المصدر - عرض المزارع الأمريكي والأستاذ المشارك في جامعة «سيراكيوز» في نيويورك، سام فان أكن، شجرة تنتج 40 نوعا من الفاكهة، وذلك في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا.
وتمكّن المزارع الأمريكي من تحقيق مشروعه في الولايات المتحدة، ويعمل حاليا على نقل فكرته إلى سويسرا، وقال سام: «إنها شجرة واحدة تنتج 40 صنفا من الخوخ والمشمش والنيكتارين والكرز واللوز، وأعمل هنا في سويسرا على شجرة تفاح تنتج 40 صنفا من التفاح السويسري».
ولدى سام أكثر من 20 موقعا للإنتاج في الولايات المتحدة، ويعتمد المزارع الأمريكي في مشروعه على استخدام تقنية التطعيم، بحسب ما نقله موقع «سكاي نيوز».
وتتم عملية التطعيم عبر قطع غصن من شجرة ما وإلصاقها بغصن الشجرة الأخرى التي يجري العمل عليها ليلتئم نوعان من الفواكه، وتبدأ الشجرة بعد ذلك بإنتاج العديد من أنواع الفاكهة التي تنتمي إلى جنس واحد.
ويرجع سام فكرة تقنيته إلى تخوفه من أن تؤدي التغيرات المناخية الحادة إلى تهديد أشجار الفاكهة.
وعن هذه النقطة، يقول سام، إن أي شخص يزرع الأشجار يلاحظ التغير في المناخ، مضيفا«كانت هناك ثلاث سنوات اختفى خلالها التفاح من نيويورك، بسبب الدفء الذي شهده موسم الثمرة. إنه أمر مرعب أن تكون هذه القاعدة».
وإضافة إلى مواجهة الاحتباس الحراري، ستساعد هذه التقنية المزارع الصغيرة على التنويع في الزراعة، حيث إنها لا تتطلب مساحات أكبر لتوفير أماكن لأشجار أخرى جديدة.
وتمكّن المزارع الأمريكي من تحقيق مشروعه في الولايات المتحدة، ويعمل حاليا على نقل فكرته إلى سويسرا، وقال سام: «إنها شجرة واحدة تنتج 40 صنفا من الخوخ والمشمش والنيكتارين والكرز واللوز، وأعمل هنا في سويسرا على شجرة تفاح تنتج 40 صنفا من التفاح السويسري».
ولدى سام أكثر من 20 موقعا للإنتاج في الولايات المتحدة، ويعتمد المزارع الأمريكي في مشروعه على استخدام تقنية التطعيم، بحسب ما نقله موقع «سكاي نيوز».
وتتم عملية التطعيم عبر قطع غصن من شجرة ما وإلصاقها بغصن الشجرة الأخرى التي يجري العمل عليها ليلتئم نوعان من الفواكه، وتبدأ الشجرة بعد ذلك بإنتاج العديد من أنواع الفاكهة التي تنتمي إلى جنس واحد.
ويرجع سام فكرة تقنيته إلى تخوفه من أن تؤدي التغيرات المناخية الحادة إلى تهديد أشجار الفاكهة.
وعن هذه النقطة، يقول سام، إن أي شخص يزرع الأشجار يلاحظ التغير في المناخ، مضيفا«كانت هناك ثلاث سنوات اختفى خلالها التفاح من نيويورك، بسبب الدفء الذي شهده موسم الثمرة. إنه أمر مرعب أن تكون هذه القاعدة».
وإضافة إلى مواجهة الاحتباس الحراري، ستساعد هذه التقنية المزارع الصغيرة على التنويع في الزراعة، حيث إنها لا تتطلب مساحات أكبر لتوفير أماكن لأشجار أخرى جديدة.