المصدر - توجهت أكثر من ٤٥٠ أسرة منتجة تنوعت تخصصاتها بين صناعة الكليجا ، والحلويات ، والأكلات الشعبية ، إلى المنصات الرقمية ، والتطبيقات الحديثة لتسويق منتجاتها في نقلة تسويقية أسهمت في انتشار واسع لها على مستوى المملكة والخليج ودول العالم كافة ، مع بقاء أعمالها داخل معاملها الصغيرة في المنازل ، بينما شكّلت بعض الأسر إتحاداً عبر تطبيق واحد يخدم المستهلك ويجد من خلاله كافة متطلباته من المنتجات الشعبية كالكليجا والجريش والقرصان والمعمول وغيرها بحيث تقدم فيه كل أسرة ما تتخصص به وتبدع .
وقالت أم صالح أن إبنتها المتخرجة حديثاً من الجامعة عرّفتها على هذه المنصات الإلكترونية وقامت بتسجيلها وهذا بحسب قولها ضاعف من مبيعاتها وكفاها عناء تكاليف المحال ومنافذ البيع ، وأتاح لها فرصة قضاء يومها بين أسرتها والعمل عن بعد .
وكان أمير منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود قد دشن خلال زيارته لمهرجان كليجا بريدة الثاني عشر المقام حالياً في مركز القصيم الدولي للمعارض والمؤتمرات منصة " إنتاج أهلنا " الإلكترونية التي قامت بإنشاءها غرفة القصيم وتقديمها إلى جمعية كنوز الرائدة في مجال العمل الخيري المؤسسي والمعنية بدراسة أحوال الأسر المنتجة وتدريبها وتأهيلها لتكون قوة فاعلة ومستدامة في المجتمع .
وقال ناشطون في مجال ريادة الأعمال أن دخول الأسر المنتجة مجال التجارة الإلكترونية والتطبيقات الحديثة سيسهم في مضاعفة أعداد الأسر العاملة لسهولة الإجراءات وزيادة المبيعات ودورها الكبير في الإستقرار الأسري حيث لا تحتاج الأسرة للخروج كثيراً من المنزل .
وقالت أم صالح أن إبنتها المتخرجة حديثاً من الجامعة عرّفتها على هذه المنصات الإلكترونية وقامت بتسجيلها وهذا بحسب قولها ضاعف من مبيعاتها وكفاها عناء تكاليف المحال ومنافذ البيع ، وأتاح لها فرصة قضاء يومها بين أسرتها والعمل عن بعد .
وكان أمير منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود قد دشن خلال زيارته لمهرجان كليجا بريدة الثاني عشر المقام حالياً في مركز القصيم الدولي للمعارض والمؤتمرات منصة " إنتاج أهلنا " الإلكترونية التي قامت بإنشاءها غرفة القصيم وتقديمها إلى جمعية كنوز الرائدة في مجال العمل الخيري المؤسسي والمعنية بدراسة أحوال الأسر المنتجة وتدريبها وتأهيلها لتكون قوة فاعلة ومستدامة في المجتمع .
وقال ناشطون في مجال ريادة الأعمال أن دخول الأسر المنتجة مجال التجارة الإلكترونية والتطبيقات الحديثة سيسهم في مضاعفة أعداد الأسر العاملة لسهولة الإجراءات وزيادة المبيعات ودورها الكبير في الإستقرار الأسري حيث لا تحتاج الأسرة للخروج كثيراً من المنزل .