بمشاركة 150 طالبا من جنسيات مختلفة
المصدر - اختتمت يوم الجمعة الماضي ٣١ يناير فعاليات ملتقى الشباب ٦ الذي أقامته الندوة العالمية بعنوان الشباب والمبادرة في مدينة الإسماعيلية بجمهورية مصر العربية لمدة (4) أيام بمشاركة ١٥٠ طالبًا من الطلاب الوافدين بجامعة الأزهر.
ويأتي الملتقى تحت رعاية المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة وحضور نخبة من علماء وأساتذة جامعة الازهر حيث افتتحه رئيس جامعة الأزهر سعادة الدكتور (محمد حسين المحرصاوي) الذي أبدى سعادته بوجوده في ملتقى الندوة العالمية وأشاد بعنوانه وموضوعه وأثره الفاعل والهادف على الشباب.
وذكر بأن الاهتمام بالشباب وفق هذه المعاني الصحيحة والأسس المتينة والقيم الراقية لديننا الإٍسلامي فإنه اهتمام ببلادنا وأمتنا، لأن هؤلاء الشباب هم قادة الغد وعدة المستقبل، وهو الغاية التي تحرص عليها الندوة العالمية لو نظرنا إلى ملتقياتها السابقة لنجدها جميعًا تصب في هذا الاتجاه الذي يؤصل لبناء فكر جديد وشباب متمكن ومتميز نافع لأمته ومجتمعه.
من جهته أكد الدكتور عبد الحميد المزروع مساعد الأمين العام للندوة العالمية في كلمته الختامية: أن الندوة تثمن جهود جميع الجهات والهيئات والأفراد الذين ساهموا في إعداد وتنفيذ هذا الملتقى، وتخص بالشكر جامعة الأزهر والمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة لرعايته الكريمة للملتقى، كما نثمن جهود العلماء الأجلاء الذين أثروا فعالياته بأفكارهم وتوجيهاتهم. ودور الجهات الأمنية بمحافظة الإسماعيلية لما قدمته من رعاية كريمة واهتمام بسبل التأمين والعناية بالمشاركين.
ويأتي الملتقى تحت رعاية المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة وحضور نخبة من علماء وأساتذة جامعة الازهر حيث افتتحه رئيس جامعة الأزهر سعادة الدكتور (محمد حسين المحرصاوي) الذي أبدى سعادته بوجوده في ملتقى الندوة العالمية وأشاد بعنوانه وموضوعه وأثره الفاعل والهادف على الشباب.
وذكر بأن الاهتمام بالشباب وفق هذه المعاني الصحيحة والأسس المتينة والقيم الراقية لديننا الإٍسلامي فإنه اهتمام ببلادنا وأمتنا، لأن هؤلاء الشباب هم قادة الغد وعدة المستقبل، وهو الغاية التي تحرص عليها الندوة العالمية لو نظرنا إلى ملتقياتها السابقة لنجدها جميعًا تصب في هذا الاتجاه الذي يؤصل لبناء فكر جديد وشباب متمكن ومتميز نافع لأمته ومجتمعه.
من جهته أكد الدكتور عبد الحميد المزروع مساعد الأمين العام للندوة العالمية في كلمته الختامية: أن الندوة تثمن جهود جميع الجهات والهيئات والأفراد الذين ساهموا في إعداد وتنفيذ هذا الملتقى، وتخص بالشكر جامعة الأزهر والمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة لرعايته الكريمة للملتقى، كما نثمن جهود العلماء الأجلاء الذين أثروا فعالياته بأفكارهم وتوجيهاتهم. ودور الجهات الأمنية بمحافظة الإسماعيلية لما قدمته من رعاية كريمة واهتمام بسبل التأمين والعناية بالمشاركين.