوير مع المحافظه على الهويه وإن كانت عاصمة عسير الإداريه ابها تفتقد لهويتها المعروفه في طرازها العمراني.
واثنى على حرص الأمير تركي على ذلك فيما بقي من القرى التراثيه واشراكه المواطنين من الجنسين بمختلف أعمارهم في تطوير مطار ابها الذي يجب إن يكون واجهه للمدينة بل منطقة عسير بأكملها.
وقال إن من اثر الحكومه الفاعله اشراك ابناء عسير في رسم مستقبل مشاريع منطقتهم وقال إن جامعة الملك خالد لم يكن موقعها الحالي في الفرعاء هو الأنسب حيث تحتاج للانتقال اليها أكثر من 600مليون ريال.
وقال إن اشراك الأمير تركي للمواطنين في صنع القرار يسهل عليه كثير من الأمور وقد وفق بهذه الخطوه ولكنه جاء للأسف إلي بيئه طارده للمستثمرين بما يوضع لهم من عراقيل مما جعل الكثير يتراجع عن الأستثمار في ابها وضرب مثال بمستثمر سعودي كان يرغب في اقامة مول وفندق ووضعت امامه العراقيل حتى صرف النظر عن الأستثمار بابها بينما كان هناك مستثمركان ياتي للصيفيه بابها وقرر الأستثمار بها واستفاد ابناء المنطقه من مصنعه للبويات الذي فتح على اثره اكثر من ثلاثمائة منزل .
وهو مايحاول الأمير تركي معالجته اعانه الله.
وقدم الموسى عدة اراء ومقترحات .
مما تفاعل معها الحضور وقد قدمت افكار قيمة من المداخلات حيث قال رئيس غرفة ابها حسن الحويزي
حيث أكد الحويزي انه كلما زاد الأستثمار زادت فرص التوظيف للشباب وابدى معاناته والكثير من المستثمرين من الكثير من العراقيل .
وقال اقترح إن يقام ورش برعاية إمارة عسير للجنسين وتدعمها الغرفه التجاريه ونخرج منها بافكار مستقبليه.
ووعد الحويزي بفتح شركات مقفله لبعض الأستثمارات وقال ارشح الأمين العام للغرفه للمتابعه مع من يرونه من الأهالي.
ثم تداخل عدد من الحضور .
حيث أكد رئيس الثلوثيه الدكتور عبد الرحمن مفرح واحدمستشاري امير منطقة عسير أن الأمير تركي نشر هاتفه في عمله ومنزله وهو يرحب باي اقتراح مفيد.
ثم تعددت الأراء حول الأستثمار ومشاركة المواطن والأستفاده من القرى التراثيه وتشغيل اهلها لها وعن ورش العمل وهوية المدن والحفاظ عليها واتاحة الفرصه للمستفيد ومقابلته الأهالي والتسهيلات للمستثمرين.
وقد تداخل كلاً من الدكتور سعد بن عثمان والدكتور عبد العزيز الفقيه والدكتور خالد ابو حكمه ورجل الأعمال عبد الله ضبعان والدكتور ناصر إل قميشان وعبد العزيز شيبان عضو المجلس البلدي والدكتور رياض عقران ومرعي عسيري والعميد إدريس النعمي والدكتور موسى الأحمري والناشط الأجتماعي علي عسيري.
وكان المحاضر قد اجاب على مداخلات واسئلة الحضور.
ثم كرم الدكتور عبد الرحمن ال مفرح المحاضر الدكتور علي سعد الموسي بمجسم للحصن المقامه به المحاضره.