المصدر - كشفت تقارير صحفية عن خدمة جديدة للتعرف على الأماكن الجغرافية GPS، المعروفة باسم "إم آي تي"، والتي تعتمد في نتائجها على الأقمار الصناعية.
ووصف موقع "إنغادجيت" التقني المتخصص، تلك الخدمة الجديدة التي طورها معهد ماساشوستس للأبحاث التكنولوجية؛ بأنها "الأكثر دقة" في العالم؛ حيث إنها تعتمد على صور الأقمار الصناعية، لوضع مستخدمها في المسار الصحيح الذي ينبغي أن يسير فيه.
وأشار التقرير إلى أن الخدمة الجديدة ستعتمد على نتائج أكثر سرعة وبدقة؛ بحيث تظهر إذا ما كان الطريق الذي تسير به وقعت به حادثة مفاجأة، أو تم تحويل الطريق بصورة مفاجأة. ويقول التقرير: إن خدمة "GPS" الجديدة ستكون مناسبة جدًّا، في الأيام المزدحمة في الطرق.
ومن المقرر أن يتم اعتماد الخدمة الجديدة من قبل شركات كبرى عديدة؛ مثل "غوغل"، ونظام تشغيل "أندرويد" قريبًا. وتعتمد تلك الخدمة على المركبات المثبت بها كاميرات ومرتبطة بالخدمة، وترسل صورها للأقمار الصناعية، بالإضافة لصور الأقمار الصناعية الاعتيادية، لتقديم خدمة أكثر دقة. وترسل الصور والمعلومات إلى الأقمار الصناعية المزودة بتقنيات ذكاء صناعي مدعومة بخدمات "التعلم الآلي"، التي تحلّلها وترسلها مرة أخرى للمستخدم لتقديم معلومات دقيقة عن الطرق التي يسير بها الشخص.
وحققت تلك الخدمة نسبة نجاح وصلت إلى 93%، خاصة فيما يتعلق بأماكن وقوف السيارات وممرات الدراجات، وما إلى ذلك.
وأشار التقرير إلى أن الخدمة الجديدة ستعتمد على نتائج أكثر سرعة وبدقة؛ بحيث تظهر إذا ما كان الطريق الذي تسير به وقعت به حادثة مفاجأة، أو تم تحويل الطريق بصورة مفاجأة. ويقول التقرير: إن خدمة "GPS" الجديدة ستكون مناسبة جدًّا، في الأيام المزدحمة في الطرق.
ومن المقرر أن يتم اعتماد الخدمة الجديدة من قبل شركات كبرى عديدة؛ مثل "غوغل"، ونظام تشغيل "أندرويد" قريبًا. وتعتمد تلك الخدمة على المركبات المثبت بها كاميرات ومرتبطة بالخدمة، وترسل صورها للأقمار الصناعية، بالإضافة لصور الأقمار الصناعية الاعتيادية، لتقديم خدمة أكثر دقة. وترسل الصور والمعلومات إلى الأقمار الصناعية المزودة بتقنيات ذكاء صناعي مدعومة بخدمات "التعلم الآلي"، التي تحلّلها وترسلها مرة أخرى للمستخدم لتقديم معلومات دقيقة عن الطرق التي يسير بها الشخص.
وحققت تلك الخدمة نسبة نجاح وصلت إلى 93%، خاصة فيما يتعلق بأماكن وقوف السيارات وممرات الدراجات، وما إلى ذلك.