المصدر -
عدد مستشار عيادات الأعمال قائد فريق مستشاري حفرالباطن المستشار صالح عبيد العنزي محطات خمس تتدرج فيها فكرة المشروع حتى تصل إلى فكرة ريادية وذلك خلال ورشة عمل بعنوان “وصايا وأفكار تجارية” قدمها ضمن الفعاليات المصاحبة لملتقى إرادة وريادة الذي نظمته غرفة حفرالباطن ممثلة بلجنة ريادة الأعمال بالشراكة مع عيادات الأعمال.
حيث تطرقت الورشة إلى الفكرة والتي تعد خواطر تمر على الشخص من خلال حواسه، مشيرا إلى أن الفكرة يمكن أن تتدرج من الخاطرة إلى حديث النفس ثم الفكرة ثم الفكرة الموسعة ثم المشروع.
وأشار إلى أن مصادر الأفكار متعددة مثل المشاكل والهوايات والخبرة ومعرفة نقاط القوة وتطوير الأفكار القديمة وكذلك تنبع من الأسواق الناشئة والتلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي والمجلات و الصحف ودليل الفرص التجارية والصادرات والواردات والزيارات ودفتر الملاحظات والتطور العلمي والتقني والامتياز التجاري والإعلانات.
وعدد العنزي خطوات التحول من الفكرة إلى فكرة مشروع وفرصة من خلال تحديد المنتج أو الخدمة والحاجة إلى المنتج والعملاء وحجم السوق ونموه والمسح الميداني للسوق من خلال المقابلات والاتصالات والاستبيانات ثم الاستعداد للفكرة النهائية وتعديل الفكرة وتطويرها ثم تنفيذها.
وأكد العنزي على أهمية الدراسة السوقية للفكرة والتي يجب أن تشمل على الدراسة الفنية والمالية والقانونية مع استخدام نموذج العمل التجاري، مستعرضا نتائج المسح الميداني التي تنشره عيادات الأعمال في أولوية مجالات الاستثمار التي يطمح لدخولها الشباب وكذلك الفتيات، والمهارات التي يحتاجها الراغبين في دخول مجال ريادة الأعمال.
حيث تطرقت الورشة إلى الفكرة والتي تعد خواطر تمر على الشخص من خلال حواسه، مشيرا إلى أن الفكرة يمكن أن تتدرج من الخاطرة إلى حديث النفس ثم الفكرة ثم الفكرة الموسعة ثم المشروع.
وأشار إلى أن مصادر الأفكار متعددة مثل المشاكل والهوايات والخبرة ومعرفة نقاط القوة وتطوير الأفكار القديمة وكذلك تنبع من الأسواق الناشئة والتلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي والمجلات و الصحف ودليل الفرص التجارية والصادرات والواردات والزيارات ودفتر الملاحظات والتطور العلمي والتقني والامتياز التجاري والإعلانات.
وعدد العنزي خطوات التحول من الفكرة إلى فكرة مشروع وفرصة من خلال تحديد المنتج أو الخدمة والحاجة إلى المنتج والعملاء وحجم السوق ونموه والمسح الميداني للسوق من خلال المقابلات والاتصالات والاستبيانات ثم الاستعداد للفكرة النهائية وتعديل الفكرة وتطويرها ثم تنفيذها.
وأكد العنزي على أهمية الدراسة السوقية للفكرة والتي يجب أن تشمل على الدراسة الفنية والمالية والقانونية مع استخدام نموذج العمل التجاري، مستعرضا نتائج المسح الميداني التي تنشره عيادات الأعمال في أولوية مجالات الاستثمار التي يطمح لدخولها الشباب وكذلك الفتيات، والمهارات التي يحتاجها الراغبين في دخول مجال ريادة الأعمال.