المصدر -
ينعقد في تمام الساعة العاشرة والنصف من صباح يوم الثلاثاء المقبل الموافق 21 يناير فعاليات الملتقى الأولى لمستقبل صناعات المعادن النفيسة في إفريقيا بحضور 15 سفير للدول الإفريقية بمصر في مقر مدرسة إيجيبت جولد لكونها الأولى من نوعها في مجال تعليم صناعات المجوهرات والذهب والفضة في إفريقيا والشرق الأوسط.
وقال مصطفى نصار رئيس مجلس إدارة مجموعة ايجيبت جولد المسؤولة عن مدرسة صناعة الحلي التابعة لوزارة التربية والتعليم، إن صناعات المعادن النفيسة وخاصة الذهب والفضة بجانب المجوهرات من أهم الموارد الأقتصادية المستقبلية لقارة افريقية ومنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف نصار أن الملتقى يهدف لإبراز الأهمية الاقتصادية واللوجيستية لجانب تلك الصناعات خاصة مع كون الدول الإفريقية من مصاف المصدرين للخام.
وأوضح نصار أن الملتقى يعد بمثابة الخطوة الأولى لزيادة الوعي حول أهمية نقل الدول الأفريقية من كونها دول مصدرة للمواد الخام إلى دول مصنعة، مشددا على كونه تأكيد على ريادة مصر على المستوى الاقليمي والشرق الاوسط في صناعات المعادن النفيسة ومن بينها الذهب والفضة بالاضافة الى المجوهرات.
واختتم رئيس مجلس إدارة مجموعة إيجيبت جولد المسؤولة عن مدرسة صناعة الحلي التابعة لوزارة التربية والتعليم تصريحاته قائلا « الملتقى الأول لمستقبل صناعات المعادن النفيسة في إفريقيا جاء بناء على سعي الدولة المصرية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، في إحداث نقلة نوعية للدول الأفريقية في مجال الصناعة وخاصة صناعات المجوهرات والذهب والفضة» موجها شكره لدور وزارة التربية والتعليم المصرية في تأسيس أول مدرسة للحلي والمجوهرات في إفريقيا.
وقال مصطفى نصار رئيس مجلس إدارة مجموعة ايجيبت جولد المسؤولة عن مدرسة صناعة الحلي التابعة لوزارة التربية والتعليم، إن صناعات المعادن النفيسة وخاصة الذهب والفضة بجانب المجوهرات من أهم الموارد الأقتصادية المستقبلية لقارة افريقية ومنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف نصار أن الملتقى يهدف لإبراز الأهمية الاقتصادية واللوجيستية لجانب تلك الصناعات خاصة مع كون الدول الإفريقية من مصاف المصدرين للخام.
وأوضح نصار أن الملتقى يعد بمثابة الخطوة الأولى لزيادة الوعي حول أهمية نقل الدول الأفريقية من كونها دول مصدرة للمواد الخام إلى دول مصنعة، مشددا على كونه تأكيد على ريادة مصر على المستوى الاقليمي والشرق الاوسط في صناعات المعادن النفيسة ومن بينها الذهب والفضة بالاضافة الى المجوهرات.
واختتم رئيس مجلس إدارة مجموعة إيجيبت جولد المسؤولة عن مدرسة صناعة الحلي التابعة لوزارة التربية والتعليم تصريحاته قائلا « الملتقى الأول لمستقبل صناعات المعادن النفيسة في إفريقيا جاء بناء على سعي الدولة المصرية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، في إحداث نقلة نوعية للدول الأفريقية في مجال الصناعة وخاصة صناعات المجوهرات والذهب والفضة» موجها شكره لدور وزارة التربية والتعليم المصرية في تأسيس أول مدرسة للحلي والمجوهرات في إفريقيا.